الطفولة مشاكل وحلول – اسماء بن احمد البحيصي
شكرأ لكي أختي في الله على هذه المعلومات التي هي ليست جميلة فحسب بل في غاية الجمال
بوركتي أختي
رعاك الله يا أم عبير على هذا البحث النافع و أفاد به مجتمعك إن شاء الله
أحسنتي في طرح الموضوع يا أم مريم و جزاك الله خيرا سلمت يمناك
رائعة في انتقائك للمواضيع
مميزة في اطلالتك الرقيقة
مبدعة بكل معاني الكلمة
شكرا لك ولروعة طرحك الجميل
جائزة الشيخة لطيفة لابداعات الطفولة تحتفل باكتمال العقد الأول من مسيرتها آخر تحديث:الجمعة ,18/04/2017
تحتفل أسرة جائزة الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم لابداعات الطفولة بدبي خلال الأيام القليلة المقبلة باكتمال العقد الأول من مسيرة الجائزة.
وأكدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم راعية الجائزة في تصريح صحافي لها وزع أمس بهذه المناسبة أن ما بين 1998 و2017 مسيرة مليئة بالابداع والتميز والجودة.. عشر سنوات عبرت مرافئ عديدة من أجل دعم وتعزيز مسيرة الطفولة والناشئة من خلال ثوابت وأهداف بناءة أبرزها توجيه الجهود المخلصة لتنمية ملكات الإبداع لدى الطفل والارتقاء الأمثل بإبداعاتهم ورعاية مواهبهم وقدراتهم وتنمية أفكارهم المبدعة والخلاقة وترسيخ مبدأ التنافس الشريف.
وقالت سموها ان الجائزة انطلقت منذ عشر سنوات لتحلق في أجواء ابداعية معلنة الانتهاء من عقد زمني وذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ودعم القيادة المخلصة وجهود جمعية النهضة النسائية بدبي والتي احتضنت الجائزة منذ انطلاقتها الأولى وحتى الآن واخلاص العاملين بالجائزة.. مشيرة سموها الى ان الجائزة حققت انجازات مبهرة في رياض الإبداع واحتلت مكانة رفيعة على خارطة التميز وتصدرت الجوائز المحلية وساحات التنافس الحر في منظومة الإبداع.
وأضافت “أنه وبقراءة متأنية وموضوعية يتضح لنا مدى حجم الانجاز والتفوق الذي سجلته الجائزة خلال عشر دورات متميزة استطاعت تحقيق الكثير من خلال خمسة مرتكزات أسياسية تضمنت.. أولا.. الانفتاح على دول مجلس التعاون الخليجي وشمولية الجائزة كافة أطفال الخليج العربي وهي خطوة جزئية أكدت نجاح الجائزة على المستوى المحلي.. ثانيا.. تنظيم مؤتمرات خليجية حيث تم تنظيم مؤتمرين خليجيين تم خلالهما استعراض العديد من التجارب البناءة بما حقق رصيداً كبيراً للتصدي لقضايا وهموم ومشاكل الطفولة الخليجية.. ثالثا.. التوسيع في محاور الجائزة حيث أصبحت الجائزة خلال عشر سنوات مرجعية متكاملة للعديد من الموضوعات الجادة والتي تساهم في صقل خبرات ومهارات الطفولة.. رابعا.. الاهتمام بالجانب الإعلامي وخاصة الإعلام الأسري والاجتماعي وإصدار مجلة متخصصة تعنى بشؤون الأسرة وإبداعات الطفولة إلى جانب إصدار مجموعة زاخرة من الكتب الوثائقية وغيرها ومنها “زايد وعد وعهد” و”الطفولة في الإمارات” و”الى.. أبي فارس العرب محمد بن راشد” و”عشر سنوات من قبس”.. خامسا.. المشاركات العديدة في المؤتمرات والندوات والفعاليات على المستوى المحلي والخليجي والعربي إلى جانب عقد ورش العمل والدورات التدريبية واختتام مواسم الجائزة وتكريم الفائزين إضافة إلى العديد من الأعمال والنشاطات والبرامج المتميزة خدمة لإبداعات ومهارات الطفولة.
وأكدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم في ختام تصريحها أن الطموحات تظل ان شاء الله كبيرة ومتواصلة كما أن سجل اشراقات المستقبل بالجائزة مليئة بالمفاجآت والخطط من أجل طفولة واعدة وخلاقة. (وام)
وفد دائرة الأشغال في الشارقة يطلع
على خدمات وبرامج مدينة الخدمات الإنسانية
قام الشيخ المهندس خالد بن صقر بن حمد القاسمي مدير عام دائرة الأشغال العامة بالشارقة أمس على رأس وفد من الدائرة بزيارة مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية للاطلاع على أهم الخدمات والبرامج المقدمة لطلبتها.
واستهل وفد الدائرة زيارته بجولة في أرجاء مركز التدخل المبكر استمع خلالها من القائمين عليه الى أهم البرامج والخدمات التي يقدمها المركز للأطفال المعاقين منذ اكتشاف الإعاقة ولغاية خمس سنوات انتقل بعدها الوفد إلى قسم السكن الداخلي ومعهد الأمل للصم ومعهد التربية الفكرية وقسم التأهيل المهني والتوظيف حيث تعرف إلى ما يقدمه كل قسم للطلبة المعاقين حسب اعاقاتهم وأهم الخطط الاستراتيجية الموضوعة للرقي بالعمل الجاد الذي تبذله المدينة في سبيل أبنائها المعاقين.
واجتمع الوفد مع المسؤولين بالمدينة وبحث معهم سبل دعم ومساندة المجتمع لعمل وجهود مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية لتعليم المعاقين وتأهيلهم ليكونوا قادرين على الاعتماد على أنفسهم واعالة عائلاتهم والاندماج في المجتمع بطريقة سليمة تضمن تقبل كل طرف للطرف الآخر.
وأكد الشيخ المهندس خالد بن صقر أن هذه التوجهات التي تنتهجها إمارة الشارقة تأتي بشكل منسجم إلى أبعد الحدود مع توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الذي طرح شعار “مدينة بلا حواجز” توفر لجميع أبنائها كافة الظروف الملائمة للاندماج في مجتمعهم دون صعوبات. (وام)
<div tag="2|70|” >الموسيقى لغة من لغات العالم تشكل مع غيرها من لغات الجمال عالم الطفل ، وتلعب الموسيقى على اختلاف إيقاعاتها وتسميانها دوراً أساسياً في تكوين شخصية الطفل وسلوكه، وهي إذا وظفت بطريقة سليمة مدروسة فإنها سوف تفرز لنا جيلاً يمارس دوره بكل ثقَة وثبات.
ومن القضايا المهمة في المجال التربوي هو جعل الطفل يتذوق الموسيقى وخصوصاً الموسيقى (البحتة) الخالية من الغناء, لان سماع الموسيقى البحتة هو الوسيلة الأفضل في بلوغ النهضة الفنية التي لابد لمعلمي ومعلمات التربية الموسيقية أن يخططوا لها عبر منهجية محددة. فإذا كانت كلمات الاغاني (وما أكثر ما يسمع الطفل) تبث معاني مباشرة في النفس, فأن الموسيقى تكون زاخرة بالتعبير والإيحاء عن مشاعر نبيلة وموضوعات نفسية تساعد على تطوير قدرات الطفل وبث روح التأمل والتفاؤل في الذات, وفي هذا يكمن جزء عظيم من مهمة التطور النفسي لدى الطفل, فالكلمات التي رافقت الاغاني طوال الأجيال الماضية لم تدع مجالاً لتطور التذوق السمعي العام لدى الناس, نظراً للسهولة التي وجدها الناس في كلمات الاغاني فعافت نفوسهم عناصر الأغنية الفنية.
إلا أن الموسيقى بحد ذاتها أصبحت أحد مقومات التربية الحديثة التي رافقت الطفل منذ الروضة وما بعدها من مراحل حتى حلول المرحلة الدراسية التي يتمكن فيها الطالب أن يتخصص بالموسيقى أو بالفرع الذي يختاره, وليس جديداً في الإشارة إلى الآثار الإيجابية التي تركها لتعلم الموسيقى في أولى مراحله بين صفوف التلاميذ في الدول المتقدمة والنامية, فقد اثبت الباحثون حقيقة خلاصتها أن تلاميذ المدارس الابتدائية الذين يتلقون حصصاً منتظمة في الموسيقى يحرزون نتائج عملية في الدروس التربوية أفضل من تلاميذ المدارس الذين لا يتلقون دروساً من أصلة في الموسيقى, على هذا تم إدخال مادة الموسيقى في مناهج المدارس الابتدائية شريطة أن يكون التلميذ, قبل ذلك حراً في تعلم الموسيقى, حراً في اختيار الآلة التي يدرسها ويعرف أسرارها فيما بعد. خاصةً في مراحل الروضة فالحرية هنا ضرورية.
و ثقافة الطفل تبدأ من الأيام الأولى لميلاده فتدخل موسيقى الحركة ثم موسيقى الصوت لتشكلا لديه فرصتي الربط والاستدلال كما سنبين لاحقاً عند الحديث عن الموسيقى في حياة الطفل إضافة إلى ما يكتشفه هو وما يصل إلى معرفته بنفسه .
وإذا كانت الموسيقى بأصواتها المختلفة وإيقاعاتها المتنوعة ومفرداتها اللغوية هي أول إنتاج إنساني يدخل عالم الطفل ليكون اللبنة الأولى في تشكيل ثقافته وشخصيته فمن الضروري الوقوف على علاقة الطفل بالموسيقى والكلمة المغنّاة ودور كل منهما في تنمية وعي وإدراك الطفل و إلى أي مدى تؤثران في سلوكه الاجتماعي بدرجة كبيرة و تساعد على بلوغ نتائج أفضل في المستقبل, شريطة أن تكون هناك منهجية ثابتة في هذا الخصوص تعنى بالتعامل مع الطفل عبر زاوية الرغبة التي لابد للمعلم أن يكتشفها عند الطفل, ومثل هذه العملية تتطلب متابعة مخلصة ونشيطة من اجل اكتشاف (الوسيلة) الملائمة للبدء في تعليم الطفل, تعقبها مهمة تثبيت النتائج التي قد يحققها الطفل, وذلك من خلال مراقبة النتائج, ومثل هذه المهمة –المراقبة- تعد إحدى وسائل التنمية في مجالات المعرفة والفنون والإعلام أيضا, نظراً لما تفرزه (مراقبة النتائج) من مرحلية في التطور (التدريجي) شريطة تأمين المستلزمات التقنية والدراسة الكفيلة بإحراز الخطوة الأولى الأساسية في طريق النشر الثقافي الموسيقي للطفل في المدرسة.
موضوع قيم وبالتوفيق دائما ً
<div tag="1|80|” >بالتوفيق والنجاح
جزاك الله خيراً وبالتوفيق الدائم
مشكورررررررررررررررررررررررررين
مشكورة عفاف على الموضوع الجميل