تعرض طالبات للخطف 2024.

[آسفة على الازعاج)
ولكن إليكم التفاصيل
دخلت على طالبات الصف الخامس _ الذي لاأدرسه_ في إحدى حصص الاحتياط ولشعوري بالأرهاق في نهاية الدوام الدراسي قررت الجلوس والصمت واعطاء كل طالبة حريتها في ممارسة النشاط الذي ترغب به..ولكن هيهات…التففن الطالبات حولي … وبدأن وبدون مقدمات بسرد قصصهن وخواطرهن الغريبة والعجيبة… فقررت أن اقوم بدور المستمعة … لأني أجبرت في الحقيقة على ذلك … فالكل يتنافس في إلقاء ما في جعبته..
ومن بين قصص الجن … والحوادث .. والموت … والاحلام … شد انتباهي واقعة تعرضت لها طالبتان وهن في سن صغيرة…
الأولى: تقول كنت واقفة عند باب البيت فرآني (بتاني) فحملني وسار بي بعيداً فانتابني الخوف .. لكن خروج امي للبحث عني انقذني .. ولكنها المسكينة اعتقدت أن هذا الرجل هو من رآني في الشارع وأعادني للبيت … فأخذت المسكينة تكرمه بالعطايا والأكل
الثانية: تقول كنا مجموعة بنات صغار نمشي بالقرب من احد المباني الواقعة تحت الانشاء فرآنا احد العمال ودفعنا بالقوة إلى سيارته وكانت مخفية وذهب قليلاً لأمر ما وكنا نصرخ ولولا رحمة الله ومرور أحد الرجال بالقرب من السيارة … لوقع مالاتحمد عقباه..
أنا لاأدري هل هذه القصص من خيال الطالبات…
وحتى لوكانت كذلك…
فاعتقد أنها تدل على وضع غريب ومخيف
.. أفيدونا بأرائكم وتعليقاتكم
فعلاً عزيزتي هناك حادثة جديدة حدثت لابنة صديقتي وهي في الخامس الابتدائي حيث نزلت إلى البقالة الساعة 3 ونصف أو 4 لتحضر شيئاً من الدكان وكما تعلمين هذه الساعة ميتة نوعاً ما لان أغلب الناس أصبحوا في بيوتهم المهم اعترض طريق عودتها بتاني هندي باكستاني لاتعلم الصغيرة هذا من هذا وفعلاً حاول خطفها وصار يشدها ليضعها في السيارة لكن البنت بذكائها قالت له انتظر لأعطي أمي الروب وأقول لها أنني ساذهب لزيارة صديقتي حتى لا تقلق علي والحمار آسفة بس هو وحش كمان مو حمار بس صدقها وفكرها من البنات إياهن وركضت البنت للمصعد وياحرام اسمعوا الأم وهي تصف وجه ابنتها الليمون فيه لون وابنتي ما فيها لون لا أعلم ما ستطبع هذه الذكرى في مخيلة الطفلة المهم اتصلوا بالشرطة وحتى وصلت الشرطة كان الرجل قد لاذ بالفرار فصدقيهم وللنتبه على بناتنا
اشكرك عزيزتي على مرورك الطيب
لكن إذا تعزين صديقتك انصحيها بان لاتجازف مرة أخرى وتنزل ابنتها لوحدها
ومش كل مرة تسلم الجرة
هناك الكثير من هذه الوقائع// وأنا أنصح الأهل بالحرص على أبنائهم
وبناتهم أيضا// للأسف هناك العديد من الأهالي الذين يغضون عن هذا الأمر//
فمثلا// في وقت القيلولة أرى دائما أبناء وبنات جارتي ف الخارج// كل يوم//
وللأسف هن لسن في سن ال10 فقط فمنهن ال12 وال 11 ولا أرى حرصا
من اهلهم ابدا// حاولت مرارا تكرار النصيحة لهن // ولكن ليس بيدي أمر عليهم
فهذا واجب الأم و الأب//

شكرا عزيزتي على الموضوع المهم // وأتمنى الكل ياخذ حرصه // خاصه هالأيام
تلقى الهندي والبتاني والباكستاني منتشرين ف الشوارع// لا ملجأ ولا عمل
ماتعرف شو يدور براس كل واحد// الله يستر على أبناءنا //

إختج // إصرار

اختي إصرار تسرني مشاركتك
الله يحفظ هذه الأجيال
قدر الله لها أن تأتي في هذا الزمن الصعب
(فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين)
شكرا لك موضوع مهم وحساس وقل من يهتم به
وللأسف البعض يهمل الصغار بشكل كبير

اذكر من اسبوع زميل لنا كان يقول في معرض حديثه انه قريبة له كانت توصل اولادها لشقة معلمة دروس خصوصية والمعلمة تسكن في شقة في بناية !! ومن شدة الزحام طلبت من اولادها الصغار النزول من السيارة والذهاب للمعلمة في الدور 7 من البناية دون مرافق لانها مشغولة جدا !
افتح لنفسك الخيال ماذا يمكن ان يحدث خاصة ان الصغار ليسو من سكان المنطقة ولا يعرفون المكان بالتحديد ….
بعدها لا ينفع الصراخ والعويل …

مواضيع مرتبطة بالموضوع
https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=7228

https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=7756

يجب ان تكون عيون الام مفتوحة دائما 100 %
للاسف الامهات تنام الظهر و تترك بناتها مع البشكارة او في الحديقة
انا ما اقول لا تناموا و لكن ناموا و عيونكم مفتوحة على فلذات الاكباد
الأفاضل
بو محمد/ سوسن
اشكركم على تواصلكم
وموقع كن حرا أفادني كثيرا

الأعضاء الكرام

لو شاهدت أو شاهدتِ وانتم ماشين في حال سبيلكم
طفل يتعرض للتحرش …
ماهي أول ردة فعل ستقومون بها:
الاتصال فوراً بالشرطة
محاولة الاستفسار عما يحدث
الهجوم على المعتدي
تصوير الحدث
غض الطرف

صدقيني لو قلت لك لا أعلم
رد الفعل : الاول السؤال ومن ثم التصرف بالايجاب وليس السلبية التى من الممكن انت تؤدى بحياة ابنى او ابنك او بنتى او بنتك .
معلمة لغة عربية
azim2017
شكراً لتواصلكم
جلست فتره أفكر ماذا سأفعل …..موقف في غاية الصعوبه أتمنى أن لا يريني الله هذه المواقف

دمت بإذن الله بصحه وعافيه أختي أمل الحصان ..

لا أعتقد إن أي رجل سيتأخر عن الهجوم على المعتدي وإلا فلا أسميه رجلاً
محاولة إيقاف ما يجري بأي وسيلة ولو أستعين بأحد المارة ومن ثم الإتصال بالشرطة على الفور لإنقاذ الطفل من هذا الوحش الآدمي .. هذا ما خطر ببالي الآن ولكن لا أدري إذا سيتغير في لحظة الحدث أم لا ،، ولكنه سيكون أشد من ذلك بالطبع .

أختي أمل الحصان ،، شكراً على هذا الطرح الرائع .

أم سلطان/ ابن المبارك/ أم عبادي
يشرفني تواصلكم
والله يحفظ أبنائنا وأبناء المسلمين من كل سؤ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.