من هم هؤلاء المعلمون 2024.

السلام عليكم و كل عام وانتم بخير
هل المقصود بالمعلمين والمعلمات فى التصريح التالى هم من عقد معهم مقابلات خارج الدولة

أكد معالي حميد القطامي وزير التربية والتعليم على أن الوزارة انتهت من اتخاذ الإجراءات الخاصة بتسهيل استقدام معلمي ومعلمات الإعارة الذين سيبدأ توافدهم على الدولة خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعد انتهاء مسوغات تعيينهم من قبل الجهات المعنية
الرجاء التوضيح وجزاكم الله كل خير
المعاريين والعقود الخارجية
وليس من داخل الدولة
السلام عليكم
وكل عام وأنتم بخير
كيف يتم استقدام هؤلاء المعلمين خلا ل الأيام القليلة القادمة ولم يتم الإعلان عن أسمائهم أساساً خاصة بعدما أعلن أنه بعد التعيينات الداخلية التى لم تنته بعد ،سيتم حصر الشواغر ثم يتم إيفاد المعلمين من خارج الدولة
نرجو التوضيح وجزاكم الله خيرا
الاستاذ abureda
اعرف تماما انهم ليسوا من داخل الدولة ولكن سؤالى بخصوص انه قد عقدت معنا مقابلات فى القاهرة
منذ مارس الماضى فهل هذا التصريح بخصوص هذه المقابلات ام ماذا
وجزاكم الله كل خير

لكم أيها المعلمون قصة يخسر من لايقرؤها 2024.

المعلمة
قصة يخسر من لا يقرأئها
و يندم من لا يتعلم منها
ثلاث دقائق فقط
حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
هنا أقبل لها (دكتور ستودارد)وهمس في أذنها قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).
إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً
. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب،
ولا بالمظهر عن المخبر،
ولا بالشكل عن المضمون.
يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،
وأن تسبر غور ما ترى،
خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار،
مليئة بالعواطف،
والمشاعر،
والأحاسيس،
والأفكار
أتمنى أن تنال هذه القصة إعجابكم
اشتركت للتو بمنتداكم الرائع
تشرفني قراءتكم لموضوعي وتعليقكم عليه
أختكم إيمان الإمام
من شقيقتكم دمشق العروبة
معلمة لغة عربية
شكراً أختنا الفاضلة
إيمان
وحياك الله وأهلاً وسهلاً بك أختا بيننا وعلى الرحب والسعة
ونأمل منك المزيد
وفعلا لقد ذكرتنا بنحلات الشام اللواتي دأبن بتخير أطايب الرحيق رغم وفرة الأزهار
كما نأمل أن يقرأها الجميع ويتدبروها …. ويتفاعلوا معها نفس التفاعل العميق الذي تفاعلت معها ودعاها إلى اختيارها هدية لإخوانها وأخواتها في هذا المنتدى التربوي
وحقاً فإن الحكمة ضالة المؤمن وهو أحق بحملها

قصة جميلة فعلاً … على كل معلم و معلمة قراءتها للاستفادة و أخذ العبرة …..جزاك الله خيرا
قصة رائعة……جزاك الله كل خير
قصة مفيدة بارك الله فيك اختنا إيمان ،
حقا يحتاج المعلم قراءة مثل هذه القصص ليعرف كيف يكتشف أسرار طلابه وينتبه لهم؟
قصة أكثر من رائعة .. وبداية قوية منك .. بارك الله فيك … رغم أني قرأت القصة سابقا إلا أنني لم أملك عيني من الدموع عند قراءتها للمرة الثانية .

شكرا جزييييييييلا ..

[قصة معبرة …
شكرا جزيلا ..
فعلا قصة رائعة وقد تعلمت منها الحكمة والعبرة ولا نأحذ بالمظهر بل لابد من الغوص في النفس البشرية لنحرج منها المفيد والنافع وكل إنسان مهما كانت درجة ذكائه فأنه لديه قدرات ولكن نكتشفها بطريقة تربوية لينة وكلمات تشجيعية بسيطة وجزاك الله كل خير على هذه القصة ونرجو منك المزيد وشكرا
قصة اكثر من رائعة اشكرك اختي وعسى ان نسمع منك كل ما هو مفيد دائما

ايها المعلمون "تأقلموا مع رسالة التعليم او تحولوا عنها " 2024.

إن المعلم الذي انخرط في هذا المجال وهو غير مقتنع به، ولكنه أقحم إقحامًا، عليه أن يجتهد ليتأقلم مع هذه المهمة بل الرسالة العظيمة مهمة كبار النفوس، فإن لم يستطع التوافق والتواؤم مع رسالة التربية والتعليم السامية فعليه أن يتحول فورًا إلى أي عمل غير التربية والتعليم إن الأمة تنتظر منكم أيها البناة الكثير، فابذلوا الجهد وشدوا العزم وسيروا قدمًا إلى الأمام، وأخلصوا نياتكم وفكروا في تقديم أفضل الأفكار وأنسب وأحسن السبل والأساليب للوصول إلى المتعلم والمتلقي والتأثير فيهما وتوجيههما فيما ينفعهما في الدنيا والآخرة. إن المعلم الذي لايستطيع التأثير في طلابه ينبغي له أن يراجع طرقه وأساليبه لعل هناك بعض الخلل، وليقوم الأساليب والطرق ولينوعها، وليستشر من هو أقدم منه من المتميزين، وليس من المتشائمين المثبطين المخذلين. وفقكم الله أيها المعلمون، وسدد خطاكم ورفع درجتكم وأعلى مقامكم وجعلكم مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولن يضيع الله أعمالكم متى أخلصتم واجتهدتم وبذلتم.
بارك الله فيك
وفيك بارك استاذه فاطمة.. شكرا جزيلا لك على المرور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الورد زرعته الشارقة
إن المعلم الذي انخرط في هذا المجال وهو غير مقتنع به، ولكنه أقحم إقحامًا، عليه أن يجتهد ليتأقلم مع هذه المهمة بل الرسالة العظيمة مهمة كبار النفوس، فإن لم يستطع التوافق والتواؤم مع رسالة التربية والتعليم السامية فعليه أن يتحول فورًا إلى أي عمل غير التربية والتعليم إن الأمة تنتظر منكم أيها البناة الكثير، فابذلوا الجهد وشدوا العزم وسيروا قدمًا إلى الأمام، وأخلصوا نياتكم وفكروا في تقديم أفضل الأفكار وأنسب وأحسن السبل والأساليب للوصول إلى المتعلم والمتلقي والتأثير فيهما وتوجيههما فيما ينفعهما في الدنيا والآخرة. إن المعلم الذي لايستطيع التأثير في طلابه ينبغي له أن يراجع طرقه وأساليبه لعل هناك بعض الخلل، وليقوم الأساليب والطرق ولينوعها، وليستشر من هو أقدم منه من المتميزين، وليس من المتشائمين المثبطين المخذلين. وفقكم الله أيها المعلمون، وسدد خطاكم ورفع درجتكم وأعلى مقامكم وجعلكم مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولن يضيع الله أعمالكم متى أخلصتم واجتهدتم وبذلتم.

الشارقةالشارقةالشارقة

يعني وأنا أقرأ في الكلام الطيب والكبير والجميل ومعجب بالثقة التي يكتب بها الكاتب تبادر لذهني أن من يكتب الموضوع لا بد أن يكون في منصب ما … وما كتب هذا الكلام إلا لمناسبة يرجى ذكر المناسبة إن تكرمتم ….
نعود لموضوع المنصب … مع احترامي للورد المزروع ممكن نعرف الصفة المهنية لصاحب الكلام .. لكن على الأقل أقول إنك لست من أهل الميدان يعني لست معلما .

وشكرا للنصائح التربوية والاقتراحات المتميزة البديعة [/center]

اخي الكريم / (سبيل ) في البداية اشكرك على مرورك المتميز ومشاركتك الجميلة
لماذا نتهم كل من يتكلم بواقعية وصدق وحرص بأنه ( مثالي ) ويدعو للمثالية .
انا يا عزيزي معلم مغمور ولا اتقلد اي منصب سواء في المدرسة او خارجها
اما المناسبة فهي ان كثير من المعلمين المحبطين والمستائين من التربية والتعليم
لايحبون هذه المهنه لأي سبب كان وتجدهم حريصون على ان لايبحثون عن اي عمل اخر
يرضون به رغباتهم .
اخي الورد
انت موجود
بانتظار تعليقك على
مقال جميل جدا فيه عبرة
ان شاء الله
يعني وأنا أقرأ في الكلام الطيب والكبير والجميل ومعجب بالثقة التي يكتب بها الكاتب تبادر لذهني أن من يكتب الموضوع لا بد أن يكون في منصب ما … وما كتب هذا الكلام إلا لمناسبة يرجى ذكر المناسبة إن تكرمتم ….
نعود لموضوع المنصب … مع احترامي للورد المزروع ممكن نعرف الصفة المهنية لصاحب الكلام .. لكن على الأقل أقول إنك لست من أهل الميدان يعني لست معلما .

اخي سبيل انا في انتظار ردك

شكرا لك اخي الورد زرعته
على طرح هذا الموضوع الهام
اخي ان مهنة التعليم من اشرف المهن واعظمها ولا اتوقع ان هناك من بتخصص في هذا المجال يريد ان يتحول عن هذه لمهنة النبيلة
ولكن قل ان هناك منفرات يخلقها الواقع تجعل المعلم ينفرمنها
كان يبتليك الله بمدير وصل للادارة بطريقة ما دون ان يكون مؤهلا لذلك فلا يقدرالمعلم والدور الجليل لذي يقوم به
ولا يوفر الراحة النفسية للمدرس لكي يعمل بكل حب ونشاط
بالاضافة الى الاعباء الكثيرة التي توضع على عاتق المعلم
واحيانا الراتب الذي يتقاضاه المعلم يكون متدني جدا
بالاضافة الى نوعية الطلاب الذين يتعامل معهم
ولكن مهنة التعليم كمهنة من ارقى وانبل المهن التي يفتخر بها كل انسان
ولكن المعلم بحاجة الى من يقدره ويقدر الدور العظيم الذي يقوم به

اعذرني على الاطالة

وكل الشكر والتقدير لك على
كل ما تقدم
دمت بود

اختي سهم الحرية اسعدني مرورك وتعليقك الجميل
شكرا لك
عزيزي الورد يبدو أن نفسك طويل ومتحمس لرأيك وأرجو أن تكون ممن ينتصرون لرأيهم حتى يتبين لهم الحق ، بداية أحترم وجهة نظرك وأنت حر في رأيك ….. ولكن ………….. أسجل بعض النقاط ولا أريد أن أطيل :
* ألاحظ في أي من قضايا تتعلق بالمعلم والمعلمون نسارع أو يسارع الكثير بالتعميم على الجميع والامثلة كثيرة ولا مجال لذكرها .
* نريد من المعلم أن لا يكون بشرا بل عليه ان يكون أكثر من الملائكة . لا يغضب ، لا يزل لا بالقدم ولا باليد ولا باللسان؛ علما أن مهنته- إن صح ان نسميها مهنة – هي أكثر المهن التي تحوي عوامل تدفع المعلم ان يخطئ ويغضب ويحزن لمستوى أن يكره المهنة ، لما فيها من تكاليف واعباء كبيرة ،ثم ننسى أن المعلم مجبر ان يتعامل مع بشر من نوع لا يشعر بالمسؤولية ونسبة تنقصه الكثير من الأخلاقيات حتى يكون هناك وسط تعليمي لائق مشجع ومحفز .
* والأهم : – وأرجو أن أذكرك بقاعدة لا تعميم – لا يعني أن المعلم لا يحب المهنة انه لا يؤدي بها بإخلاص ولا يعطيها حقها او انه متهاون وما إلى ذلك .. بل بالعكس تأكد أن هناك معلمون لا يحبون المهنة واعرفهم -ولن أقول لك أني واحد منهم لأنني بصدد المدح – ولكنهم محترفون جدا بالتدريس ويمتلكون أساليب تدريس تربوية ومخلصون ويعطون أكثر مما هو مطلوب منهم وعلاقاتهم مع الطلبة ودية جدا وفي نفس الوقت لو أتيحت الفرصة للإنتقال لمهنة أخرى بنفس الدخل- أو بعضهم قد يقبل بأقل قليلا- لن يترددوا . فلا علاقة لهذه بتلك ولا مبالغة في ذلك …
* ثم يا عزيزي : الحصول على وظيفة أخرى ليس بالأمر الهين السهل حتى يقرر المعلم الكاره للمهنة التحول عنها .
أكتفي بذلك ونسأل الله حسن السداد
*

اقتباس:
وجعلكم مفاتيح للخير مغاليق للشر،

كل الشكر والتقدير لهذا الموضوع القيّم والتي وضعت به النقاط على الحروف

آملا من الزملاء الوقوف فعلا عند كل كلمة من كلمات هذا الموضوع

وحتى إن لم يجد المعلم الكاره للمهنة إن صح التعبير عمل آخر بسهولة

فعليه أن يحرص قدر الإمكان أن يكون قدوة في القول والعمل

لا أن يكون سببا في تشويه سمعة هذه المهنة المقدسة

من خلال تعبيره عن كرههه لمهنته

التي أجبرته الظروف ربما للعمل بها .

كل التقدير

السادة الكرام .. تحية لكم جميعا …
نناقش موضوع شائك على الواقع نرجو أن نكون فيه متزنين ولا نزاود على بعضنا بالإخلاق والمبادئ ونكيل الاتهامات ، دعونا نناقش بحيادية ومنطق رجاءاً…
أقول شائك لأنك لا تستطيع أو تملك الحق أن تشكك في نزاهة المعلم الذي لا يحب المهنة أي كأنك تقول أن كرهه للمهنة ينعكس على أدائه أو انه ليس قدوة – أو تقد تكون حالات فردية – غير قابلة للتعميم بتاتا … وفي المقابل فإنك لا تستطيع القول أن المعلم المحب لمهنته دائما قدوة أو انه يعطي ويؤدي بشكل أكثر وهذا واقع لا مجال للتشكيك فيه أو تجاهله … ولا يعني ذلك أنه لا يقبل بمهنة بديلة إذا أتيحت له الفرصة وسيتمسك بالتدريس … بل كثير من المعلمين المحسوبين أنهم يحبون التدريس تحولوا عنها عندما أتيحت الفرصة لهم .
فعلينا أن لا نربط الأداء بمعيار الحب والكره للمهنة .

يعطيكم الله العافية وجزاكم الله خيرا
ما أردت أن أقوله وألخصه هو تماما كما على الرابط التالي وأحمد الله تعالى أنه لنفس الكاتب وأحييه وأشكره على مواضيعه الحيوية ومرونته وأدبه في التعامل مع الأعضاء المعلقين
https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=125935

الاستاذ الفاضل / سبيل … اشكر لك مشاركاتك المتميزه التي تنم عن ثقافة متوقدة ووعي كبير بالواقع التربوي الذي نعيشه في حياتنا اليوميه … في الحقيقة ان المواضيع التي اطرحها هي عبارة عن بعض المواقف اليومية التي تحدث لكل معلم في الميدان التربوي … ولكن بعض المواقف تستوقفني … فأقوم بطرحها في المنتدى واسمع وجهات النظر المختلفة فيكون بعضها ايجابيا والبعض الاخر سلبيا … ولكن في النهاية لابد ان نسعى وراء الحقيقة ولو كانت مؤلمة ونحاول تغير ما هو سلبي وتدعيم ما هو ايجابي
اكرر لك شكري استاذ سبيل لمرورك على مواضيعي
اشكرك الجميع على تفاعلهم

القراءة القراءة أيها المعلمون 2024.

القراءة ضرورة

بقلم : رامي بن أحمد ذو الغنى

الحمد لله الذي أكرم محمَّدًا صلى الله عليه وسلم بالوحي، وجعل بحكمته البالغة أولَ الصلة بين السماء والأرض في الرسالة الخاتمة قولَه عزَّ شأنه:﴿ اقرأ ﴾؛ إيذانًا ببداية عهد جديد يعتمد التغييرُ فيه على الأخذ بأسباب العلم والمعرفة، فمن امتثلَ لهذا الأمر الإلهيِّ مستعينًا بربه اجتنى من ثمرات العلم ما يُرقِّيه ويَهديه في الدُّنيا والآخرة، وكلُّ ذلك بتوفيق الله وكرمه ﴿ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [العلق: 3 – 5].

فالقراءةُ ليست أمرًا ثانويًّا، بل من ضرورات الحياة لمن أراد أن يحيا على بيِّنة، وما شُيِّدت حضارةُ أجدادنا، وما عزَّت أمتُنا وارتقت عبر التاريخ، إلا يومَ كان العلم حاديَها، والقراءة أداتَها ووسيلتَها. فإن أردنا النهوضَ بأمَّتنا من كَبوتها، واسترجاع ما ضاع من مجدها وعزِّها، فما علينا إلا أن نجاهدَ نفوسَنا لنتَّخذَ القراءة عادةً ودَيدَنًا، ونتوجَّه إلى الجيل الصاعد أمل الأمَّة وعدَّتها في مستقبلها، لينشأ نشأةً طيبةً مباركةً؛ محبًّا للكتاب مغرمًا بالقراءة، شَغوفًا بالعلم حريصًا على التعلُّم، إذا أراد أن يتغنَّى تغنَّى بقول أبي الطيِّب:
أعَزُّ مكانٍ في الدُّنا سَرجُ سابحٍ ××× وخَيرُ جليسٍ في الأنامِ كتابُ

وصناعةُ الجيل ورعايتُه أمانةٌ في أعناق المربِّين والمعلِّمين، فإن لم يكن المربِّي والمعلِّم محبًّا للكتاب مغرمًا بالقراءة، شَغوفًا بالعلم حريصًا على التعلُّم، أخفق في غرس هذه القيم والمعاني في نفوس طلابه؛ إذ فاقدُ الشيء لا يُعطيه! وما من راعٍ إلا وسيُسأل عن رعيَّته حفظ أم ضيَّع؟! فلنُعدَّ للسؤال جوابًا، ولنتدارك أنفسَنا – معشرَ المعلِّمين – قبل فوات الأوان، فالمسؤوليةُ عظيمة، والناقدُ بصير.

القراءة سبيل المعلِّم للتميُّز والنجاح:
كم من معلِّم لا يقرأ إلا المقرَّر الدراسيَّ الذي يشرحُه لطلابه، ويستمرُّ في تدريسه سنوات وسنوات، لا يتعدَّاه إلى غيره! تهرم معلوماتُه وتشيخ، بل يُحنِّطُها ويتحنَّط بها؛ ليبدوَ كالغُصن اليابس في شجرة العلم النضرة المتجدِّدة، لا يواكب تطوُّرًا، ولا يأتي بجديد! يَملُّه طلابه ويَملُّهم، بل قد يكرهونه ويكرهُهم، تجده دائمَ التذمُّر والشكوى، وهو سببُ المشكلة والبَلوى! فإلى هذا النمط من المعلِّمين أهدي النصائحَ الآتية:

أولاً: اقرأ باسم ربك:
حتى تكونَ معلِّمًا مفلحًا ناجحًا لابدَّ أن تكون قارئًا مُكثرًا واعيًا، والفلاحُ والنجاح بيد الله عزَّ وجلَّ، ولا يُنالان إلا بالاستعانة به وحدَه. ونبيُّنا عليه الصلاة والسلام أوصى حَبرَ الأمَّة ابنَ عباس: ((وإذا استعنتَ فاستعِن بالله))، فإن أخلصتَ النية، واستعنتَ بربِّ البريَّة، أُعِنتَ على مُرادك، ووُفِّقتَ في طَلِبَتِك، فإذا ابتُليت ببعض العقبات والصعوبات فالهَج بالدعاء: ((اللهمَّ لا سهلَ إلا ما جعلتهُ سهلاً، وأنتَ تجعلُ الحَزْنَ إذا شئتَ سهلاً)).

عندها ستُعان على نفسك، وستجدُ البركةَ في وقتك، لتغدوَ قارئًا نَهِمًا فَهِمًا، ينفع وينتفع، ولن تخطوَ هذه الخطوةَ لتفوزَ بهذا الخير العظيم، إلا إذا أدركتَ أهميةَ القراءة وضرورتَها، وصارت لك همًّا وهاجسًا، فتدبَّر وتفكَّر، واختَر لنفسك.

ثانيًا: الاهتمام بالقراءة التخصُّصية:
ما حصَّله المعلِّم في دراسته الجامعيَّة لا يكاد يُسمن ولا يُغني من جوع، خصوصًا أننا في عصر الانفجار المعرفيِّ الذي تشهد فيه البشريةُ سباقًا في التطوُّر العلميِّ والتقانيِّ! ومن ثَمَّ صارت متابعةُ التحصيل المعرفيِّ، والاطِّلاعُ على الجديد في مجال التخصُّص واجبًا حتميًّا، فإن لم يكن هدف المعلِّم من ذلك تطويرَ ذاته والارتقاءَ بنفسه، فليكن هدفُه حفظَ ماء وجهه أن يُراق أمام طلاَّبه، إذا هم سألوه عمَّا لا يدري، أو تحدَّثوا في حضوره عن بعض المستجِدَّات العلمية التي لم يسمع عنها شيئًا! إن الزمان الذي كان المعلِّم فيه مصدرَ التلقِّي الوحيد قد ولَّى ومضى، وزاحمت المعلِّمَ اليوم قنواتٌ علمية فضائية، ومواقع إلكترونية موسوعية، لا تدَعُ صغيرةً ولا كبيرةً من أمور العلم والمعرفة إلا بحثتها، ونوَّهت بها، إجمالاً وتفصيلاً.

ثالثًا: القراءة في المجال التربويِّ:
لابدَّ للمعلِّم من القراءة في كتب التربية؛ ليتسلَّحَ بالطرائق العلمية التربوية، ويكتسبَ المهارات والأساليبَ المختلفة للتعامل مع طلاَّبه، وهذا ما يسهِّل عليه الوصولَ إلى قلوبهم، ويجعله ماهرًا في إدارة فصله، قادرًا على حلِّ المشكلات وتجاوز الصعوبات، والتأثير في نفوس تلامذته تأثيرًا كبيرًا نافعًا.

فالمعلمُ الذي نال حظًّا من الثقافة التربوية لا يحتاجُ إلى المرشد الطلابيِّ، ولا يلجأ إلى وكيل المدرسة أو المدير، بل يكون في الفصل أبًا ومعلِّمًا، ومرشدًا تربويًّا، وملجأ لكلِّ تلاميذه، عندها لا تسَل عن نجاحه وخلوده في ذاكرة طلابه، ما عاشوا.

فمن المعلِّمين من يخلُد في ذاكرة المدح والثناء والعرفان بالجميل، و منهم من يخلُد في ذاكرة اللوم والذمِّ، وكلُّ ذلك من صُنع المعلِّم نفسه، فليصنع كلٌّ منا – معشرَ المعلِّمين – الصيتَ الذي يرضاه لنفسه، وصيتُ العبد في السماء كصيته في الأرض، والخلقُ هم شُهودُ الله فيها!

رابعًا: القراءة في مجال الثقافة العامَّة:
من أهمِّ صفات المعلِّم الناجح امتلاكُه قدرًا من الثقافة العامَّة تؤهِّله للجَري في كلِّ ميدان، فهو متابعٌ للحركة الثقافية، وعلى درايةٍ بالأحوال الاجتماعية والاقتصادية، مطَّلعٌ على الصُّحف اليومية والمجلات الجادَّة الدورية، وله اهتمامٌ بثقافات الشُّعوب الأخرى، يزوِّد طلابه بالمعلومات النافعة، ويُجري بينهم المسابقات الممتعة المفيدة. فمَن كان هذا حاله أحبَّه تلامذتُه وحَرَصوا على لقائه والإفادة منه، وانتظروا درسَه بشوقٍ إلى جديد فوائده.

فطوبى للمعلِّم واسع الثقافة الذي يتخذُ من ثقافته وليجةً إلى قلوب طلابه.

خامسًا: لا تهجُر كتابَ ربِّك والقراءةَ في سيرة نبيِّك:
القرآنُ نورٌ وهداية، والمعلِّمون هم هُداة الأجيال، فإما أن يَهدوهُم إلى سعادة الدَّارَين أو إلى شقائهما! فما أحوجَ الهداةَ إلى الهداية، ولن ينالوها إلا بالاعتصام بحبل الله وتدبُّر آياته. والرسولُ – صلى الله عليه وسلم – هو خيرُ معلِّم عرفته البشرية، فمن تأمَّل سيرتَه، واقتفى أثرَه، واهتدى بهديه، كان المعلِّمَ المنشود، وعليه وعلى أمثاله الأملُ معقود، في إحياء الأمَّة والنهوض بها من كَبوتِها.

وما أخَّرتُ هذه النصيحةَ – على أهميَّتها – إلا لتكونَ مسكَ الختام، ولتبقَوا منها – زملائي الأعزَّاء – على ذُكر. أسأل الله أن يجعلنا هداةً مهتدين، غيرَ ضالِّين ولا مضلِّين.

وبعد، فتلك كُلَيماتٌ أهديتها لمن تنكَّب طريقَ القراءة من المعلِّمين، عسى أن تقعَ موقعًا حسنًا في قلوبهم، فيعودوا عَودًا حميدًا إلى عالم القراءة الجادَّة المثمرة؛ إذ هي سبيلُ فلاحهم ونجاحهم في رحلتهم العلمية والتعليمية.

وإلى كلِّ مَن استمسكَ بالقراءة عادةً ومنهجًا أقول: عرفتَ فالزم!

شكراً لتواجدك الذي يثري المنتدى عزيزتي نبراس، أهلاً بك دائماً وبانتظار جديدك

الله يسلمج ويسلم غاليج اختي أمل

فلا تنتظروا00 أيها المعلمون 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

تقول ماريا مونتيسوري صاحبة الفلسفة التربوية المعروفة"أعظم علامات النجاح عند المعلم تمكنه من أن يقول:يعمل أطفالي الآن وكأني غير موجود"
غير موجود؟؟؟ أليست عبارة غريبة على مسامعنا00 نحن الذين اعتدنا أن يكون المعلم محور الحصة الدراسيى: يحاضر ويوجه ويسأل ويجيب وينتقد ويثيب ويعاقب00؟؟
أليست مهمة مستحيلة وغير مقبولة، أن تنتقل الأضواء المسلطة علي إاى أطفالي00؟؟؟
المهمة ليست مستحيلة: لأنها لا تحتاج( مبدئيا00 وحتى لا ننتظر تحرك غيرنا) إلى أكثر من نقلة نوعية في التفكير( الفلسفة) من كون الكتاب أو المنهج هو محور الحصة الدراسية، إلى جعل الطفل محوراً لتلك الحصة وللعملية التعليمية برمتها0
والمهمة مقبولة لأنها ضرورية وأكثر لياقة بالعصر00إذ ستحول المعلم من اللاعب الوحيد على مسرح التدريس،إلى موجه وقائد متفاعل:يستمع أكثر مما يتكلم،ويلاحظ ويشجع أكثر مما ينتقد، سيغدو المسرح مواراً بالحيوية والمرح والإنتاج0
وهي مهمة مطلوبة، في هذا العالم الذي غدا قرية كونية واحدة، كما يقال، فازدادت المنافسة للمدرسة حدة00إذ لم تعد المصدر الوحيد للعلم و الآداب والتربية والتسلية والصداقة00 هناك التلفاز والحاسوب والشبكة العالمية، وكل ما تفرغ عنها من معطيات وآثار0
من هنا لم يعد الطفل كما عهدناه في جيل أبويه وجديه، منقاداً مطيعاً خائفاً، لم يعد لحمه لمعلمه وعظمه لوالديه كما كان يقال0 إنه أكثر المتلقين لمعطيات العصر طراوة وبراءة، فلا غرابة أن يكون تأثره وتفاعه أكثر وأسرع، ولا غرابة في أن يشعر بالملل منا ومن أساليبنا00 طالما لا نستطيع إشراكه بفعالية عالية في عملية التعلم، ليغدوا مفكراً مستخدما للمعلومات00 لا مجرد متلقً ومتفرج أمام المسرح، لا يتحرك فوقه سوى المعلم0
حين ينزل المعلم عن المسرح00 يتحول من دور البطل الوحيد00 إلى المخرج البارع الذي يوزع الأدوار على الجميع، متفهما لقدراتهم،موظفاً لها، مستخدما طاقاتهم فيما يفيدهم، ليزيد من ثقتهم بأنفسهم وبهجتهم بما يتعلمون وما ينتجون0
حين يعمل المعلم بجدية وتنظيم عاليين قبل الدرس، ليهدأ ويطمئن خلال الدرس،
عندها سيعرف الأطفال أنهم في بيئة تحترمهم00 فلا يتهربون ولا يملون، بل يعملون وكأن المعلم غير موجود00 هل يا ترى وصلت الرسالة!!!!!!!!!!!!!

تحياتي وعذراً لطول الموضوعالشارقة

مشكوره أختي على موضوعك الشيق والمفيد

ويعطيج العافية ان شاء الله

على مجهودك المستمر

في رعاية الله وحفظه

ننتظر مالديك من الجديد

<div tag="6|80|” >بارك الله فيك يا أختي الغالية
وأشكر مساهمتك المفيدة جداً..
نعم تغيير دور المعلم من دور البطل اللاعب إلىدور المخرج المتفاعل ..
لكن هل اقتنع المعلم بهذا التغيير وادرك ولي الأمر والطالب دوره الجديد ؟؟
اتمنى منك مزيدا من المساهمات المتميزة…

يعطيج العافية اختى الكريمة .. وهذا هو الواقع ومانحاول ان نصل إليه
يعطج العافية غرشة عطر
يعطيج العافية و بارك الله فيج
ونتمنى المزيد من هذه المعلومات المفيدة
جزاك الله خير وشكرا لك على حسن الاختيار
بارك الله في جهودكم الطيبة

موفقين ان شاء الله

فعلا ياأختي العزيزة الطالب الأن هو الذي سيكون محور العملية التعليمية باأكملها وليس الحصة الدراسية فقط وهو موضوع مهم يحتاج للعديد من الدراسات والدورات التدريبية للمعلمين .
تسلمون على الموضوع المفيد …لان الطالب محتاج انه يؤدي شي في الحصة بدلا من الجلوس وانتظار المعلم لكي يقوم بسؤاله فقط … وذلك من خلال جعل الحصة تتضمن أنشطة متنوعة تجعله يفكر يتحرك يتفاعل
ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط©
بارك الله فى جهودك الرائعة