قصة المال الضائع 2024.

يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.
فعلا الشيطان شاطر ويغلب النفس البشرية

بارك الله فيك

الشيطان شاطر وخاصة وقت الصلاة والقراءة
يسلمووووو عالقصة

من أنشطة مدرسة محمدالفاتح 2024.

مغامرات سميح الفصيح

أحب دوما تجربة الأشياء لذا قررت بعد أن شرح لنا المعلم طرق صيد السمك أن أجرب إحداها.
قلت لأبي: أحمن تاج منك يا أبي عدة الصيد: صنارة، وطعاماً، وسلة كبيرة، وقبعة، وحافظة طعام.
قال أبي : وهل تستطيع ذلك ، يا سميح ؟
قلت : نعم ، والتجربة خير برهان .
وعند المساء توجهت إلى شاطئ البحر ، ووضعت الطعم في طرف الصنارة ، وأنزلتها في البحر ، وبعد مدة أحسست بحركة فيها ، فأيقنت أن الخطة نجحت ، وشعرت بالفرح يملاء قلبي ، وتخيلت مائدة العشاء وقد تمددت عليها سمكتي المشوية اللذيذة . وفجأة أخذت الصنارة تميل نحو الأسفل بقوة وتشدني معها إلهي ما الذي حدث ؟ لم تمهلني الصنارة كي جيب عن ذلك، فقد استمرت في جذبي بقوة حتى خشيت أن أسقط في البحر ، لكني استنجدت بزملائي الذين كانوا بقربي يجربون حظهم ، جاءوا وشدو معي الصنارة بقوة ، ويا للفرحة !
لقد اصطادت سمكة كبيرة .

تأليف : عبدالله عبد الملك
الصف : سادس/3

وزارة التربية والتعليم
منطقة الشارقة التعليمية
مدرسة محمد الفاتح للتعليم الأساسي ح/2

تأليف / عبدالله عبدالملك محمد
الصف : 6 / 3
إشراف : أ / محمد الخولي

تحت إشراف مدير المدرسة
الأستاذ / عبد العزيز إلياس

وفق الله من كتب ومن أشرف على ذلك
الله يبارك فيه وأتمنى له كل التوفيق ولأمثاله..وبارك الله فيك استاذي الفاضل على تشجيع مثل هذه المواهب..

تسلم اخوي ………….
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكومه فلسطين الشارقة
تسلم اخوي ………….

شكرا لك أختي الغالية على مرورك
دمت بود حكومة فلسطين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همســة الشارقة
الله يبارك فيه وأتمنى له كل التوفيق ولأمثاله..وبارك الله فيك استاذي الفاضل على تشجيع مثل هذه المواهب..

أسعدني مرورك كثيرا أختي الغالية همسة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوره الكتبي الشارقة
وفق الله من كتب ومن أشرف على ذلك

شكرا أختي نوره على مرورك الرائع

مدرسة محمد الفاتح افضل مدرسة من حيث المشاركات وشكرااااااااا

الاميرة والحارس 2024.

كان فى قديم الزمان اميرة تعيش فى قصر كبير مع ابيها الذي كان يحب المال من صميم قلبة
وظالم و كان يعتدى على مال الفلاحين وحب امراءة تحب المال مثلة و هى ايضا تحبة لاجل المال وتريد ان تتخلص من ابنتة حتى عندما يموت لا يشركاها احد المال و الاميرة احبت شاب امين فقير و هو ايضا احبها ولكن في يوم من الايام كان يقبلها والمراء قالت للحارس ان ياخذها الى الغابة ثم يقتلها و في الطريق حن قلب الحارس على الاميرة وقال لها انا لن اقتلكى بل سوف اتركى في الغابة واخذ قطعة من الملابس الذى ترتديها و الواث الملابس ببعض الدماء من الحيوانات القتولة وعندما اعود الى الملكة سوف تسالنى هل قتلتها يا جعفر ؟ نعم ياسيدتى والدليل قطعة من ملابسها الملكة ..هاااااااااااااااااااا مات الاميرةالمال لى وحدى ثم ياتى الشاب الذى يحبها الى الغابة ليصتد ثم بشاهدالاميرة وياخاذها النهاية

تسلم خيو ع القصة الحلوووة

قصة ورقة التوت 2024.

ذات يوم جاء بعض الناس إلى الإمام الشافعي، وطلبوا منه أن يذكر لهم دليلاً على وجود الله عز وجل.ففكر لحظة، ثم قال لهم: الدليل هو ورقة التوت.فتعجب الناس من هذه الإجابة، وتساءلوا: كيف تكون ورقة التوت دليلاً على وجود الله؟! فقال الإمام الشافعى: "ورقة التوت طعمها واحد؛ لكن إذا أكلها دود القز أخرج حريرا، وإذا أكلها النحل أخرج عسلاً، وإذا أكلها الظبي أخرج المسك ذا الرائحة الطيبة.. فمن الذي وحد الأصل وعدد المخارج؟! ".إنه الله- سبحانه وتعالى- خالق الكون العظيم!

الشارقةالشارقةالشارقة

ما شاء كلمة فعلا تدعو للتفكر في الله تعالى

جزاك الله خيرا

يسلمووو خيوو على القصة الجميلة

الولد الطموح من أنشطة مدرسة محمد الفاتح 2024.

قصة الولد الطموح تأليف الطالبزايد محمد سععيد
إشراف الأستاذ محمد الخولي إشراف مدير المدرسة الأستاذ |عبد العزيز إلياس

كان سالم يجلس في الصف وحده حزينا يفكر كيف يواجه الحياة وكيف يواجه الكلمات التي تتردد على مسامعه في كل لحظة من والد وإخوانه وإصدقائه وهو يردد في نفسه لماذا دائما أسمع كلمة ياغبي ,أنت لا تفهم ,أنت أحمق , وجلس يردد في نفسه سأتغلب على هذه الكلمات وأمحوهامن ذاكرة الناس بقوتي ,وعزيمتي وصبري ونجاحي في دراستي فحاول واجتهد وقدم امتحانا ولكنه لم يحصل على الدرجات التي كان يتمناها سار في طريق النجاح والجد حتى حصل على نسبة 70 بالمائة فحد الله وبعد ذلك ذهب إلى جامعة الإمارات كلية الطب وطلب من مدير الجامعة أن يعطيهفرصة ليقدم امتحانا يؤهله لدخول كلية الطب وبالفعل وافق مدير الجامعة وبعد فترة قدم سالم االامتحان وظل منتظرا اتصال الجامعة وفجأة اتصل عليه مدير الجامعه ليخبره بقبوله في كلية الطب ومن ثم التحق سالم بالجامعة وظل يكافح حتى حصل على شهادة الدكتوراه بدرجة امتياز

قصه لطيفه
نتمنى لكاتبها الابداع والتميز
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب
شكرا لانك معلم مبدع وطموح
مشكور اخويه ع الطرح ..>>

وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>

ومشكور مره ثانيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأبلة الشارقة
مشكور اخويه ع الطرح ..>>

وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>

ومشكور مره ثانيه

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدراسة وبس الشارقة
شكرا لانك معلم مبدع وطموح

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهلاوي55 الشارقة
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الورود الشارقة
قصه لطيفه
نتمنى لكاتبها الابداع والتميز

شكرا على مرورك الطيب الرائع

لوسمحتم أريد قصة قصيرة عن الهوية الوطنية أو الولاء للوطن

شكرا على مرورك الطيب الرائع

احدى قصصي 2024.

هوايتي العزيزة
تعرف عبد الله على مجموعة من الأصدقاء المتميزين.
سيف كان يجيد عمل المجلات على الحاسوب , وعمر كان حافظا للقرآن وصوته رائع في الترتيل , أما محمد فقد كان بارعا في القراءة والتلخيص , والصغير راشد كان منشدا بارعا .
عبد الله تمنى أن يكون مثلهم , فاستغل وقته وتعلم من سيف صناعة المجلات , ورافق عمر أيام الإجازة وحفظ معه آيات من القرآن الكريم, وأحب المطالعة وتبادل المجلات مع محمد , أما النشيد فقد استصعبه ولم يستطع أن يتعلم الإنشاد.
أتقن كل هذه المهارات ,لكن الإنشاد فشل في تقليده , رأت أمه محاولاته , وسمعته وهو يتدرب , فنادته وقالت له : كن مبتكرا يا عبد الله ولا تقلد الآخرين , فالصوت موهبة من الله تعالى.
أصر عبد الله على تعلم شيء جديد , حتى يقلده الجميع , فتعلم التأليف , وأصبح لديه هواية , يحاول الآخرون تقليدها.
قال عبد الله : شكرا أمي , هوايتي نمت بتشجيعك لي ومتابعتك الدائمة لما أكتب .
ابتسمت الأم ,وتمنت أن ترى طفلها يوما كاتبا مشهورا.

الشارقة ما رأيكم؟
هذه احدى قصصي التي شاركت بها في الابداع الأدبي 2024

لكنى لم أفز الشارقة

أنا افتتحت لكم القسم شجعونى عاد
قصة جميلة .

استمر أخي في كتابتك ربما تفوز في المرة القادمة .. .

ما شاء الله
قصه جميله وبسيطه
أنت حقاً مبدع صدقني ودعني أناديك مبدع الجيل فبدايتك بدايه جداً مفرحه وتأكد أن فيه كثير تقدموا لجائزة الإبداع الأدبي وما فازوا يمكن لأن المعايير كانت كبيره و فازوا في مسابقات ثانيه، وأولاً وأخيراً هذا نصيب من الله وقد تأجل فوزك ليجعله الله في شيء أحسن ،أخي عبدالله اجمع ابداعاتك الأدبية وابعثها لجريدة الخليج القسم الثقافي لتنال حقك أو نزلها في هذا القسم لأن حرام مبدع مثلك عنده هذي الأفكار الطيبه وتحبسها في إطار مدرستك ..الله يوفقك
المبدعين غاليتي نورة يحتاجون التشجيع
وانت ما قصرت الشارقة
<div tag="4|80|” >

قصة جميلة من أنامل مبدعة وطموحة إلى التميز

لقد اثرت فيّ القصة كثيراً فهي جميلة وتدل على شخصية حكيمة..وأتمنى لك الفوز في مرات قادمة وفي مسابقات اخرى استمر في هوايتك الرائعة..وبالتوفيق يارب..

تشجيعكم يدفع الواحد للامام
شكرا لكم
قصة رائعة
بالتوفيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق
قصة رائعه
بوركت وبوركت جهودك الرائعه ^_^
قصة جميله اخي عبدالله
مشكورين جميعا
يسلموووووووووووووووووووو
يسلمووووووووووووووووووووووو
تسلم على القصة الرائعة بارك الله فيك.
ماشاء الله عليك .. استمر لك مستقبل باهر ان شاء الله ف الكتابه ..

قصة فازت بالمركز الرابع على مستوى الدولة من عمورة الجرعتلي 2024.

اعتدتُ منذُ كنتُ في الرابعةِ منْ عمري أنْ أنامَ على حكاياتِ أمي الحبيبةْ التي مازالتْ ترويها لي إلى الآن، حيثُ أصبحتْ وجبةً شهيةً لي قبلَ النومِ أتلذذُ بمذاقها وأنا نائمٌ، ولا تلوموني يا أصدقائي لأنني لمْ أُنظفَ أسناني بعدَ هذهِ الوجبة، فهي وجبةٌ استثنائيةٌ لا تحتاجُ إلى تنظيفٍ، بلْ يجبُ أن تبقى أفكارها حاضرةً، لترافقني فيما بعد بأحلامي الكثيرةَ والمتنوعةَ لأصحو مجدداً مزوداً بقيمٍ وعبرٍ تعلمني معنى الحياة، وهكذا وأنا الآن في العاشرةِ من عمري أصبحَ القلمُ رفيقي الدائمَ، فهو معي في كلِ الأوقاتِ، أكتبُ به تلكَ الأفكارُ بقصصٍ واقعيةٍ أحياناً و خيالية أحياناً أخرى، وهذا دفعَ معلماتي لتسميتي بالكاتبِ الصغير.
آه.. كمْ أتمنى أن أبقى هكذا؛ لأنني أملكُ أفكاراً كثيرةً أتمنى أن يستفيدَ منها أصدقائي في كلِ مكانٍ، و تستهويهم قصصي البسيطةَ كما استهواني صديقي المبدعُ حمدانَ الذي أصبحت أناملهُ الصغيرةَ مضربَ المثَلِ في الإبداعِ، وحركتُهِ السريعةَ مثالاً للنشاطِ والحيويةِ، عيناهُ السوداوانِ كانتا تتوقدانِ ذكاءً وإبداعاً، تتحركُ في كلِ الاتجاهاتِ، لتتوقفَ فجأةً بانشدادٍٍ إلى قارورةَ ماءٍ فارغةٍ، أو علبةَ عصيرٍ ملقاةٍ على الأرضِ رماها أحدُ المستهترينَ بالنظافةِ العامةِ، كانَ يركضُ إليها بسرعةٍ؛ ليلتقطها ويضعها في كيسٍ أبيضٍ صغيرٍ يحملهُ بينَ يديهِ الصغيرتينِ في معظمِ الأوقاتِ .
حيثُ كانَ يخبئهُ فيما بعد في مكانٍ ما خلفَ الفصولِ، وهكذا كلَ يومٍ، حيثُ أصبحَ لا ينجو من بعضِ التعليقاتِ السخيفةِ من الطلابِ الذينَ لايفهمونَ المعنى الحقيقي لما يفعلهُ حمدانٌ.
اسْتوقفتهُ ذاتَ صباحٍ لأسألهُ،
– السلامُ عليكَ يا حمدانُ :؟
– وعليكمُ السلامُ يا صديقي عمر.
– بالأمسِ شاهدتكَ تتشاجرُ مع أحدهم.
– نعم إنهُ زميلنا سعيدٌ.
– ما السببُ؟
– لقد استفزني سعيدٌ بالأمسِ حيثُ حاولَ السخريةَ مني.
– وكيفْ ؟
– لقد ناداني أمامَ الجميعِ قائلاً :
تعالَ يا عاملَ النظافةِ، هناكَ أوراقٌ مرميةٌ على الأرضِ، ألا تريدها ؟
– غضبتُ من أسلوبهِ وحصلَ ما حصلْ.
– سامحهُ الله.
– لم يفهمَ يا عمر أيَ معنىً لما أفعلهُ، لكنني وعدتهُ أنْ أفاجئَ الجميعَ بما سأصنعُ.
– وماذا ستصنعْ؟؟!
لم يجب حمدانُ وبدا شارد الذهن واللبِّ

آه.. لقد بدأتُ أفهمُ ماذا قصدَ حمدانٌ من كلامهِ ومن طريقةِ اهتمامهِ بجمعِ تلكَ النفاياتِ المهملةِ.
وبدأتُ أتساءلْ ؟
كمْ من مرةٍ حظيَّ حمدانُ بثناءِ المعلماتِ المناوباتِ؛ لحرصهِ الشديدْ على نظافةِ الساحةِ، وكمْ من مرةٍ كُرِمَ في طابورِ الصباحِ على أنهُ أنظفُ طالبٍ .
والآن عرفت .. ما سببَ اندفاعِ حمدانْ للانضمامِ إلى مسابقةِ الفنِ الإبداعي للأطفالِ التي أُعلنَ عنها منذُ أيامٍ في طابورِ الصباحِ ؟!
نعم . لقدْ عرفتُ بأنَ حمدانَ إنسانٌ مبدعٌ ومبتكرٌ ولستُ أنا فقط من توصلَ إلى ذلكَ، لقد كانَ حمدان في حجرةِ التربيةِ الفنيةِ غارقاً في العملِ، ويداهُ تملؤهما الألوانُ المختلفة وكثيراً ما كنت ُأراهُ يتناولُ ما يجمعهُ من أشياءٍ لتدورَ بينَ يديهِ، وتساعدهُ على ابتكارِ الأشياءِ، لقد انتهى اليومُ المحددْ لتقديمِ الأعمالِ إلى لجنةِ التحكيمِ، وغداً ستعلنُ نتائجَ تقييمِ المسابقةِ، وسيتمُ عرضَ أعمالِ الطلابِ الموهوبينَ في معرضٍ خاصٍ داخلَ المدرسةِ.
– يا الله ما هذا؟!
– نفسُ العبواتِ والقاروراتِ ولكن!!!…. ولكن !!!……
بمظهرٍ جديدٍ، ماذا أرى؟! أشكالاً متنوعةً من الإبداعاتِ، ألواناً مزركشةً، فعلبِ المحارمِ الفارغةِ أصبحتْ حصالاتٌ رائعةٌ، الألعابُ القديمةُ عادتْ أجملَ من قبل، الأصدافُ المرميةُ على شاطئِ البحرِ تحولتْ إلى ثرياتٍ فاخرةٍ.
– سلمت يداكَ ،يا حمدان على هذا الإنجازِ، أنتَ تستحقُ التكريم من الجميعِ.
– شكراً يا صديقي عمرْ.
ألم أقلْ لكَ بأنني سأفاجئْ الجميع.
حصلَ حمدانُ على جائزةِ الفنِ الإبداعيِّ على مستوى المنطقة بجدارة، وتمَ تكريمهُ منْ قِبلِ إدارةِ المدرسةِ والمنطقةِ بتصفيقٍ شديدٍ، ارتسمتْ على محياه ابتسامةً هادئةً تعبرُ عن فرحتهِ العامرةَ بهذا النصرِ العظيمِ في تحقيقِ أمنيتهِ في المحافظة على البيئةِ وتنميةِ موهبتهِ بجهودٍ ذاتيةٍ وطموحٍ عالٍ للوصولِ إلى التمّيزٍ والإبداع

لقدْ أحبَ حمدانُ وطنهِ وقائدهِ وبيئتهِ، وأجادَ في التعبيرِ عن وفائهِ لهم وفي لقاءٍ معهُ في مجلةٍ شهريةٍ تصدرُ عن إدارةِ المدرسةِ، عندما سُئلَ عن مدى استفادتهِ من هذهِ التجربةِ؟
أجابَ قائلاً:
– لقد أعطانا اللهُ العقلَ لنتميزَ بهِ عن سائرِ الكائناتِ، وفضلنا على سائرِ المخلوقاتِ، أفلا نخجلُ من ذلكَ العصفورِ الذي يقومُ بتنظيفِ البيئةِ من خلالِ جمعِ القشِ الملقى على الأرضِ ليصنعَ بهِ عشاً جميلاً لصغارهِ، ألا نخجلُ نحنُ البشرْ ، ونستفيدُ منَ العبرْ.
– شكراً لكَ يا حمدانُ المبدعْ على ماتعلمناهُ منكَ منْ قيمٍ.

تأليف : عمر أحمد محمود الجرعتلي / مدرسة أم القرى الخاصة للتعليم الأساسي الصف السادس

شكراً على نقل القصة إلى المنتدى

ويشرفني اكون أول المشاركين في موضوعك

تسلم يدك يا عمورة
سلمت يداك المبدعة يا عمر أنت فعلاً الكاتب الصغير وأنتظر أن أرى اسمك وقد زين الكتب على أرفف المكتبات في مصاف الكتاب الذين نفخر بهم مع تحيات أم أسامة
ما شاء الله الشارقة موفق
القصة واايد حلوة…
ماشاء الله عليك…
بس حبيت أعرف منك شخصيا كيف صرت مؤلف وكاتب ؟؟؟
و ما هي هواياتك ؟؟؟؟
أنا منذ صغري عودتني والدتي أن أقرأ القصص الصغيرة من خلالها فقد كانت تقرأ لي كل ماتراه مناسبا ثم تحكيه لي بلغة أفهمها وبعدما كبرت قليلا وتعلمت القراءة جيدا"اعتدت على تلخيص ما أقرأ ودخلت في مسابقة إقرأ وتعلم وأحرزت على المركز الأول على مستوى المنطقة عندما كنت في الصف الثالث بعدها وبتشجيع من أسرتي الصغيرة امي وابي بدأت بكتابة قصص بسيطة جاد وبأخطاء إملائية وإنشائية كثيرة ومع الوقت والتصحيح بت أعشق كتابة القصص والان اصبح الجميع يخافون من كتاباتي لأنني أحب القصص الواقعية وخاصة التي تحدث معي فعلا هواياتي السباحة والمطالعة والتمثيل والتقليد خلو بالكم أنا وحيد لوادي الله يخليهم لي شكرا على تشجيعكم

قصة المزارع الصبورمدرسة محمدالفاتح 2024.

قصة المزارع الصبور
تأليف الطالب سلطان محمد زعاب
إشراف الأستاذ محمد الخولي

المزارع الصبور

كان هناك مزارع صبور اسمه محمد يعيش في قرية هو و زوجته و لديه مزرعة. زرع فيها ثمار التفاح . و كلما كان يثمر زرعه يأخذه إلى المدينة ليبيعها و يأتي بالمال ؛ ليسد الدين للرجل الذي أخذ منه المال ليسد به حاجةً من حاجاته . و عندما كان ذاهباًٍ في طريقة إلى المدينة رأى امرأةً عجوز فقيرة و كانت تحدق في سلة التفاح ، فأعطاها بضع تفاحات فشكرته ودعت له . و عندما و صل إلى المدينة باع الثمار وجني منها ريحاً وفيراً فعاد إلى البيت و كانت زوجته في انتظاره، فدخل البيت و كان السرور بادياً على وجهه، فقالت له زوجته: ما بك يا محمد أراك مسروراً اليوم ؟! فرد عليها قائلاً: لقد نلتُ اليوم الأجر و الثواب من عند الله. فقالت له : و كيف حصل ذلك يا محمد ؟ قال لها : كنت ذاهباً في الطريق إلى المدينة فوجدت امرأةً عجوز فقيرة فأعطيتها بضع تفاحات فشكرتني و دعت لي و بذالك نلت الأجر و الثواب . فقالت الزوجة: بارك الله فيك يا محمد، و الآن هيا لتأكل و تسترح قليلاً و بعد ذالك تزرع الثمار لتحصدها و تجني منها المال لتسد الدَين. و اصبر فإن الله لا يضيع أجر الصابرين، و أيضاً سأذكرك بقصة سيدنا أيوب ( عليه الصلاة و السلام ). الذي صبر على فقدان صحته و أمواله و أبنائه و ثروته، و بصبره على كل ذلك أعادله الله كلما فقده.
و في صباح اليوم التالي نهض محمد نشيطاً فأخذ سلة الثمار و ذهب بها إلى المدينة فباعها؛ و جنا منها ريحاً وفيراً فحمد الله و شكره على كل النعم.
عاد محمد إلى القرية و في طريقه إلى البيت مرَ بالبيت الذي أخذ منه المال فرأى الرجل و أعطاه المال و سدد كل ديونه. فرجع إلى البيت و معه أموال قليلة و كان مرتاحاً و السرور بادياً عليه فرأته زوجته فأعطاها المال و قال لها: احمدي الله يا زوجتي حمداً كثيراً.
فقالت:ولماذا يا محمد ؟فقال لها : ذهبت إلى بيت الرجل وسددت ديني وجئت لنا بالمال الباقي لنسد به حوائجنا . و صدقتِ حينما قلتِ: اصبر فإن الله لا يضيعُ أجر الصابرين. فعلينا بالصبر فأن الصبر مفتاح الفرج..

تسلم أخوي محمد والله يعطيك العافية على هذا الإشراف المتميز
قصه معانيها كبيرة

عليك بالتشجيع فهو بدايه لسلم النجاحالشارقة

شكرااااااااااااااااااا لك
لقبك عندي المعلم المتميز

من أنشطة مدرسة محمدالفاتح قصة عبرة وعظة 2024.

القصة تاليفالطالب عبدالله سعيد الهامور
إشراف الأستاذ محمد الخولي

عبرة وعظة

يحكى أن هناك مللك ظالم يحكم غابة كبيرة وكانت له صفات القوة والشجاعة
فكان الجميع من سكان الغابة يخافون منه فهو لا يرحم أحد
ويصدر الأوامر وإذا لم تنفذ يقلب الغابة رأسا على عقب وفي ذات يوم

مرض الملك مرضا شديداوأوشك أن يموت فطلب من خادمه أن يحضر له الغزال ليعطيه الدواء

اللازم فجاء الغزال طوعا لأمره ثم قال للملك سأعطيك العلاج ولكن بشرط قال الملك أشرط علي كما تشاء
قال الغزال أن تغير نظام الغابة وتحكم بيننا بالعدل ولا تظلم أحد وتكون رحيما عطوفا على سكان الغابة

وأن تعتذر عن تصرفاتك السيئة
فقال له كيف أعتذر ؟ وانا الملك
فقال الغزال إن التراجع عن الخطا أفضل من التمادي فيه
وسوف تصبح في عيون سكان الغابة أكبر وأعلى
فأخذ اللملك يفكر في كلام الغزال وبعدها وافق على كلامه فتم شفاؤه
واعتذر أمام سكان الغابة أصبح العدل يملأ الغابة وعم الخير والسلام فيها

محمد قصة جميلة من عمر جزمة
جمابل لايوصف
رووووووووعة
قصــة مميـزة

بارك الله فيكَ

قطرة ماء هي الحياة 2024.

قطرة ماءٍ هي الحياة
استيقظ حمدٌ صباحَ يوم الجمعةِ نشيطاً مبتهجاً بيوم الإجازة الذي يختلفُ عن باقي الأيام، فسوف يذهب مع أسرته في رحلة إلى الحديقة العامة في المنطقة.
نظر حمد من حوله باستغراب فلا صوت ولا حركة تدبّ في المنزل إذ الأسرة مازالت نائمة سأل حمد نفسه ما الخطب ؟ لا شيء يدل على تجهيز والدته لحاجيات الرحلة.
أخذ حمد يتجوّل في أرجاء المنزل متذمّراً ينتظر بلهفة كلمة صباح الخير من أحد قد يستيقظ، مرّ الوقت طويلاً وضاق حمد ذرعاً مما استدعاه أن يطرق باب غرفة الوالدين لتجيبه أمّه قائلة:
– صباح الخير يا حمد.
_ صباح الخير يا أمي .
– لماذا استيقظت الآن يا حمد ؟
– أحببت فقط مساعدتك في ترتيب حاجيات الرحلة .
– أيّة رحلة يا حمد لن نذهب اليوم ألم تفتح صنبور الماء اليوم ؟
– لا سوف اذهب لاغتسل واصلّي صلاة الفجر.
– مهلا لقد انقطع الماء عن حيّنا من يوم أمس.
– انقطع الماء! وما علاقة الماء برحلتنا ؟
– كيف يا بنيّ ؟ ألا تريدنا أن نستحمّ؟
ونغسل الخضراوات والفواكه ونغسل أواني الرحلة الخاصة بنا.
_آه آ ه معقول رحلة من أ جل الماء ؟ ما هذا ؟و ما سبب انقطاعه
يا أمي .
_لقد قام جارنا أبو سعيد و أولاده ليلة أمس بغسل سياراتهم وسقي حديقتهم الكبيرة لمدة طويلة دون أن يراعوا أن الماء للجميع وليس لهم وحدهم .
_لماذا لم يتدخل أبي يا أمي؟ ويطلب منهم التوقف عن الإسراف ؟
_ لقد طلب منهم ذلك عدة مرات وخاصة عندما لاحظ بأن الماء بدأ يقلّ في المنزل.
_ ولكن ماذا يعني ؟ لن نذهب إلى الرحلة! بسبب أبو سعيد أنا أكرهك يا عم أبو سعيد .
– لا يا بنيّ نحن نريد أن نُعرّفه قيمة الماء ونتائج أنانيته.
– حسنا يا أمي سوف أذهب إذاً إلى حجرتي وأجلس على الحاسوب لأنتقي بعض العبارات الإرشادية عن ترشيد استهلاك الماء وسوف أقوم بتوزيعها على من حولي بعدما تقرئينها أنت ووالدي, كما فعلت حملة ترشيد الاستهلاك العام الماضي عندما زارتنا قطورة في المدارس لنسعد بنصائحها .

– أحسنت يا حمد بذلك تكون قد قمت بواجبٍ وطنيّ هام وكبير وأنت في هذا العمر الصغير فنشر الوعي عن إسراف الماء بين أفراد المجتمع أفضل بكثير من غضبك و كرهك للناس.
وسوف يفهم أبو سعيد وأمثاله بأن لقطرة الماء أهميةٌ كبيرةٌ في حياتنا وهي مسئولية وملكٌ للجميع.
– صدقت يا أمي لقد تذكّرت ؛ فقد قص عليّ صديقي حسين بأنّ أخاه الصغير محمد كاد أن يختنق من لقمة طعام صغيرة ولولا وجود قارورة ماء بالقرب منه حيث شرب منها لكان قد فارق الحياة.
– نعم يا حمد يجب علينا أن نحمد الله دوما على نعمه العظيمة قال الله سبحانه وتعالى
:" وجعلنا من الماء كل شيء حيّ " صدق الله العظيم
– شكراً يا أمي على نصائحكِ وحكمتكِ في التعامل مع أية مشكلة تصادفنا .
هيّا يا حمد لنقوم الآن ونتصل بالبلدية ( قسم الطوارئ ) من أجل إخبارهم عن العطل وتذهب بعدها لتوقظ إخوتك وتفاجئهم بحلّك السحري .

عمر أحمد محمود الجرعتلي الخامس /3
مدرسة الوطن للتعليم الأساسي ح1 أم القيوين

رائع

بورك الجهود وبالتوفيق

الشارقةالشارقةالشارقة
تستحق التقدير
بارك الله فيكالشارقة
يسلمووووووووووووووووووووووو
ماشاء الله .. تسلمين ع الطرح ..