الوسم: البحث

بعض التجارب لوحدة الماء لركن البحث و الاكتشاف

تعرف القطارات
ونبدأ بالقطارات الكبيرة – بحجم قبضة يد الطفل – ثم نتدرج إلى الأصغر، ويستعان في كل التجارب بورق شمعي (wax paper)لأنه يتميز بعدم امتصاص السوائل، وعندما يقطر الطفل عليه بعض القطرات تظل بارزة على سطحه.

تغير شكل القطرة حسب نوع السطح
يقارن الطفل بين أشكال القطرة التي تختلف باختلاف السطح (مصقول، معدني، خشبي، بلاستيكي، جلدي) فأحيانا تكون القطرة مكورة وأحيانا مسطحة، ويتم في هذا النشاط إضافة أوراق وأقلام وختامة تاريخ ولوحة قريبة من الركن، حيث يرسم الطفل – حسب رغبته – شكل القطرة باختلاف السطح، ويكتب اسمه ويوثق التاريخ ويعلق رسمه على لوحة ركن البحث والاكتشاف، وتقوم المعلمة لاحقا بفرز الأوراق وترقيمها وفق ترتيب المحاولة، فهذه الورقة مثلا هي (المحاولة الأولى) وتكتب تعليقاته إن وجدت خلف الورقة.

تحريك القطرة
يحاول الطفل تحريك قطرة الماء بالعود الخشبي، فيفاجأ بها تتحرك بكل سهولة وكأنها نقطة زئبق!! ويستمتع تارة أخرى بتحريك القطرة بالنفخ عليها بأعواد المصاص، فتتحرك على الورق الشمعي حيثما أراد.

أيهما أسرع قطرة الماء أم قطرة الزيت؟
يتم إضافة الزيت فيضع الطفل على الورق الشمعي باستخدام القطارة، نقطة ماء ونقطة زيت ويحاول تحريكها بالأعواد الخشبية وأعواد المصاص، ويلاحظ الفرق بين حركة القطرتين.

هل يمتزج الماء بالزيت؟
يضع الطفل قطرة ماء ملون على الورق الشمعي –ليلاحظ الفرق بين الزيت والماء– ثم يضع عليها قطرة زيت بالقطارة ويحاول خلطهما بالملعقة أو الأعواد الخشبية، ثم يتحدث عما يشاهد ويرسم النشاط –شكل قطرة الزيت- على ورقة ويعلقها.
تغيير ألوان القطرات
يسكب الطفل الماء في أكواب شفافة ثم يستعين بقطارات صغيرة ويسحب بعض القطرات من ملون الطعام (أحمر، أخضر، أزرق، أصفر) ويضع بعض القطرات داخل كأس الماء ويلاحظ تغير لون الماء.

عدد القطرات
يسحب الطفل الماء بالقطارة الكبيرة، ويضع بضع قطرات في أغطية شفافة –غطاء الأدوية مثل الفيفادول- ويعد القطرات التي ملأت حيز الغطاء كله أو نصفه، ثم يرسم الغطاء وإلى جانبه العدد الذي توصل إليه مثلا 13 أو 20 قطرة، مستعينا ببطاقات الأعداد عند الحاجة، ثم يمارس الطفل نشاطا آخر بالقطارات الصغيرة، فيقطر الماء فوق العملات المعدنية ويعد القطرات التي شغلت حيز العملة تماما، قبل أن ينسكب الماء خارجها مع اختلاف أحجام تلك العملات، ثم يرسم العملة سواء كانت صغيرة أو كبيرة، ويكتب عدد القطرات التي شغلت حيزها، وبعد كتابة اسمه وختم التاريخ يعلقها الطفل، وتدون المعلمة رقم المحاولة كما تدون خلف الورقة تعليقاته ومشاهداته على النشاط.

جميل جدا يسلمو

بارك الله فيكِ ..

وجزيتِ خيرا ..

يعطيكي العافيه وبار ك الله فيك

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته ..

بغيت مسآعدتكم أنآ سويت بحث عن الزلازل و بس نآقصني الأهداف و الفرضيــآت بليز .. مآ عرفتوهم

بلــــيز مطلوؤؤؤب بآجر..؟؟ مآ تقصرووؤن خوآن شمآ

آؤؤل مره أطلب ويآليت مآ تردوؤؤني

وووووووووووووووووووووووووينكم محد سوآآآلي سآآآلفه .

تعود أغلب طلابنا على نسخ المواضيع بدلا من البحث بالطريقة العلمية التي درسوها في كتاب الجزء الأول
وهذا الأمر المؤسف يعود لعدة أسباب :

1- إهمال الكثير من المعلمين مع الطلبة من باب التساهل معهم والتخلص من علامات المشروع.
2- تكاسلهم لوضع الدرجات بشكل سريع من دون التفكير في أهمية تعلم الطالب لعملية البحث.
3- أصبح العملية روتين مجاني للطلاب من قبل بعض المعلمين بوضع درجة النشاط بشكل سريع.
4- عدم اهتمام الطلاب بمشروع البحث كعنصر أساسي في توزيع الدرجات بعد أن أصبحت علامته 30%
5- عدم اهتمامهم لتعلم طريقة كتابة البحث ، لعدم إدراكهم بأهمية هذا في المرحلة الجامعية والوظيفة.
6- إهمال الكثير من أولياء الأمور هذا الموضوع وشراؤهم أو طباعتهم البحوث الجاهزة من المكتبات أو الشبكات.
7- قلة الوازع الديني لأغلب المكتبات والمعاهد ؛ حيث تطبع البحوث بأسماء الطلاب ، لمجرد الحصول على مدخول جيد لها.
8- اعتقاد أغلب الطلاب أن البحث المدرسي مهدر للوقت والجهد.
9- اعتقاد أغلب الطلاب أن مادة التاريخ مادة مهمشة وغير مهمة ،وهذا يرجع إلى عدة أمور يطول ذكرها هنا.
10- عدم اكتمال الوحدة الأولى الخاصة بكتابة البحث التاريخي حيث كان يحتاج إلى درس كامل عنه.

هذه بعض الأسباب التي تذكرها الكاتب ، ولعل من هو أخبر منه يفيدنا من المزيد ؛ لكي نجد حلولا جذرية لهذه المشكلة ، ونساعد طلابنا بكل ما يمليه علينا ضمير عملنا الشريف.

ملاحظة وتنبيه: لم يعمم الكاتب على جميع المدرسين والطلاب ،بل حدد بقوله الأغلب والكثير والبعض وهذا واقع يعلمه الجميع.

يتبع إن شاء الله تعالى..كيفية كتابة بحث تاريخي للمرحلة المدرسية

صحححح والله

شكرا على الرد

لانه كسول نفسي كل شي اباه جاهز

هذا أحد الأسباب وشكرا على الرد

<div tag="8|80|” >استمارة معايير تقييم البحث للصف العاشر

للمدارس الحكومية والخاصة