مشكور أخويه عالمشاركة الطيبة
والسموحة
مشكور أخويه عالمشاركة الطيبة
والسموحة
* ما هو الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
*ما هي الأعراض؟
*هل يمكن علاج الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
* دعم الأصدقاء والأقارب
هل تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
لست وحدك في ذلك!
فإن ما يقارب من 10% من الناس يرهبون المناسبات الاجتماعية مما يؤثر سلبيا على حياتهم الاجتماعية والتعليمية والعملية وعلاقاتهم الشخصية بصورة كبيرة. ولكن هل تعلم أن لهذه الحالات علاج جيد وفعال؟ لعلك تجد المساعدة لدى الطبيب النفسي.
هل ترهب (تتخوف) أن تكون مركز اهتمام ونظر الآخرين؟
هل تخاف من إحراج نفسك أمام الآخرين؟
هل تحاول غالبا تجنب أي من المواقف التالية؟:
التحدث في المجتمعات
الحديث مع المسئولين
حينما يتركز النظر عليك
الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين
حضور الحفلات
حينما تتعرض لأي موقف من المواقف المذكورة أعلاه، هل تعاني من الخجل واحمرار الوجه، الارتعاش، الاضطراب، الخوف من الاستفراغ أو الشعور المفاجئ بالرغبة إلى الذهاب إلى دورة المياه؟
إذا كانت إجابتك لأي من الأسئلة 1 أو 2 أو 3 بنعم فهناك احتمال أنك تعاني من الخوف الاجتماعي. وإذا كانت إجابتك أيضا للسؤال رقم 4 بنعم فإنك بالتأكيد تعاني من الخوف الاجتماعي.
ما هو الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
الرهاب (الخوف) الاجتماعي حالة طبية مرضية مزعجة جدا تحدث في ما يقارب واحد من كل عشرة أشخاص، وتؤدي إلى خوف شديد قد يشل الفرد أحيانا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.
إن هذا الخوف أكبر بكثير من الشعور العادي بالخجل أو التوتر الذي يحدث عادة في التجمعات بل إن الذين يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد يضطرون لتكييف جميع حياتهم ليتجنبوا أي مناسبة اجتماعية تضعهم تحت المجهر. إن علاقاتهم الشخصية ومسيرتهم التعليمية وحياتهم العملية معرضة جميعها للتأثر والتدهور الشديد. وكثير من المصابين يلجأون إلى الإدمان على الكحول أو المخدرات لمواجهة مخاوفهم.
تبدأ عادة حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أثناء فترة المراهقة وإذا لم تعالج فقد تستمر طوال الحياة وقد تجر إلى حالات أخرى كالاكتئاب والخوف من الأماكن العامة والواسعة.
من أفواه المرضى
(لعدة مرات رفضت الترقية في عملي وذلك لأنني سأضطر أن أقود الناس وأوجههم وذلك مالا أستطيعه)
(لقد لجأت إلى الكحول (الخمر) لتساعدني على حضور الحفلات أو إلقاء المحاضرات والدروس. ولكن في النهاية أصبح الكحول مشكلة تضاهي مشكلة الرهاب الاجتماعي)
ما هي الأعراض؟
تسبب حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أعراضا مثل احمرار الوجه، رعشة في اليدين، الغثيان، التعرق الشديد، والحاجة المفاجأة للذهاب للحمام. إذا كنت تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي فمن المحتمل أنك تعاني من واحد أو أكثر من هذه الأعراض عندما تتعرض للمناسبة الاجتماعية التي تسبب الخوف. وفي بغض الحالات مجرد التفكير في تلك المناسبات يحدث القلق والخوف. إن المحاولة الجاهدة لمنع حدوث الأعراض قد تدفع المريض إلى تجنب هذه المناسبات بصورة نهائية مما يكون مدمرا للحياة الاجتماعية أيضا.
من أفواه المرضى
(إن وقوفي في طابور المحاسب في الأسواق العامة سبب لي كثيرا من المتاعب وكلما اقتربت من نهاية الطابور كلما ازددت رعشة وتعرقا وفي النهاية قررت عدم الذهاب للأسواق).
هل يمكن علاج الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
نعم وبالتأكيد إن طبيبك يمكنه أن يساعدك بالعلاج الدوائي أو بالعلاج السلوكي أو بهما معا. ونطمئنك أن آلافا ممن يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد تحسنوا على هذا العلاج.
من أفواه المرضى
(لم أعلم أنها حالة مرضية يمكن علاجها ولكني ظننت أنها جزء من شخصيتي)
(إن أول مرة شعرت بفائدة العلاج عندما ذهبت لصرف شيك من البنك ولأول مرة في حياتي لم ألاحظ أي ارتعاش في يدي عند توقيعه)
(في البداية خشيت أن يظن الناس بأنني مجنون لو ذهبت لطبيب نفسي ولكن العلاج أحدث تغييرا حقيقيا حيث لاحظ ذلك جميع أصدقائي)
دعم الأصدقاء والأقارب
إن لدي صديق أو قريب يحتمل أنه يعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي. فهل يمكنني المساعدة؟
إن دعم الأصدقاء والأقارب يمكن أن يساعد كثيرا وهذه خطوط عريضة لذلك:
تعلم وتعرف بعمق عن هذه الحالة.
تقبل واعترف بأن مشكلة حقيقية، لأن الرهاب (الخوف) الاجتماعي ليس نوعا سيئا من الخجل ولكنه حالة مرضية ويجب أن نتعامل معها بجدية.
كن متفهما – وأعلم أن إتاحة الفرصة للمريض لشرح مشكلته سيساعده ليشعر بعدم العزلة وأن لا يخجل من حالته.
لا تعتبر الحالة المرضية خطأ لأحد معين وتلقي باللوم عليه أو على نفسك أو على المريض.
شجع المريض بلطف ليراجع الطبيب المختص. واعترف أن هذا القرار صعب بحكم طبيعة الحالة المرضية والتي تجعل المريض يرهب من طلب المساعدة من الناس الغرباء ومنهم الطبيب.
شجع المريض من بداية العلاج أن يستمر ويواصل عليه وأظهر تقديرك وإعجابك بأي تحسن يطرأ مهما كان قليلا.
عندما يبدأ تأثير العلاج فإن ذلك سيشجع المريض أن يبدأ بمواجهة المناسبات الاجتماعية المثيرة للخوف والرهاب وهنا فإن دعمك وتفهمك له مهم جدا.
في المنزل ينصح المريض ويشجع أن يواصل حياته اليومية بشكل طبيعي بقدر الإمكان ولهذا فلا تقبل أن تكيف حياتك لتتمشى مع مخاوفه وقلقه.
جزاك الله خير
ووفقك الله
الحمد لله الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً..
بادئ ذي بدء ومع بداية الحديث هناك جملة تربوية تحتاج إلى الوقفة والتأمل وهي أن التربية الخاصة خدمة وليست مكان.
نعم. كانت في السابق مكان (عدم الاهتمام بالمتفوقين و المعوقين من ذوي الحاجات الخاصة وعزلهم في مراكز خاصة بهم عن العاديين )..أما الآن فأصبحت التربية الخاصة خدمة إنسانية قبل كل شيء وخدمة دينية إسلامية وصَّى بها الإسلام تجاه كل إنسان.. وبالحالة التي تزرعها الروح الإنسانية من خلال التنشئة الأسرية والتعليمية (في المدارس والجامعات والجمعيات الخيرية والمساجد…) في قلب الإنسان هي التي تجعله يملك الاستعداد لأن يكون مقدام لتعاون والتكافل وحب الخير من ذاته هذه الحالة هي حقيقة التكافل ، فلا تقتصر خدمة أبناؤنا من ذوي الحاجات الخاصة على ما تقدمه الجهات الرسمية لهم.. فهم بحاجة إلى الكثير والكثير مما يجب أن يُقدَم لهم وأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع.. فلا تستطيع الدولة وحدها أن تفي بكل المهام المطلوبة.. لحاجات هؤلاء الأفراد.. فمثلاً الموهوبين و المتفوقين .. بحاجة ماسة لمن ينمي لهم تلك المهارة أو الموهبة والتفوق والإبداع في مجال من المجالات.فكل إنسان في هذه الحياة يمتلك طاقات وإبداعات ومواهب ..في أي مجال من المجالات سواء كانت أكاديمية أو غير أكاديمية وهذا يتطلب اكتشاف مبكراً لتنميتها وتطويرها ومن ثم الاستفادة منها؛ لأن عدم تنميتها وعدم اكتشافها وعدم تطويرها بالشكل الصحيح ينتاب تلك المهارة أو الموهبة.. الكبت والله أعلم بنتيجة الكبت… فالإنسان بطاقاته ومواهبه يحتاج لمن يكتشف وينمي مهاراته ومواهبه وإبداعاته … ليكون هناك استغلال للمواهب والإبداعات سواء مجالات ابتكاريه علمية أو مجالات صناعية أو فنية أو رياضية أو في مجالات قرائية أو كتابية أو في مجالات أخرى .. فاستغلال تلك المواهب والإبداعات وتنميتها بالشكل الصحيح و وضع الفرد المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب وفقاً لقدراته ومواهبه وإمكاناته .. سيكون ذالك نعمة للمجتمع ..و يساهم في رقي المجتمع والنهوض به إلى أعلى مستوى من الثقافة والتقدم والتطور العلمي الحديث.. لأن التعاون الاجتماعي بحد ذاته مع وجود المعوق يعد أحد المحَكَّات الأساسية للحكم على مدى وإنتاجيته وتكيفه وتقدمه في المجتمع ويكون ثمرة من ثمار المسؤولية المشتركة والتعاون الاجتماعي . لذا من الضروري مساهمة جميع شرائح المجتمع وتعاونه بشكل فعّال و واضح مع أبناءه من ذوي الحاجات الخاصة ومع أسرهم ، هذه المساهمة لا تتحقق إلاّ إذا شعر الإنسان بالمسؤولية .. فهذا الشعور الذي يشعر به هو الذي يدفعه الى تحمل المسؤولية ؛ لذلك تجده يبادر إلى فعل الخير بكل فخر واعتزاز وثقة نفس والى التعاون الاجتماعي وهذا كله ينصب في معنى يطلق عليه "التكافل الاجتماعي" الذي نعبر عنه بأنه إشراك جميع أفراد المجتمع في تحمل المسؤولية تجاه أبنائه ذوي الحاجات الخاصة . فكل المجتمعات سواء المتقدمة أو النامية.. لا تخلو من وجود أشخاص موهوبين متميزين ومتفوقين عن أقرانهم العاديين أو أشخاص لديهم إعاقة جسدية أو سمعية أو لديهم حالة تخلف عقلي أولديهم صعوبات تعليمية أو غيرها من الإعاقات الأخرى .
ومن هذا المنطلق ومن منظور التربية الإنسانية الاجتماعية يجب أن ننظر لهم نظرة وجود وكيان في الحياة بتنمية ورعاية جميع فئات وشرائح المجتمع بما فيهم ذوي الحاجات الخاصة (فالحياة حق لكل إنسان ..) فكل مجتمع مطالب بالاعتراف بإنسانيتهم و حماية كرامتهم . وبما أن كل المجتمعات بغض النظر عن أديانهم ومدارسهم الفكرية تتحدث عنهم وتهتم بهم وتطالب بحقوقهم.. فنحن كمجتمع ديني إسلامي متكامل بمعنى الكلمة وما تقتضيه من حروف ومعانٍ من باب أولى لنا ذالك ، فديننا الإسلامي أول الأديان التي اهتمت وحثت على ذالك ليس هذا فحسب بل من نظرة شمولية وبنظرة أوسع حيث أوصى بذالك الإسلام الحنيف والرسول الكريم "صلى الله عليه وآله وسلم" بحقوق الإنسان والمجتمع كاملة ــ Human & Society Rights ــ ( من اهتمام ورعاية و تربية وعناية وتنشئة وتنمية و تعلُّم و تعليم بل حتى وظيفة مهنية ..) فهذه أمور يغلب عليها الجانب الإنساني ، لذا فإن مشاركة جميع أبناء المجتمع (من أبناء وأمهات ومعلمي ومعلمات التعليم العام والخاص ومؤسسات حكومية وتعليمية .. مع الدولة، ضرورة إنسانية اجتماعية تعاونية أساسية أيضاً وعامل مكمّل لتحقيق هذه الصفة الإنسانية و لرعاية و تنشئة جميع شرائح المجتمع بكل فئاته و أطيافه.. بهذا نقول إن كان على الدولة دور أساسي في ذالك، فإن على جميع أفراد المجتمع دور مماثل بل متمم.. متمثلاً في عمليات التعاون والمشاركة الوجدانية المعنوية والمادية ؛ للارتقاء بالمجتمع من خلال الاستفادة من أبناءه ذوو الموهبة والتفوق والابتكار أو حتى من المعوقين الذين لديهم تفوق وإبداع في مجال من المجالات .. إلى أعلى مستوى من العلم و التقدم و الازدهار.
فالحياة الاجتماعية الهانئة والرغبات الوجدانية والحاجات( التي من أهمها الرعاية والدمج مع أقرانهم العاديين في المجتمع ) كلها عمليات إنسانية فطرية طبيعية موجودة عند ذوي الحاجات الخاصة وبحاجة ماسة لإشباعها كما هي موجودة لدى الإنسان العادي.. إذاً على المجتمع أن يحيط بهؤلاء الأبناء والأخوة من خلال الرعاية والأخوة الإنسانية.. ليشعروا بذالك ومن ثم يستطيعوا المشاركة في العمل واكتساب الرزق ورغد العيش ويتم تحقيق المساواة في الفرص الوظيفية بينهم وبين أقرانهم العاديين و مزاولة وسائل الحياة العادية مع باقي أفراد المجتمع ، من خلال الصفة العليا التي نادى بها الإسلام في كل زمان ومكان " التكافل" في قوله تعالى (وتعاونوا على البر والتقوى ..) وهذا هو معنى تكافل المجتمع الواحد مع أبناؤه ذوو الحاجات الخاصة.
والحمد لله رب العالمين.
تحياتي أخوكم : حبيب ذوي الحاجات الخاصة
[COLOR="Blue"]نعم أخي ابن القطيف ان أهم الحاجات هي الدمج مع أقرانهم من العاديين لأ نهم هم من المجتمع ويجب أن نشعرهم بأنهم اعضاء فاعلين به رغم حاجاتهم الخاصة للرعاية والاهتمام
كل الشكر والتقدير على كتاباتك المتميزة .[/COLOR]
سلمتما على التعقيب الذي دائماً يكون مكملاً للموضوع ..
وإن كان تعقيبي هذا متأخراً إلاّ أنني به لا لأأعقب فقط بل لتأكيد أهمية الموضوع ولأستشرف به المستقبل وتستشرف به الفئة والشريحة الغالية التي نقوم نحن جميعاً بتوعية المجتمع نحوها ..
وسلامي واصل لكم ودمتم بود ..
جزاكم الله خير الجزاء على هذا الإهتمام وعلى هذا الثناء والإطراء ولا شكر على واجب … ونتمنى أن نكون دوماً عند حسن ظنكم جميعاً .. فنحن لم نقدم شيء وما قدمناه هو جزء من أشياء كثيرة للقراء من أجل التوعية والتثقيف و في خدمة أخواننا ذوو الحاجات الخاصة …و تصبح هذه القضية الإنسانية واصلة لكل فرد من أفراد المجتمع ويصل صوت هذه الشريحة ..
وأخص بالشكر والعرفان هنا أولاً : للأخ الأستاذ " أ. جاسر المحاشي " وثانيا: للأخت العزيز ة أيضاً " قصودة " و ثالثاً: الأخ الكريم "روح الأمل" والذي نتمنى منه الإستمرار في المشاركة في المنتدى ..
كما أتنمى بكل صراحة قبول هذه الكلمات المتواضعة في حقكم ..
وما أقوله هو :
أنتم الأصل في الكتابة
وأنتم محور الحديث
وأنتم هدف كتابتنا
بكم نرفع القلم
وبكم نكتب
وبكم يتم العطاء
وبكم نزداد ارتقاء
وبكم تنشر المقالات
وبتفاعلكم نستمر
فهي منكم وإليكم
والسلام عليكم ..
وتقبل تحياتي…
ولا عدمناك بتواصلك معنا في المنتدى الهادف
تشرفتم بنا وتشرفنا بكم و استعززتم بنا واستعززنا بكم
تحيتي العطرة ..
ممنوع اونه احظار الهاتف محمول أو النقال في المدرسة .
ليش يعني ممنوع نتصل سواق
قولوا السبب
وهناك هواتف في المدرسة يمكنك استخدامها …
انا متفاهم مع الادارة بحضــٍـور الهاتـف
بس اهم شي تحطه مغلق او السايلت اشان ما تاذي احد او تعطل الحصه على الاقل
وخل تلفونك في جيبك ولا تتكلم وانتهى الموضوع
يو تبي تتكلم اتكلم اخر الدوام
او شي ضروري صوب المطعم ولا اي مكان اتكلم ولو ما ييبت التلفون دق من الادارة
وانتى الموضوع
ولك مني احلى تحيه
:: باجر بييبلك الائحة قدامك تشوفها ورسميه
بس الادارة وغرفة المعلمات عادي
مع ذلك في تلفونات المدرسة ممكن تتصلي منهاا
وأشار علي ميحد السويدي وكيل الوزارة المساعد للأنشطة والرعاية الطلابية إلى أن المهام التي يتحملها الاختصاصي النفسي أو الاجتماعي تحظى باهتمام عالمي نظرا للدور الكبير الذي يلعبه هذا المجال في دعم العملية التعليمية من خلال التواصل الايجابي مع الطلبة والهيئتين الإدارية والتدريسية.
وقال خلال اللقاء الذي نظمه توجيه الخدمة الاجتماعية في منطقة عجمان التعليمية تحت شعار «نلتقي لنرتقي» إن أساس نجاح العمل هو التواصل والتعاطي بشفافية حيث يتم طرح الإشكاليات التي تصادف الاختصاصيين بحرية مطلقة مؤكداً أهمية نقل ما يحدث في الميدان بصورته الواقعية لوضع حلول جذرية تخدم العملية التعليمية والطالب في المقام الأول، مستعرضا الدور الكبير الذي تلعبه الأسرة في إنجاح عمل الاختصاصي.
وتحدث طلال السلومي موجه الخدمة الاجتماعية في وزارة التربية والتعليم عن الضغوطات التي تمارس على الاختصاصي الاجتماعي في مدرسته، مشيداً ببعض الاختصاصيين الذين يؤدون عملهم على أكمل وجه رغم كثرة الأعباء، لافتاً إلى وجود فئة مقصرة في عملها الأساسي مغرقين أنفسهم في الواجبات الإدارية التي ليست من مهامهم أصلا.
وثمن الدكتور أحمد الخياط مدير إدارة الرعاية الاجتماعية والنفسية في الوزارة الفرصة التي أتاحها علي ميحد السويدي للاختصاصين الاجتماعيين للحديث عن همومهم، مؤكداً أنها بداية الطريق الصحيح نحو رؤية عملية موحدة للاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين، كما شدد بدوره على أهمية الشفافية والمصارحة بين العاملين في الميدان والمسؤولين وصولا إلى حلول مثلى.
وركز الاختصاصيون الاجتماعيون خلال حديثهم عن الهموم أمام الحضور حول مجموعة من النقاط التي يعتبرونها حجر عثرة في طريق عملهم أهمها عدم وجود ميزانية خاصة للاختصاصيين الاجتماعيين، كما تطرقوا إلى قلة عددهم في الميدان مقارنة بإعداد الطلبة في المدارس إضافة إلى إثارة نقطة سحب الصلاحيات من أيدي الاختصاصيين لصالح إدارات المدارس.
اعادة النظر بحد ذاته لن يغير الوضع ، من حق ادارات المدارس تكليف العاملين بها وفق ما تراه مناسبا ومن مصلحة العمل .
واللوائح لن تجعله سوبر اختصاصي ….
ومن سنوات وفي اي اجتماع يشتكي الاختصاصي ويتم اثارة الموضوع لاثارة الشفقة ويدرج الموضوع في الصحف … وهكذا .
ومتابعة الوزير وتعيين الاخصائيين قد تحل جزء من المشكلة .
وبالتوفيق للجميع
من حق ادارات المدارس نعم
لكن اليس من حق الطلاب الذين يعانون من مشكلات معينة ان يكون في المدرسة من يوجهههم ويرشدهم وينصحهم؟؟؟
اليس من حق الادارة ان تكلف من لايعمل بعمل … نعم صحيح
اذا لماذا لانشعر الاداراة اننا امامنا عمل كبير ننجزه والمشغول لايشغل؟؟؟
لماذا نعطي الفرصة للاخرين برؤيتنا جالسين بدون عمل؟؟؟
ولو حكمنا ضميرنا لن نجد الوقت لشرب كأس من الماء؟؟
فطلابنا بحاجة لنا وبحاجة لمتابعتهم وحل مشكلاتهم ونصحهم وارشادهم ونحن لاهون عنهم بمسابقات وانشطة اخرى يمكن لغيرنا القيام بها
ماذا لوكان في المدرسة طبيب … لايعمل
هل يقوم المدير بتسليمه متابعة الغياب مثلا؟؟؟
لماذا نقبل القيام بعمل ليس من اختصاصنا وعملنا مثقل بالهموم والمشكلات
كل طالب في المدرسة له مشكلة أو موقف أو سلوك أو بحاجة لتعزيز قيمة لديه او سلوك
ماذا فعلنا من اجل هؤلاء
كم من الطلاب عالجنا حالاتهم
وليس أحصينا حالاتهم فالفرق كبير جدا
كم اجتماع اسري جمعناه في مكتبنا لحل مشكلة بين الطالب وابيه او اخيه
كم هي الحالات التي وصلنا معها لحلول معقولة وغيرت مسيرة واتجاه خط سير طالب من بداية الانحراف الى الطريق السوي السليم؟؟
أرى ان المشكلة فينا فمن اراد العمل لوجه الله تعالى بحث عمن يريد المساعدة وساعده اما بتغيير اتجاهه وسلوكه او بتعزيز اتجاهه وسلوكه
كلنا نعلم ان 90% من المشكلات لو تم دراستها بشكل مستفيض وعلمي وحللناها لوجدنا الخلل كامن في البيت من طريقة التعامل مع الطالب او التفكك الاسري او الطلاق او رفاق السوء او او او
اذا ماذا فعلنا مع هؤلاء
هل نمتلك الجرأة لاستضافة ولي الامر لنصحه وتوجيهه قبل الطالب ؟؟؟ هل نتصل باحد افراد الاسرة لنقول له انتبه هذا الاسلوب الذي تستخدمه قد يؤدي لاسمح الله الى ……؟؟؟
هل يُسمح لنا بالتدخل في هذا الموضوع ؟؟؟ وهل نملك الجرأة كي نلتقي بمحبة مع الاسرة مشاكل الطالب ونلمح لهم بان مشكلاته نابعة من مشكلات الاسرة التي هي 1-2-3 ثم نوضح لهم بمحبة بان تدخلنا لمصلحة ابنهم وبالتالي يتقبلوا منا ذلك لننتقل لمرحلة الارشاد الاسري؟؟
متى نصل الى ان يأتينا ولي الامر ليقول عندي مشكلة في البيت مع (أحد افراد الاسرة … ليس الطالب فقط) واريد منك ايها الاختصاصي ان تنصحني كيف احل المشكلة ؟؟؟
هل سنرى مثل هذا اليوم
قريبا بجهود المخلصين باذن الله نرى ذلك اليوم
نشعر بمتعة العمل
شكرا استاذي بوسلطان وفقك الله
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
مجهود تشكر عليه ,,,
والله اعلم بجهودنا المبذولة لكي لا يتم اخراج الطلاب من الفصل لما له من اثر نفسي وسلبي على نفسياتهم ,,, اعانا الله واياكم على الخير والسعي من اجل ابنائنا الطلبة
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
اخي العزيز معتز ,,,
مجهود تشكر عليه ,,, والله اعلم بجهودنا المبذولة لكي لا يتم اخراج الطلاب من الفصل لما له من اثر نفسي وسلبي على نفسياتهم ,,, اعانا الله واياكم على الخير والسعي من اجل ابنائنا الطلبة |
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
الشكر لك أستاذ نبيل على تواصلك معنا
مع تحياتي
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
اشكر ايها المبدع ابن الغباشي معتز
بارك الله بك يا مشرفنا ترتيب جميل واخراج وتنسيق واستمارة رائعة ياليت ذكرت في الاسفل ……….. قرار مجلس الادارة او اللجنة التربوية لتكون جاهزة للعرض على اللجنة التربوية |
تحويل طالب للاختصاصي.doc (52.5 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
النمو المعرفي في متلازمة داون إن الخلل في الوظائف المعرفية لدى أطفال متلازمة داون يقع في جانب اللغة فهي تشكل عائقا بالنسبة لهم فهم يبدأون الكلام في سن أكبر من الأطفال العاديين ويتقدمون ببطء. وكذلك الحال بالنسبة للانتباه فهناك صعوبة في تنظيم بصره لجمع المعلومات ويقل احتمال مسحه بصريا للبيئة خلال اللعب وينظر لفترات طويلة إلى منبه واحد.
النمو الاجتماعي
تتميز هذه الفئة بصفات انفعالية واجتماعية متميزة فهم أقل من الأطفال الآخرين انفجارا في المواقف الانفعالية ويبدو الطفل الداون كطفل وديع وظريف يبتسم دائما ويقترب من البالغين حوله ويصافحهم وينفذ التعليمات البسيطة وخصوصا التقليد والمحاكاة لدرجة كبيرة وتشير البحوث الحديثة إلى أن هؤلاء الأطفال لديهم مهارات جيدة في المهمات التكيفية التي تتطلب القدرة على حسن التعامل مع الآخرين واتباع التعليمات والقواعد وعلى العكس فإن مهاراتهم ضعيفة نسبيا في المهمات الشخصية كالاغتسال والنظافة وكذلك في المهارات
المنزلية ومهارات الحياة اليومية كالتعامل بالنقود
أشكركِ على هذه المشاركة الطيبة
وأترقب كل ما هو جديد منكِ
.
.
والسموحة
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
ووفقك الله
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
Copy of دليل منهاج عمل الاختصاصي الاجتماعي مع المراحل السنية.doc (974.5 كيلوبايت, المشاهدات 431) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
جزاك الله خير
بالفعل ما قصرت
الله يعطيك العافية
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
دليل منهاج الأخصائي الاجتماعي.doc (651.0 كيلوبايت, المشاهدات 164) |
روــح وإنـــســـانـــي خــلاص وقــول فــرقــنـــا القـــدر