علم الفراسه الحديث 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كتاب شيق جدا وإن شاء الله اقرأه معكم الموضوع بصراحه شيق جدا جدا يجعلك عندما تره الناس

تقرأ مكنوناتهم اي نفوسهم كما ترا ظواهرهم

لتحميل علم الفراسه الحديث

ملاحظه: الموضوع منقول لاهميته

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك جدا على موضوعك فهو مفيد جدا
و ممتع في نفس الوقت ,
أتمنى لك التقدم

مع محبتي,
أخوك وا اسلاماه

شكرا لهذا الموضوع القيم

وبارك الله بك يا : نوبدي

لك جزيل الشكر والاحترام وإن شاء الله في ميزان حسناتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وا اسلاماه الشارقة
بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك جدا على موضوعك فهو مفيد جدا
و ممتع في نفس الوقت ,
أتمنى لك التقدم

مع محبتي,
أخوك وا اسلاماه

مساء الورد

اخي الكريم شكرا للمرور وهذه الغايه ان نستفيد كلنا واسعدني انك وجدته مفيد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال فيصل الشارقة
شكرا لهذا الموضوع القيم

وبارك الله بك يا : نوبدي

مساء الورد وشكرا اخي الكريم على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الشارقة
لك جزيل الشكر والاحترام وإن شاء الله في ميزان حسناتك

مساء الورد اخي الكريم وجزاك الله خيرا على التشجيع

شكرا على النقل ….
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشامسية الشارقة
شكرا على النقل ….

عفوا اختي ما اردت من النقل الا ان يستفيد الجميع مثل ما استفدت

شكرأ على الموضوع يا أختي
ونتريا المزيد

الحاجة للبحوث العلمية 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

ان الحاجة الى الدراسات و البحوث و التعلم لهي اليوم اشد منها في أي وقت مضى . فالعلم و العالم في سباق للوصول الى اكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تكفل الرفاهية للانسان ، وتضمن له التفوق على غيره .

واذا كانت الدول المتقدمة تولي اهتماما كبيرا للبحث العلمي فذلك يرجع الى انها ادركت ان عظمة الامم تكمن في قدرات ابنائها العلمية و الفكرية و السلوكية . والبحث العلمي ميدان خصب ودعامة اساسية لاقتصاد الدول وتطورها وبالتالي تحقيق رفاهية شعوبها
و المحافظة على مكانتها الدولية . وقد اصبحت منهجية البحث العلمي واساليب القيام بها من الامور المسلم بها في المؤسسات الاكاديمية و مراكز البحوث ، بالاضافة الى انتشار استخدامها في معالجة المشكلات التي تواجه المجتمع بصفة عامة ، حيث لم يعد البحث العلمي قاصرا على ميادين العلوم الطبيعية وحدها .

طبيعة البحث العلمي :
موضوع البحث العلمي يقوم اساسا على طلب المعرفة وتقصيها و الوصول اليها ، فهو في الوقت نفسه يتناول العلوم في مجموعها ويستند الى اساليب و مناهج في تقصيه لحقائق العلو م . والباحث عندما يتقصى الحقائق و المعلومات انما يهدف الى احداث اضافات او تعديلات في ميادين العلوم مما سيسفر بالتالي عن تطويرها وتقدمها .

اهمية البحث العلمي للطالب :
ان البحوث القصيرة التي يكتبها الطالب في المدرسة انما الغاية منها تعويد الطالب على التنقيب عن الحقائق واكتشاف آفاقا جديدة من المعرفة و التنعبير عن آراءه بحرية وصراحة . لذالك يجب على كل معلم تحفيز الطلاب على اعمال البحوث العلمية .

يمكن تلخيص الاهداف الرئيسية لكتابة الابحاث الى جانب ما ذكر في :
1- اثراء معلومات الطالب في مواضيع معينة .
2- الاعتماد على النفس في دراسة المشكلات واصدار احكام بشأنها .
3- اتباع الاساليب و القواعد العلمية المعتمدة في كتابة البحوث .
4- التعود على استخدام الوثائق و الكتب ومصادر المعلومات والربط بينهم للوصول الى نتائج جديدة .
5- التعود على معالجة المواضيع بموضوعية ونزاهة ونظام في العمل .
6- التعود على القراءة وتحصين النفس ضد الجهل .

امين المكتبة الإبتدائيةالشارقة

أزيدينا شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــكراً
جزاك الله خير شكرا لجهودك

معجزة النمل وأسرار النحل 2024.

معجزة النمل

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الكريم

النملة الزجاجية
بقول الحق تبارك وتعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَة ٌيَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا
يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)[النمل: 18].

اجتمع مجموعة من العلماء العلمانيين في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم
بأن الدين الاسلامي دين لا صحة فيه .

وبدأوا يبحثون في القرآن الكريم ويدرسون آياته حتى وصلوا الى كلمة ( يَحْطِمَنَّكُمْ ) في الآية الكريمة
السابقة وهنا اعترتهم الغبطة والسرور فهاهم في نظرهم قد وجدوا ما يسيء للاسلام فقالوا بأن كلكمة
( يَحْطِمَنَّكُمْ ) من التحطيم والتهشيم والتكسير فكيف يكون لنملة ان تتحطم ؟ فهي ليست من مادة قابلة
للتحطيم !

اذا فكلمة ( يَحْطِمَنَّكُمْ ) لم تأت في موضعها هكذا قالوا ( كبرت كلمة من أفوههم ان يقولون الا كذبا )
وبدأوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيما ولم يجدوا ردا واحدا على لسان مسلم .

وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ظهر عالم استرالي أجرى بحوثا طويلة على النملة ليجد مالا يتوقعه
انسان على وجه الأرض اذ وجد ان النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج سبحان الله .ولذا
ورد اللفظ المناسب في المكان المناسب.

كذلك في زمن نزول القرآن لم يكن لأحد قدرة على دراسة تركيب جسم النملة أو معرفة أي معلومات
عنه، ولكن وبعد دراسات كثيرة تأكد العلماء أن للنمل هيكل عظمي خارجي صلب جداً يسمى exoskeleton ولذلك
فإن النملة لدى تعرضها لأي ضغط فإنها تتحطم، ولذلك قال تعالى على لسان
النملة (لآ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ) وبالتالي فإن كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ)دقيقة جداً من الناحية العلمية،
فسبحان الله!

كذلك اكتشف العلماء أن جسم النملة مغلف بغلاف صلب جداً قابل للتحطم، أي ليس له مرونة تجعله
ينحني مثلاً، بل يتكسر كالزجاج، ولذلك جاء البيان الإلهي ليتحدث عن هذه الحقيقة بكلمة (يحطمنكم)،
أليست هذه معجزة قرآنية؟
فسبحان الله العزيز الحكيم ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ) الملك )

منقول……………….

من أسرار النحلة

يظن الكثير من الناس أن معجزة النحلة هو صنعها للعسل فقط ، ولم يبادر أحدا منهم بالتساؤل عن كيفية طيرانها ؟وهي ذات الحجم الكبير فلو تأملنا النحلة قليلا لوجدنا أن حجمها أكبر من جناحيها آلاف المرات والمنطق هنا يحكم باستحالة طيرانها .
إذا فكيف تطير ؟
احتار العلماء لهذه الحقيقة : حقيقة طيرانها وعملوا بحوثا كثيرة وخسروا أموالا طائلةليميطوا اللثام عن هذا السر الكبير ويكشفوا عن هذه الحقيقة كي تستفيد البشرية منهاوتنتفع .
كل هذه السنين وكل هذه البحوث لم تسفر عن شيء وخرجوا بنتيجة نهائية واحدة أجمعوا عليها وقالوا فيها : أن السر في ذلك هو أن النحلة لا تعي هذه الحقيقة ( حقيقة حجمها بالنسبة لجناحيها ) ولهذا طارت وصنعت المعجزات .
فيا لهمة النحلة لا تعرف المستحيل فعلو همتها وحبها للعمل وإصرارها عليه جعلها تصنع ما تصنع ولا تنظر إلى ما يعوق طيرانها ولا تأبه إليه فغايتها بلوغ الهدف وأمانيها تحقيقه .
هكذا الحياة تعلمنا إياها النحلة وتفك شفراتها لنا .
سرها لم يكن غامضا حتى يحير العلماء ولم يكن صعبا حتى يكلفهم بحوثا وأموالا .
بل مكمن غموضه وصعوبته هو عدم فهمنا للحياة .
فسر نجاح النحلة أنها لا تنظر في هذه الدنيا إلا للجميل منها فحصرت عينها على الورود والزهور فاستمدت من ذلك القوة والعزيمة والإصرار فبلغت أهدافها باقتدار .
فما أحوجنا إلى الاحتذاء بها والسير على خطاها في تحقيق أهدافنا .
وما أحوجنا بأن نستبدل أعيننا بعينها وأن ننظر إلى الحياة بنظراتها .
فالنظر إلى الحياة بعين النحلة يجلب التفاؤل ويفتح أبواب السعادة على مصراعيها ويصنع النجاح الذي يأتي ويدنو لزاما عليه هدية إلى كل من تفاءل بحياته
منقول

شكراً على المعلومات المفيدة و الموضوع الطيب ..
بوركت وجزيت خيرا

تقرير عن الشاعره نازك الملائكـه 2024.

نــازك الملائكــــة
مقدمــه
نازك الملائكة شاعرة عراقية تمثل أحد أبرز الأوجه المعاصرة للشعر العربي الحديث، الذي يكشف عن ثقافة عميقة الجذور بالتراث والوطن والإنسان.
تكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث، بالرغم من إن مسألة السبق في "الريادة" لم تحسم بعد بينها وبين بدر شاكر السياب، ولكن نازك نفسها تؤكد على تقدمها في هذا المجال عندما تذكر في كتابها "قضايا الشعر المعاصر" بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة "الكوليرا" عام 1947. أما الثاني -في رأيها- فهو بدر شاكر السياب في ديوانه "أزهار ذابلة" الذي نشر في كانون الأول من السنة نفسها.
مولدهـــا ..حياتها العلميــه..

ولدت نازك الملائكة في بغداد عام 1923 وتخرجت في دار المعلمين عام 1944، وفي عام 1949 تخرجت في معهد الفنون الجميلة "فرع العود"، لم تتوقف في دراستها الأدبية والفنية إلى هذا الحد إذ درست اللغة اللاتينية في جامعة برستن في الولايات المتحدة الأمريكية، كذلك درست اللغة الفرنسية والإنكليزية وأتقنت الأخيرة وترجمت بعض الأعمال الأدبية عنها، وفي عام 1959 عادت إلى بغداد بعد أن قضت عدة سنوات في أمريكا لتتجه إلى انشغالاتها الأدبية في مجالي الشعر والنقد، والتحقت عام 1954 بالبعثة العراقية إلى جامعة وسكونسن لدراسة الأدب المقارن، وقد ساعدتها دراستها هذه المرة للاطلاع على اخصب الآداب العالمية، فإضافة لتمرسها بالآداب الإنكليزية والفرنسية فقد اطلعت على الأدب الألماني والإيطالي والروسي والصيني والهندي.
اعمال نازك الادبيـــه
لنازك الملائكة العديد من المجاميع الشعرية والدراسات النقدية منها ما ضمها كتاب ومنها ما نشر في المجلات والصحف الأدبية، أما مجاميعها الشعرية فهي على التوالي:
عاشقة الليل 1947، شظايا ورماد‍ 1949، قرار الموجة 1957، شجرة القمر1968، مأساة الحياة وأغنية الإنسان "ملحمة شعرية" 1970، يغير ألوانه البحر1977، وللصلاة والثورة 1978.
ونازك الملائكة ليست شاعرة مبدعة حسب، بل ناقدة مبدعة أيضاً، فآثارها النقدية: (قضايا الشعر المعاصر1962)، (الصومعة والشرفة الحمراء1965) و(سيكولوجية الشعر 1993) تدل على إنها جمعت بين نوعين من النقد، نقد النقاد ونقد الشعراء أو النقد الذي يكتبه الشعراء، فهي تمارس النقد بصفتها ناقدة متخصصة. فهي الأستاذة الجامعية التي يعرفها الدرس الأكاديمي حق معرفة، وتمارسه بصفتها مبدعة منطلقة من موقع إبداعي لأنها شاعرة ترى الشعر بعداً فنياً حراً لا يعرف الحدود أو القيود. لذلك فنازك الناقدة، ومن خلال آثارها النقدية تستبطن النص الشعري وتستنطقه وتعيش في أجوائه ناقدة وشاعرة على حد سواء بحثاً عن أصول فنية أو تجسيداً لمقولة نقدية أو تحديداً لخصائص شعرية مشتركة.
عملهـــاا..
اشتغلت بالتدريس في كلية التربية ببغداد عام 1957، وخلال عامي 59 و1960 تركت العراق لتقيم في بيروت وهناك أخذت بنشر نتاجاتها الشعرية والنقدية، ثم عادت إلى العراق لتدرس اللغة العربية وآدابها في جامعة البصرة. وهذه بعض مقتطفات من أشعارها:
أي معنى لطموحي ورجائي شهد الموت بضعفي البشري
مثلي العليا وحلمي وسمائي كلها أوهام قلــب شاعـري
هكذا قالوا فما معنى بقـائي رحمة الأقدار بالقلب الشقـي
لا أريد العيش في وادي العبيد بين أموات وان لم يــدفنوا
جثث ترسف في اسر القيـود وتماثيل احتوتها الأعيــن
أبدا اسمعهم عذب نشيــدي وهم نوم عميـــق محزن
لا يظنوا انهم قد سحقـــوه فهو ما زال جمالاً ونقــاء
سوف تمضي في التسابيح سنوه وهم في الشر فجراً ومسـاء
ظلت نازك الملائكة عاشقة لفورة الحياة حتى وهي ترقد عليلة مستسلمة لأوجاع مرضها الأليم:
جسدي في الألم خاطري في القيود
بين همس العدم وصراخ الوجـود
وسكوني حيـاة وظلامي بريــق
النجـاة النجـاة من شعوري العميق
في دمي إعصار عاصف بالجمـود
وشضايـا نـار تتحـدى الركـود

حظيت شاعرتنا المبدعة الحائزة على درع الإبداع العراقي عام 1992 …
الخاتمــه:
نازك الملائكة شاعرة عراقية سامقة من جيل الحداثة العربية الرائعة الذي ولد بعد الحرب العالمية الثانية ، ولقد غدا اسم نازك رمزا عراقيا شهيرا معاصرا للشعر العربي الحديث، وهو يكشف عن ثقافة عميقة الجذور لجماعة ذكية وعريقة تقطن منذ الاف السنين في واد كله زرع وضرع في ما بين النهرين الخالدين

المرجــع..
https://www.angelfire.com/ok3/nesa/

ربـــ،ــــي يعطيــــ،ـــــج العافيـــ،ـــــة …

الصراحـــ،ــــة متميــــ،ــــزة فــ،ـــي اختيـــ،ــــار المواضيـــ،ـــع …

الشكـــ،ـــــر و التقديـــ،ـــــر لـــ،ــــــج … ^_^

وكــ،ـــــم لي الشـــ،ــــرف أن أكـــ،ـــــون أول من يـــ،ــــرد

علــــ،ــــى موضـــ،ــــوعــ،ـــج الرائـــ،ــــع …

تقبــ،ـــلي مـــ،ــــروري … ^_^

أختكـــ،ــــمـ
يتيـ زايــ،ــــد ـمة

جزاك الله خير على هذ العطاء
اشكرج ع الجهد الطيب…
بس لو حاطة المصادر اسم كتاب أفضل…
^^
تحياااااااتي
مشكورة وما قصرتي

موضوع التقرير 2024.

موضوع التقرير ( الوراثة المتنحية)

.
.
لمادة الاحياء
.
.
المقدمة :
يعرف علم الوراثة بأنه ذلك الفرع من علم الأحياء الذي يدرس الصفات الوراثية وانتقالها من الآباء إلى الأبناء ويبحث في تفسير أسباب التشابه والاختلاف بين الأفراد التي تجمعها صفة القرابة ومعرفة نظم انتقال هذه الصفات من جيل إلى جيل آخر , وفي بحثي سأتطرق إلى الوراثة المتنحية من حيث تعريفها وخصائص الأمراض التي تنتقل بالوراثة المتنحية واحتمالات الإصابة بالمرض عن طريق الوراثة المتنحية.

الموضوع :
تعريف الوراثة المتنحية :
الوراثة المتنحية ( Autosomal recessive ) هي طريقة من عدة طرق تحدد الطريقة التي ينتقل بها المرض الوراثي من جيل إلى جيل أخر. وتتميز الأمراض الوراثية التي تنتقل بهذه الطريقة بوجود عطب أو تلف ( طفرة ) في كلا نسختي المورث . إن الشخص الذي لدية نسخة تالفة واحدة فقط لا يصاب بالمرض بل يكون حامل للمرض أو حامل لمورث تالف,ويطلق على هذا الشخص بالحامل . والسبب الذي يجعل حامل المرض غير مصاب مع وجود الطفرة أو التلف في إحدى مورثاته هو وجود نسخة سليمة أخرى تفي بأداء المهمة وتسد النقص . ومن هذا يتبين أن الأشخاص الحاملين للمرض لا يظهر عليهم أعراض ولا علامات للمرض ولا يشتكون من عله بل انهم لا يعلمون إن كانوا حاملين للمرض ( المورث تالف ) أو سليمين ( كلا نسختين من المورث سليمة )الا بعد أن يولد لهم مولود مصاب بمرض وراثي .

خصائص الأمراض الوراثية التي تنتقل بالوراثة المتنحية
1 -الأشخاص الحاملين والمصابين يمكن أن يكونوا ذكور أو إناث
2 -الأشخاص المصابون عادة ما يكون آبائهم مصابين .
3 -عندما يكون كلا الزوجين حامل للمرض ، فأن احتمال إنجابهم لطفل مصاب يكون 25% في كل مرة تحمل فيها الزوجة. أي احتمال واحد من أربع احتمالات .
4 -احتمال أن أخوة وأخوات الشخص المصاب لديهم فرصة 2 من 3 ( إي 66% ) أن يكون أحدهم حاملا للمرض أي احتمالين من ثلاثة احتمالات .
5 -إذا كان إحدى الزوجين فقط حاملاً للمرض فإن أولادهم لا يصابون بالمرض .
6 -إذا تزوج شخص حامل للمرض من غير أقاربه فإن احتمال إصابة أحد أولاده بالمرض تكون اقل بكثير من لو تزوج من أحد أقاربه.
7 -جميع أطفال الشخص المصاب يكونوا حاملين .

الوراثة المتنحية واحتمالات الاصابة بالمرض
الزوج و الزوجة سليمين :
لو تزوج اثنان كلاهما سليم(اي غير مصاب او حامل للمرض) ،فانه بمشيئة الله يكون جميع أطفال هذه الاسرة سليمة و غير مصابة (اي 100% سليم).
الزوج و الزوجة حاملين للمرض:
لو تزوج اثنان كلاهما حامل للمرض فان أمام هذه العائلة أربع احتمالات في كل مره تحمل فيه الزوجة باذن الله. الاحتمال الأول من هذه الأربعة طفل سليم من المرض(1:4 أي 25% ) و اثنان من هذه ألا ربعه أطفال حاملين للمرض (4:2 أي 50% ).و واحد من هذه الأربعة طفل مصاب بالمرض (4:1 أي 25% ). وبشكل أخر ففي كل مرة تحمل فيها الزوجة لديها 25% أن يولد لها طفل مصاب و 75% أطفال غير مصابون ولكن بعضهم قد يكون حاملا للمرض(النسبة تكون 2:3 أي 66 %)
الزوج سليم و الزوجة حاملة للمرض :
لو تزوج اثنان أحدهما حامل للمرض و الاخر سليم،فان أمام هذه العائلة أربع احتمالات في كل مره تحمل فيه الزوجة بإذن الله. .اثنان من هذه الأربعة أطفال حاملين للمرض ( 4:2 أي 50% ) والاثنين الباقيين من هذه ألا ربعه أطفال سليمين (4:2 أي 50%) .

الزوج حامل و الزوجة مصابة :
لو تزوج اثنان كلاهما حامل للمرض فان أمام هذه العائلة أربع احتمالات في كل مره تحمل فيه الزوجة باذن الله. .اثنان من هذه الأربعة أطفال حاملين للمرض ( 4:2 أي 50% ) وثلاثة من هذه ألا ربعه أطفال مصابين بالمرض (4:2 أي 50%) .
الزوج و الزوجة مصابين بالمرض :
لو تزوج اثنان كلاهما مصاب بالمرض المنجلية ،فانه بمشيئة الله يكون جميع أطفال هذه الاسرة مصابة بالمرض (اي 100% مصاب).

الخاتمة :
بعدما تعرفنا على هذا الفرع من علم الوراثة وهي الوراثة المتنحية , يجب أن نستفيد من هذا العلم وذلك للحد من انتشار الأمراض الوراثية , وذلك عن طريف الفحوصات من قبل الأبوين قبل الارتباط , وذلك لتفادي إنجاب أطفال مصابين أو حاملين للمرض

بارك الله فيكِ عزيزتي على هذا الموضوع القيم الشارقة

تحياتي

نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط 2024.

نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نصائح.doc‏ (80.0 كيلوبايت, المشاهدات 4)

النفظ 2024.

النفظ (علمي _ كيمياء وجيولوجيا)
وحق العلوم بعد لإعدادي

النفظ
المقدمة :
لا يقتصر استعمال النفظ على توفير الطاقة لتدوير عجلات السيارات فقط ، بل يتعداه إلى تعبيد الطرق التي يسير عليها أيضاً . يتواجد النفظ(الزيت الخام) طبيعياً كسائل أسود لزج حاد الرائحة في باطن الأرض أوتحت البحر . ويتألف معظمه من الهيدروكربونات (وهي مركبات من ذرات الهيدروجين والكربون) مترابطة في سلاسل طويلة تكونت منذ أكثر من 200 مليون سنة من انحلال بقايا الحيوانات والنباتات البحرية المندثرة . وقد صنع الكيميائون آلاف المنتجات من الزيت الخام .مكونات الوقود الرئيسية هي الفحم الحجري والزيت والغاز الطبيعي ، وقد تكونت جميعها على الأرجح من بقايا المواد الحية ، وقد ظل الفحم الحجري هو الوقود الرئيسي حتى أواسط القرن العشرين . لكننا اليوم نلاحظ تزايد استخدام الزيت والغاز الطبيعي لأنهما أنظف وأسهل استعمالاً .

يقدر علماء الأرض (الجيولوجيون) أن الفحم قد تكون منذ350 مليون سنة في العصر الكربوني ، حيث تعرضت بقايا أحراش المستنقعات لضغط الرمال والطين ومواد أخرى تراكمت فوقها ، فتحول النبت الدفين على مر الزمن إلى فحم وتحولت المواد المتراكمة إلى صخر وتربة . وتكرر النماء والإنطمار كما تبين من تعدد الطبقات الصخرية التي تفصل طبقات الفحم في المناجم .
كذلك تكون الزيت تحت ضغط وحرارة عاليين في أنواع معينة من التكوينات الصخرية ، وهذه يغلب وجودها في الطيات المقعرة الغائرة من قشرة الأرض حيث توجد الصخور الرسوبية . ويتجمع الزيت عادة في صخور مسامية (تعرف بالمكمن) تقع بين صخور أخرى غير مسامية لا تنفد منها السوائل .
يوجد النفط في كل قارة و تحت كل محيط ، ولكن الأساليب الحديثة لا تمكن مهندسي النفط إلا من استخراج حوالي ثلث الزيوت من معظم التراكم النفطية ، تدعى هذه الكميات القابلة للاستخراج الاحتياطيات.

يعالج الزيت الخام (النفط) في معمل التكرير (أو المصفاة) حيث يتحول إلى أجزاء متنوعة لكل منها فائدته واستعمالاته . وعملية التكرير هي في الأساس تسخين الزيت الخام ، الذي تتبخر أجزاؤه على درجات حرارة تجعل بالإمكان فصلها الواحد عن الآخر في برج (أو عمود) التقطير التجزيئي .

ويوجد الغاز الطبيعي في باطن الأرض فوق طبقة من الصخر حيث يكمن الزيت.

والفحم والزيت والغاز الطبيعي جميعها تستخدم لتوليد الحرارة في البيت وفي الصناعة . وفيما مضى كانت محطات توليد الكهرباء تستخدم الفحم لتشغيل التوربينات التجارية ، والكثير منها اليوم تستعمل الزيت . وبالإمكان إنتاج الكهرباء الآن بتنوع آخر من الوقود هو اليورانيوم المشع ، وهو المستعمل في محطات توليد الطاقة بالقدرة النووية.

وقد نشأت صناعة جديدة في السنوات الأخيرة على هامش تكرير الزيت هي صناعة البتروكيماويات . فقد كانت الصناعة الكيماوية فيما مضى مرافقة دوماً لصناعة الفحم الحجري مصدر مهم للكيماويات ، لكن معامل البتروكيماويات الحديثة أعظم وأوسع . ومن منتوجاتها مواد مشهورة تستعمل يومياً ، مثل اللدائن والألياف الاصطناعية (النايلون وغيره) والدهانات والأسمدة والمتفجرات وغيرها .

الخاتمة :
فالنفط من اكثر الثروات الطبيعية في العالم قيمة،لذلك سماه بعض الناس الذهب الأسود . وقد يكون من الأفضل وصفه بشريان الحياة لأغلب البلدان ؛ فأنواع الوقد المشتقة من نفط تمدّ السيارات ، والطيارات ، والمصانع ، والمعدات الزراعية،والشاحنات، والسفن بالقدرة . وتولد أنواع الوقود النفطي الحرارة والكهربة للمنازل ، وأماكن العمل الكثيرة ، فالنفط يوفر إجمالاً قرابة نصف الطاقة المستهلكة في العالم .

المراجع :

1- جيولوجيا النفط، الطبعة رقم 1، تأليف عودي صالحة
2- جيوكيمياء النفط والغاز، الطبعة رقم 1، تأليف نزار رسلان

بارك الله فيكِ عزيزتي على هذا الموضوع القيم الشارقة

تحياتي

¨°o.O O.o°¨ 2024.

¨°o.O (Pearl diving ) O.o°¨
Introduction :
For hundreds of years, the finest pearls in the world were found in the waters
Many thousands of years ago, long before written history, human beings probably discovered the first pearl while searching the seashore for food. Throughout history, the pearl, with its warm inner glow and shimmering iridescence, has been one of the most highly prized and sought-after gems. Countless references to the pearl can be found in the religions and mythology of cultures from the earliest times. The ancient Egyptians prized pearls so much they were buried with them. Cleopatra reportedly dissolved a single pearl in a glass of wine and drank it, simply to win a wager with Mark Antony that she could consume the wealth of an entire nation in just one meal.
The ancient pearling industry provided the only real income for the people of what is now the UAE. The land was too barren to allow any farming and the people were generally too concerned with finding water, food and other provisions to consider trying to make money. The barter system was their way of trading. A few families would leave the nomadic desert lifestyle and settle on the coast to fish. Some of the fishermen probably found the occasional pearl when wading in the shallows, and kept it until there was an opportunity to barter it. To gather enough oysters to make a living, however, required a huge communal effort, as well as people who were able to dive to depths of around 40 metres without equipment, in order to access the offshore oyster beds.
As India became increasingly prosperous in the eighteenth and nineteenth centuries, demand for pearls grew. What had been little more than a cottage industry became a major part of local life. Merchants would provide the capital to provide and equip a boat for the diving season, in return for a majority share of the profit accumulated from the sale of the pearls. The rest of the profit was distributed between the captain (nakhutha) and the crew. Pearling offered the possibility of comparative riches if one was lucky enough to be on a boat that discovered a top quality pearl or two. There is evidence of a single pearl being sold for fifteen thousand pounds (sterling) during the 1920s – equivalent to more than three hundred and fifty thousand pounds today1.
In response to the increased demand for pearls, many more families settled permanently in the coastal villages, which began to grow in importance and influence, particularly Abu Dhabi and Dubai. Others would live on the coast during the four months of the main pearling season, from May to September, and return to the desert in the winter.
British government papers from the 1920s describe the pearling industry in Bahrain, which would have been almost identical to Dubai’s.
Until they clear the harbour the boats are propelled by heavy oars, each pulled by two men, who sing the song of the pearlers as they row. Often the fleet returns at night when the moon and the tide are full. The sound of the sailors chanting and the splash of the oars is carried across the still water to the town. The sight of hundreds of white sails, some of them coloured orange by the light of the fires burning on the decks, is one of the most picturesque in the world.
Australian Pearling
In the 1870s, divers off the coast of Australia discovered something great. It was the Pinctada maxima oyster. The large size of the oysters attracted the attention of local traders. In the beginning, the oysters were pickup up by Aboriginal nacked divers. Most of these divers were women. They had a larger lung capacity then the male divers and could pick up more ****ls in one dive. Soon after that pearling schooners filled with Sri Lankan divers began to harvest the oysters. Still for its ****l rather than for the pearls they contained.
The early luggers were sail-powered and only catered for one diver’s apparatus, but by the 1930s, most vessels were motorised and mechanical air pumps allowed two divers per boat.
The Pinctada maxima oysters grow in the waters of Australia, Papua New Guinea, Indonesia, the Philippines, Thailand, and Myanmar (Burma). The saltwater pearls they can contain come in both silver- and gold-lipped form. The colors can range from white to gold. Overtones of the silver-lipped oyster has overtones of silvery white or bluish white. The gold-lipped variety has overtones of gold, cream or silver. The size of South Sea pearls range from 10 to 20 millimeters, but pearls larger than 16 millimeters are rare.
In the beginning, the oysters were so plentiful that at low tide they could be picked from the exposed sand. As the oysters became depleted, more and more sophisticated diving methods had to be used. Before the invention of synthetics like plastic, Mother of Pearl ****l was used across the world to make buttons, in jewelery and for decoration. A pearling settlement was founded at Roebourne Bay in 1880. In 1883 it was named Broome, after the then Governor of Western Australia.
By 1901 the pearling trade employed 2024 people from many nations. The majority were Japanese and Malaysian, but Chinese, Filipino, Amborese, Koepanger (Timorese) and Makassan workers, as well as Aboriginal Australians and people from a range of European nations worked in the pearl trade.
As the Australian pearl industry boomed, the small town of Broome became the pearling center. In fact, South Sea pearls were originally called "Broome pearls". Within three years of the original discovery, Australia was supplying 75 percent of the world’s supply of mother-of-pearl for making shirt buttons.
In the early years of the twentieth century the pearl ****l trade boomed. By 1912 there were more than 400 pearl luggers working from the port of Broome, spending months at sea gathering the precious ****l and pearls. It is said that before the First World War Broome was the source of three quarters of the world’s pearl ****l.
Like many other parts of Australia, Broome was greatly effected by the First World War. The international trade in the ****l stopped for 2 years. ****l could not be sold and sat in storage in Broome. Pearling crews could not work and the whole town suffered.
While the 1920s saw a recovery in the industry, the 1930s-1950s were difficult for Broome’s pearl trade. The great depression made it hard to get good prices for pearl ****l. The natural pearls found from harvested oysters were a rare bonus for the divers. Many fabulous specimens were found over the years. By the 1930s, over harvesting had severely depleted the oyster beds. The government was forced to strictly regulate the harvest to prevent the oysters from becoming extinct.
By 1939 only 73 luggers and 565 people were left in the industry and during the Second World War, pearling virtually stopped. Japanese divers discreetly went home or were interned. Broome was bombed, destroying many of the remaining luggers.
After the war, anyone who had known Broome in its roaring days would hardly have known the place, and a mere 15 boats on average worked the fishery, employing around 200 people.
The divers were mostly Japanese from the Taiji province. Their diving ritual would often begin by downing a bottle of port, before donning their diving helmets, after which they would be lowered over the lugger’s side to spend hours underwater.
On the bottom they struggled about in their heavy gear, often almost horizontal, frantically scooping oysters into bags because divers were paid by the amount of ****l they collected. Pity the diver on the bottom when his lugger was smashed by one of the four cyclones to catch the pearling fleet at sea between 1908 and 1935. The death toll for these is only approximate but it is known that more than 100 boats and nearly 300 Japanese perished, and are commemorated at the Japanese cemetery in Broome.
In total, more than 800 divers and their support crews lost their lives because of cyclones between 1882 and 1935. In only 3 years, 1912 to 1915, 93 divers died from the bends. These were boom years for the industry, but the price in human terms was very high.
Commercial pearl culturing
The first commercial pearl culturing farm began in Western Australia in 1956. People in Broome began to look at growing pearls, rather than harvesting their ****ls. In 1956, the Kuri Bay cultured Pearl farm produced their first World Superior pearl. Today, Australia produces about 60 percent of the world’s South Sea cultured pearls.
Pearl farming continues to be Broome’s major industry. In 1992 there were 12 cultured pearl farms operating around Broome. Little of early days remains – a couple of luggers, a few historic buildings on new sites, rotting jetties, the Japanese cemetery of gracefully calligraphed stones, the modest but absorbing museum and a few helmets, now valuable artefacts and integral parts of pearl shop displays.
Seeding involves cutting a small section of mantle from a donor oyster and placing it next to bead which is implanted in the oyster, this grafting process forms a sac round the bead and excretes nacre, thus forming a pearl. The seeded oyster is then returned to the sea to recover before being taken to the pearl farm.
Normal growing time is two years but the cages are removed at regular intervals, the ****ls cleaned and rotated, to assure the best possible results in forming a cultured pearl.
Most farms now use X-ray machines to check if the bead has been rejected, if so the oyster can be reseeded.
Good healthy oysters can be seeded up to three times, producing a pearl every two years. Oysters that are still healthy are then used to produce "Mabe" or half pearls. This is done by cementing half beads of varying shapes onto the ****l inside the oyster, up to seven can be placed in one oyster.
These are harvested by drilling the pearl ****l with the pearl and processing the half pearl. These are made round, oval, drop or heart shape.
Sources:
https://www.divingheritage.com
https://www.abc.net.au
https://www.sheikhmohammed.co.ae

جوزيتي الجنه ان شاء الله على هذا الجهد الطيب

الغلا طالبتنكم لا تكسروا في خاطري 2024.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
محتاجة تقرير انجليزي عن fast food لووو سممحتوووووووو

سوري حتى السلام مب قلته خخ

(( السلام عليكم ))

بليز لي عنده ما يبخل علي …

تحياتي لكم
أختكم المحتاجة

الغلا كله 21

«مناهج البحث النوعي» بمركز الإمارات للدراسات 2024.

دورة
«مناهج البحث النوعي» بمركز الإمارات للدراسات

نظم مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية دورة تدريبية متخصصة برعاية وحضورالشيخة موزة بنت طحنون بن محمد آل نهيان حرم معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير الأشغال العامة، تحت عنوان: (مناهج البحث النوعي)، وذلك لمدة يومين خلال الفترة 13-14 نوفمبر الجاري.

وقام بتدريب المشاركات في الدورة كل من البروفسور أمريك سوهال، العميد المشارك لكلية الدراسات التجارية والاقتصاد بوحدة أبحاث إدارة سلسلة الإمداد الأسترالية في جامعة موناش؛ والبروفسور برين فيلدز من مركز أبحاث الحوادث في الجامعة نفسها.

وعبرت الشيخة موزة بنت طحنون عن شكرها الجزيل للمحاضرين على ما قدموه من معلومات خلال الدورة ، وأكدت على حرصها على تنظيم فعاليات شبيهة تتناول الموضوعات التي من شأنها دراسة موضوع مناهج البحث العلمي بوسائله وأدواته المختلفة.

وتناولت الدورة مجموعة من الموضوعات والمهارات؛ مثل: »تقديم الأسس العلمية التي يتم بناءً عليها إعداد الأوراق البحثية، ابتداءً من معايير اختيار المواضيع، انتهاءً بمحاور الدراسة« و»التعريف بأساليب جمع المعلومات والبيانات، سواء المتاحة منها أو التي يتم جمعها عن طريق إجراء المسوح واستطلاعات الرأي والمقابلات، والتي تعنى بالجانب النوعي من البحث العلمي« و»تقديم لمحة تعريفية عن البحث الكمي وأهميته في الأوراق البحثية».

أبوظبي ـ «البيان»: