استعداد للإختبار.doc (38.5 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
استعداد للإختبار.doc (38.5 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
المواضيع الرياضية والتربوية
استعداد للإختبار.doc (38.5 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
استعداد للإختبار.doc (38.5 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
3.zip (5.4 كيلوبايت, المشاهدات 103) |
3.zip (5.4 كيلوبايت, المشاهدات 103) |
3.zip (5.4 كيلوبايت, المشاهدات 103) |
3.zip (5.4 كيلوبايت, المشاهدات 103) |
المختلفة في بعض الالعاب والخطواط الفنية والتعليمية لكل مهارة وقصص حركية مختلفة و بعض الالعاب والمسابقات وان شاء الله يكون موضوع مميز يفيد الكل
وارجوا منكم التعليق علي الموضوع وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااا
واليكم الرابط الخاص بالورقة
وتؤكد التربية البدنية والرياضة أن منطلق التغيير الاجتماعي، يبدأ من التغيير الذاتي عند الإنسان.
بسم الله الرحمن الرحيم
"إنَّ اللهَ لا َيُغَيِّرُ ما بِقَوْم حَتّى يُغَيِّروا ما بأنْفُسِهِم"
صدق الله العظيم
سورة الرعد: الآية: 11.
إن التغيير الفكري والروحي والعاطفي الشامل هو أساس التغيير والبناء، فما لم تتغير أفكار الإنسان ووعيه وفهمه، وتتكون لديه العواطف والمشاعر والقناعات الفكرية والنفسية بقيم المجتمع المنشود، والإيمان بقوانينه وأنظمته، لا يمكن أن يبنى ذلك المجتمع ويتكون، فتسير الحياة فيه وفق تلك القيم والمفاهيم والقوانين، فالإكراه والقسر السلطوي والإخضاع الشكلي للقـانون لا يحقق ذلك.
فما لم يؤمن الإنسان في المجتمع مثلاً بالحرية ويعرف قيمتها في حياته وحياة الآخرين وحدودها ومسئولياتها، فلا يمكن أن يعيش المجتمع في ظل الحرية، ولا يمكن أن نحترم فيه حرية الإنسان.وما لم يؤمن الإنسان بحقوق الإنسان، ويعترف بها كحقوق للآخرين، وما لم يؤمن أن كل ذلك من قيمه ومبادئه، إيمانًا ذاتيًا، وهو مسئول عنها أمام الله سبحانه، لا تحترم تلك الحقوق، ولا ينال أحد حقه.
وما لم يؤمن الإنسان بأن الحياة في المجتمع لا تسير إلا بالتعاون الحميد، ولا تقوم حياة تعاونية بالقسر والإكراه، وقد رأينا كيف انهار المجتمع الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي الذي فرض فيه التعاونيات الاجتماعية قسرًا علي أنقاض هدم الإرادة الذاتية للأفراد ومصادرة حرياتهم الشخصية.
وما لم يتحرر الإنسان من الأنانية في كل مجالاتها، فيحب للآخرين ما يحب لنفسه، ويكره لهم ما يكره لها، لا يمكن أن يبنى مجتمع يسوده الأمن والعدل والسلام وتكافؤ الفرص والحقوق، فيأخذ كل ذي حق حقه.
وبدون الوعي الاجتماعي والمعرفة للمبادئ والتغيير الحقيقي لذات الإنسان وسلوكياته، لا يمكن أن يبنى المجتمع الإنساني المنشود، ولكي نحقق ذلك من الناحية العملية، لا بد من أن نرسم منهجًا تنفيذيًا لبناء المجتمع المدني وفق مبادئ وقيم التربية البدنية والرياضة.
ويبني هذا المنهج علي عنصرين أساسيين، هما: المعرفة والتطبيق، من خلال وسائط التنشئة الاجتماعية المختلفة، مثل: البيت – المدرسة – الجامعة – النادي – مركز الشباب – الساحة الرياضية – جماعة الأصدقاء – الإعلام بمختلف وسائله وأدواته… وغيرها.
فالتربية البدنية والرياضة، تربي الإنسان ليس علي تقوية البدن فحسب، ولكن تربيته علي التنافس الشريف، واحترام قوانين اللعب، واحترام حقوق الآخرين، وعلي الحياة التعاونية … وغيرها.
وبذا نساهم في بناء المجتمع المدني وفق رؤية التربية البدنية والرياضة من خلال المعرفة والتطبيق, كما يبنى من خلال القانون وإيمان السلطة بذلك
هدية لمعلمي التربية الرياضية
مع تحيات
العصماء
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
مشكوووووووووووووووور
|
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
صور 111.rar (983.3 كيلوبايت, المشاهدات 322) |
ولتحديد الأهداف العامة للتربية البد نية في التعليم العام فإنه يجب أن ننطلق من فلســفة تتعامل مع الطالب على إنه جسم , وعقل , وروح , لذا فإن فلسفة منهج مادة التربية البد نية لمراحل التعليم العام ترتكز على ثلاثة محاور رئيسة هي كما يلي :
{ أ}- الدين الإسـلامي الحنيف , ذلك المنهج الرباني الذي يجب أن يكون دليلاَ ومرشـــــداَ
للمرء في جميع شئون حياته بما في ذلك سلوكه الحركي .
{ب}- العادات والتقاليد الوطنية , بما لا يتنافى مع الشريعة الإسلامية .
{ج}- ضرورة النشاط الحركي لعمل أجهزة الجسم بكفاءة وفاعلية .
من هذا المنطلق يمكن تشـــــكل الأهـداف العامة لمادة التربية البد نية في مراحل التعليم العام مع مراعاة خصــائص مراحل النمــو واحتياجــات الطلاب العاديين والفئــات الخاصـة ( المعوقين والموهوبين ) .
الأهداف :
{1}- تعزيـــز تعاليم الديــن الإسلامي المرتبطة بالنشـــاط ألبدنــــي
{2}- تنمية الجوانب النفسية والاجتماعية الإيجابية وتعزيزها من خلال النشـاط ألبدني
{3}- تنميـــة عناصــر اللياقـة البد نيــة المرتبطـــة بالصحــة والمحافظــة عليها
{4}- تنميــة المهارات الحركيـــــة , بما يعزز المشـــاركة في الأنشطة البد نية طـوال فترات العمر .
{5}- تنمية المفاهيم المعرفية المرتبطة بممارســة النشـاط ألبدني والآثار المترتبة عليه