بارك الله فيك
يسلمووووو عالقصة
الأدباء الصغار
بارك الله فيك
أحب دوما تجربة الأشياء لذا قررت بعد أن شرح لنا المعلم طرق صيد السمك أن أجرب إحداها.
قلت لأبي: أحمن تاج منك يا أبي عدة الصيد: صنارة، وطعاماً، وسلة كبيرة، وقبعة، وحافظة طعام.
قال أبي : وهل تستطيع ذلك ، يا سميح ؟
قلت : نعم ، والتجربة خير برهان .
وعند المساء توجهت إلى شاطئ البحر ، ووضعت الطعم في طرف الصنارة ، وأنزلتها في البحر ، وبعد مدة أحسست بحركة فيها ، فأيقنت أن الخطة نجحت ، وشعرت بالفرح يملاء قلبي ، وتخيلت مائدة العشاء وقد تمددت عليها سمكتي المشوية اللذيذة . وفجأة أخذت الصنارة تميل نحو الأسفل بقوة وتشدني معها إلهي ما الذي حدث ؟ لم تمهلني الصنارة كي جيب عن ذلك، فقد استمرت في جذبي بقوة حتى خشيت أن أسقط في البحر ، لكني استنجدت بزملائي الذين كانوا بقربي يجربون حظهم ، جاءوا وشدو معي الصنارة بقوة ، ويا للفرحة !
لقد اصطادت سمكة كبيرة .
تأليف : عبدالله عبد الملك
الصف : سادس/3
وزارة التربية والتعليم
منطقة الشارقة التعليمية
مدرسة محمد الفاتح للتعليم الأساسي ح/2
تأليف / عبدالله عبدالملك محمد
الصف : 6 / 3
إشراف : أ / محمد الخولي
تحت إشراف مدير المدرسة
الأستاذ / عبد العزيز إلياس
شكرا لك أختي الغالية على مرورك
دمت بود حكومة فلسطين
الله يبارك فيه وأتمنى له كل التوفيق ولأمثاله..وبارك الله فيك استاذي الفاضل على تشجيع مثل هذه المواهب..
|
أسعدني مرورك كثيرا أختي الغالية همسة
شكرا أختي نوره على مرورك الرائع
مدرسة محمد الفاتح افضل مدرسة من حيث المشاركات وشكرااااااااا
|
تسلم خيو ع القصة الحلوووة
|
جزاك الله خيرا
كان سالم يجلس في الصف وحده حزينا يفكر كيف يواجه الحياة وكيف يواجه الكلمات التي تتردد على مسامعه في كل لحظة من والد وإخوانه وإصدقائه وهو يردد في نفسه لماذا دائما أسمع كلمة ياغبي ,أنت لا تفهم ,أنت أحمق , وجلس يردد في نفسه سأتغلب على هذه الكلمات وأمحوهامن ذاكرة الناس بقوتي ,وعزيمتي وصبري ونجاحي في دراستي فحاول واجتهد وقدم امتحانا ولكنه لم يحصل على الدرجات التي كان يتمناها سار في طريق النجاح والجد حتى حصل على نسبة 70 بالمائة فحد الله وبعد ذلك ذهب إلى جامعة الإمارات كلية الطب وطلب من مدير الجامعة أن يعطيهفرصة ليقدم امتحانا يؤهله لدخول كلية الطب وبالفعل وافق مدير الجامعة وبعد فترة قدم سالم االامتحان وظل منتظرا اتصال الجامعة وفجأة اتصل عليه مدير الجامعه ليخبره بقبوله في كلية الطب ومن ثم التحق سالم بالجامعة وظل يكافح حتى حصل على شهادة الدكتوراه بدرجة امتياز
وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>
ومشكور مره ثانيه
مشكور اخويه ع الطرح ..>>
وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>> ومشكور مره ثانيه |
شكرا على مرورك الطيب الرائع
شكرا على مرورك الطيب الرائع
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب
|
شكرا على مرورك الطيب الرائع
شكرا على مرورك الطيب الرائع
ما رأيكم؟
هذه احدى قصصي التي شاركت بها في الابداع الأدبي 2024
لكنى لم أفز
استمر أخي في كتابتك ربما تفوز في المرة القادمة .. .
آه.. لقد بدأتُ أفهمُ ماذا قصدَ حمدانٌ من كلامهِ ومن طريقةِ اهتمامهِ بجمعِ تلكَ النفاياتِ المهملةِ.
وبدأتُ أتساءلْ ؟
كمْ من مرةٍ حظيَّ حمدانُ بثناءِ المعلماتِ المناوباتِ؛ لحرصهِ الشديدْ على نظافةِ الساحةِ، وكمْ من مرةٍ كُرِمَ في طابورِ الصباحِ على أنهُ أنظفُ طالبٍ .
والآن عرفت .. ما سببَ اندفاعِ حمدانْ للانضمامِ إلى مسابقةِ الفنِ الإبداعي للأطفالِ التي أُعلنَ عنها منذُ أيامٍ في طابورِ الصباحِ ؟!
نعم . لقدْ عرفتُ بأنَ حمدانَ إنسانٌ مبدعٌ ومبتكرٌ ولستُ أنا فقط من توصلَ إلى ذلكَ، لقد كانَ حمدان في حجرةِ التربيةِ الفنيةِ غارقاً في العملِ، ويداهُ تملؤهما الألوانُ المختلفة وكثيراً ما كنت ُأراهُ يتناولُ ما يجمعهُ من أشياءٍ لتدورَ بينَ يديهِ، وتساعدهُ على ابتكارِ الأشياءِ، لقد انتهى اليومُ المحددْ لتقديمِ الأعمالِ إلى لجنةِ التحكيمِ، وغداً ستعلنُ نتائجَ تقييمِ المسابقةِ، وسيتمُ عرضَ أعمالِ الطلابِ الموهوبينَ في معرضٍ خاصٍ داخلَ المدرسةِ.
– يا الله ما هذا؟!
– نفسُ العبواتِ والقاروراتِ ولكن!!!…. ولكن !!!……
بمظهرٍ جديدٍ، ماذا أرى؟! أشكالاً متنوعةً من الإبداعاتِ، ألواناً مزركشةً، فعلبِ المحارمِ الفارغةِ أصبحتْ حصالاتٌ رائعةٌ، الألعابُ القديمةُ عادتْ أجملَ من قبل، الأصدافُ المرميةُ على شاطئِ البحرِ تحولتْ إلى ثرياتٍ فاخرةٍ.
– سلمت يداكَ ،يا حمدان على هذا الإنجازِ، أنتَ تستحقُ التكريم من الجميعِ.
– شكراً يا صديقي عمرْ.
ألم أقلْ لكَ بأنني سأفاجئْ الجميع.
حصلَ حمدانُ على جائزةِ الفنِ الإبداعيِّ على مستوى المنطقة بجدارة، وتمَ تكريمهُ منْ قِبلِ إدارةِ المدرسةِ والمنطقةِ بتصفيقٍ شديدٍ، ارتسمتْ على محياه ابتسامةً هادئةً تعبرُ عن فرحتهِ العامرةَ بهذا النصرِ العظيمِ في تحقيقِ أمنيتهِ في المحافظة على البيئةِ وتنميةِ موهبتهِ بجهودٍ ذاتيةٍ وطموحٍ عالٍ للوصولِ إلى التمّيزٍ والإبداع
لقدْ أحبَ حمدانُ وطنهِ وقائدهِ وبيئتهِ، وأجادَ في التعبيرِ عن وفائهِ لهم وفي لقاءٍ معهُ في مجلةٍ شهريةٍ تصدرُ عن إدارةِ المدرسةِ، عندما سُئلَ عن مدى استفادتهِ من هذهِ التجربةِ؟
أجابَ قائلاً:
– لقد أعطانا اللهُ العقلَ لنتميزَ بهِ عن سائرِ الكائناتِ، وفضلنا على سائرِ المخلوقاتِ، أفلا نخجلُ من ذلكَ العصفورِ الذي يقومُ بتنظيفِ البيئةِ من خلالِ جمعِ القشِ الملقى على الأرضِ ليصنعَ بهِ عشاً جميلاً لصغارهِ، ألا نخجلُ نحنُ البشرْ ، ونستفيدُ منَ العبرْ.
– شكراً لكَ يا حمدانُ المبدعْ على ماتعلمناهُ منكَ منْ قيمٍ.
تأليف : عمر أحمد محمود الجرعتلي / مدرسة أم القرى الخاصة للتعليم الأساسي الصف السادس
ويشرفني اكون أول المشاركين في موضوعك
المزارع الصبور
كان هناك مزارع صبور اسمه محمد يعيش في قرية هو و زوجته و لديه مزرعة. زرع فيها ثمار التفاح . و كلما كان يثمر زرعه يأخذه إلى المدينة ليبيعها و يأتي بالمال ؛ ليسد الدين للرجل الذي أخذ منه المال ليسد به حاجةً من حاجاته . و عندما كان ذاهباًٍ في طريقة إلى المدينة رأى امرأةً عجوز فقيرة و كانت تحدق في سلة التفاح ، فأعطاها بضع تفاحات فشكرته ودعت له . و عندما و صل إلى المدينة باع الثمار وجني منها ريحاً وفيراً فعاد إلى البيت و كانت زوجته في انتظاره، فدخل البيت و كان السرور بادياً على وجهه، فقالت له زوجته: ما بك يا محمد أراك مسروراً اليوم ؟! فرد عليها قائلاً: لقد نلتُ اليوم الأجر و الثواب من عند الله. فقالت له : و كيف حصل ذلك يا محمد ؟ قال لها : كنت ذاهباً في الطريق إلى المدينة فوجدت امرأةً عجوز فقيرة فأعطيتها بضع تفاحات فشكرتني و دعت لي و بذالك نلت الأجر و الثواب . فقالت الزوجة: بارك الله فيك يا محمد، و الآن هيا لتأكل و تسترح قليلاً و بعد ذالك تزرع الثمار لتحصدها و تجني منها المال لتسد الدَين. و اصبر فإن الله لا يضيع أجر الصابرين، و أيضاً سأذكرك بقصة سيدنا أيوب ( عليه الصلاة و السلام ). الذي صبر على فقدان صحته و أمواله و أبنائه و ثروته، و بصبره على كل ذلك أعادله الله كلما فقده.
و في صباح اليوم التالي نهض محمد نشيطاً فأخذ سلة الثمار و ذهب بها إلى المدينة فباعها؛ و جنا منها ريحاً وفيراً فحمد الله و شكره على كل النعم.
عاد محمد إلى القرية و في طريقه إلى البيت مرَ بالبيت الذي أخذ منه المال فرأى الرجل و أعطاه المال و سدد كل ديونه. فرجع إلى البيت و معه أموال قليلة و كان مرتاحاً و السرور بادياً عليه فرأته زوجته فأعطاها المال و قال لها: احمدي الله يا زوجتي حمداً كثيراً.
فقالت:ولماذا يا محمد ؟فقال لها : ذهبت إلى بيت الرجل وسددت ديني وجئت لنا بالمال الباقي لنسد به حوائجنا . و صدقتِ حينما قلتِ: اصبر فإن الله لا يضيعُ أجر الصابرين. فعلينا بالصبر فأن الصبر مفتاح الفرج..
عليك بالتشجيع فهو بدايه لسلم النجاح
عبرة وعظة
يحكى أن هناك مللك ظالم يحكم غابة كبيرة وكانت له صفات القوة والشجاعة
فكان الجميع من سكان الغابة يخافون منه فهو لا يرحم أحد
ويصدر الأوامر وإذا لم تنفذ يقلب الغابة رأسا على عقب وفي ذات يوم
مرض الملك مرضا شديداوأوشك أن يموت فطلب من خادمه أن يحضر له الغزال ليعطيه الدواء
اللازم فجاء الغزال طوعا لأمره ثم قال للملك سأعطيك العلاج ولكن بشرط قال الملك أشرط علي كما تشاء
قال الغزال أن تغير نظام الغابة وتحكم بيننا بالعدل ولا تظلم أحد وتكون رحيما عطوفا على سكان الغابة
وأن تعتذر عن تصرفاتك السيئة
فقال له كيف أعتذر ؟ وانا الملك
فقال الغزال إن التراجع عن الخطا أفضل من التمادي فيه
وسوف تصبح في عيون سكان الغابة أكبر وأعلى
فأخذ اللملك يفكر في كلام الغزال وبعدها وافق على كلامه فتم شفاؤه
واعتذر أمام سكان الغابة أصبح العدل يملأ الغابة وعم الخير والسلام فيها
بارك الله فيكَ
– أحسنت يا حمد بذلك تكون قد قمت بواجبٍ وطنيّ هام وكبير وأنت في هذا العمر الصغير فنشر الوعي عن إسراف الماء بين أفراد المجتمع أفضل بكثير من غضبك و كرهك للناس.
وسوف يفهم أبو سعيد وأمثاله بأن لقطرة الماء أهميةٌ كبيرةٌ في حياتنا وهي مسئولية وملكٌ للجميع.
– صدقت يا أمي لقد تذكّرت ؛ فقد قص عليّ صديقي حسين بأنّ أخاه الصغير محمد كاد أن يختنق من لقمة طعام صغيرة ولولا وجود قارورة ماء بالقرب منه حيث شرب منها لكان قد فارق الحياة.
– نعم يا حمد يجب علينا أن نحمد الله دوما على نعمه العظيمة قال الله سبحانه وتعالى
:" وجعلنا من الماء كل شيء حيّ " صدق الله العظيم
– شكراً يا أمي على نصائحكِ وحكمتكِ في التعامل مع أية مشكلة تصادفنا .
هيّا يا حمد لنقوم الآن ونتصل بالبلدية ( قسم الطوارئ ) من أجل إخبارهم عن العطل وتذهب بعدها لتوقظ إخوتك وتفاجئهم بحلّك السحري .
عمر أحمد محمود الجرعتلي الخامس /3
مدرسة الوطن للتعليم الأساسي ح1 أم القيوين
بورك الجهود وبالتوفيق