لاشك أن المجتمع المدرسي مثل اي مجتمع آخر تواجهه الهموم والعقبات والتي تحتاج من القائمين عليه الى الحكمة والصبر لعلاج المشكلات المدرسية وتذليلها .
والطالب الذي أصبح محور العملية التعليمية يحتاج الى أيدي امينة للأخذ به إلى بر الأمان في خضم الأمواج المتلاطمة الذي يعيشها الطالب فنلاحظ أنه في الفترة الزمنية البسيطة لاتتعدى العشر سنوات الأخيرة حدث تطور هائل في علوم الاتصال والتقنيات الحديثة من انترنت وهواتف نقالة وقنوات فضائية على أشكالها وغيرها الكثير …..
والطالب في حيرة من أمره بين أسرة لم تدرك هذا العصر وهذه الفجوة بين الجيل الحديث وجيل الآباء تحتاج الى مدرسة متكاملة تقدم الدعم أو تساهم في التنشئة الاجتماعية مع الأسرة ولذلك لابد من ادراك اهمية دور المدرسة واعطائها مزيد من الصلاحيات للتأثير الايجابي في شخصية الطلاب من خلال تحديد لائحة السلوك الطلابي بما يتناسب مع التطورات الموجودة الآن في الساحة التربوية ومنح مزيد من الدعم للاختصاصي الاجتماعي سواء دعم فني او مادي للاستفادة به في تطوير الخدمة الاجتماعية المدرسية وجعلها أكثر تأثيراً في الميدان فتوفير وسائل الاتصال بمختلف أشكالها وتحديد ميزانية محددة من أبسط الحقوق للحصول على نتاجات أفضل ويصب في النهاية لمصلحة الطالب وأسرته ومدرسته ومن ثم مجتمعه ومع مزيد من التواصل للتطوير بما يخدم العملية التعليمية وجزاكم الله خيراً…
والطالب الذي أصبح محور العملية التعليمية يحتاج الى أيدي امينة للأخذ به إلى بر الأمان في خضم الأمواج المتلاطمة الذي يعيشها الطالب فنلاحظ أنه في الفترة الزمنية البسيطة لاتتعدى العشر سنوات الأخيرة حدث تطور هائل في علوم الاتصال والتقنيات الحديثة من انترنت وهواتف نقالة وقنوات فضائية على أشكالها وغيرها الكثير …..
والطالب في حيرة من أمره بين أسرة لم تدرك هذا العصر وهذه الفجوة بين الجيل الحديث وجيل الآباء تحتاج الى مدرسة متكاملة تقدم الدعم أو تساهم في التنشئة الاجتماعية مع الأسرة ولذلك لابد من ادراك اهمية دور المدرسة واعطائها مزيد من الصلاحيات للتأثير الايجابي في شخصية الطلاب من خلال تحديد لائحة السلوك الطلابي بما يتناسب مع التطورات الموجودة الآن في الساحة التربوية ومنح مزيد من الدعم للاختصاصي الاجتماعي سواء دعم فني او مادي للاستفادة به في تطوير الخدمة الاجتماعية المدرسية وجعلها أكثر تأثيراً في الميدان فتوفير وسائل الاتصال بمختلف أشكالها وتحديد ميزانية محددة من أبسط الحقوق للحصول على نتاجات أفضل ويصب في النهاية لمصلحة الطالب وأسرته ومدرسته ومن ثم مجتمعه ومع مزيد من التواصل للتطوير بما يخدم العملية التعليمية وجزاكم الله خيراً…
اشكرك اخوي على الموضوع المفيد
وجزاك الله كل خير
موضوع مفيد جدا للمناقشة / اعاننا الله واياكم
هذه مشكلة دائمة وشائعة والعلاقة سلبية بين البيت والمدرسة .
كثير من الطلاب تحسهم ايتام بلا اهل ولا رقيب ودائما يأتيك ولي الأمر في الوقت الضائع .
البركة في جهود المخلصين .
كثير من الطلاب تحسهم ايتام بلا اهل ولا رقيب ودائما يأتيك ولي الأمر في الوقت الضائع .
البركة في جهود المخلصين .
تسلم على موضوعك ونرحب بك في أول مشاركة .
شكرا يا بوريم على ماذكرت:
"تحديد لائحة السلوك الطلابي بما يتناسب مع التطورات الموجودة الآن في الساحة التربوية ومنح مزيد من الدعم للاختصاصي الاجتماعي سواء دعم فني او مادي للاستفادة به في تطوير الخدمة الاجتماعية المدرسية وجعلها أكثر تأثيراً في الميدان فتوفير وسائل الاتصال بمختلف أشكالها وتحديد ميزانية محددة من أبسط الحقوق للحصول على نتاجات أفضل ويصب في النهاية لمصلحة الطالب وأسرته ومدرسته ومن ثم مجتمعه ومع مزيد من التواصل للتطوير بما يخدم العملية التعليمية "
"تحديد لائحة السلوك الطلابي بما يتناسب مع التطورات الموجودة الآن في الساحة التربوية ومنح مزيد من الدعم للاختصاصي الاجتماعي سواء دعم فني او مادي للاستفادة به في تطوير الخدمة الاجتماعية المدرسية وجعلها أكثر تأثيراً في الميدان فتوفير وسائل الاتصال بمختلف أشكالها وتحديد ميزانية محددة من أبسط الحقوق للحصول على نتاجات أفضل ويصب في النهاية لمصلحة الطالب وأسرته ومدرسته ومن ثم مجتمعه ومع مزيد من التواصل للتطوير بما يخدم العملية التعليمية "
واريد ان اعقب انني اعمل اختصاصي اجتماعي
وفي مدرستي مدير متفهم لهذه الناحية لذا منذ بداية العام الدراسي ونحن نستخدم المسجات sms للتواصل مع اولياء الامور وكذلك الانترنت والهواتف
شكرا لموضوعك ولاختيارك وبارك الله بك
مشكووووووووووووووووووووووووووور أخوي أبو ريم ع الموضوووووووووووووووووووووع
نحن في مدارسنا الطلاب يفتقدون الى "الارشاد" والتوجيه وهو مايقوم به الاختصاصي النفسي والمرشد الاكاديمي..وهناك دول تطبق هذه الوظائف بالمدارس وهي ادوار بمعزل عن دور الاختصاصي الاجتماعي