احبائى معلومه مهمه جدا وخطا شائع نقع فيه………
أكدت دراسة أمريكية للدكتور جيمس هالمن من جامعة واشنطن أن كراسات التلوين المحددة الأشكال والأشخاص تحرم الأطفال من الإبداع والابتكار والتعبير عن مكنونات الذات بحرية.
وقد أجرى جيمس هالمن العديد من الأبحاث التي كشفت أن الأطفال الأحرار في نشاطهم الابتكاري حين يرسمون ويخططون على الورق يكتسبون الثقة بالنفس ويستطيعون اكتشاف عالمهم الداخلي من خلال الشخصيات والخطوط التي يرسمونها وكلما نمت تلقائية الطفل استطاع أن يحقق ذاته, هذا بالإضافة إلي أن تمتع الصغير بمساحة الحرية في الرسم يقلل من توتره وكبته..
أما من تعودوا الاستعانة بمجهودات الغير والاكتفاء بوضع الألوان علي الأشكال فإنهم أطفال ضعفاء لا يبشرون بالإبداع بل إنهم يخرجون بالألوان عن حدود المساحة لتخبطهم بين ما يريدونه وما هو مخطط لهم.. وهذا عكس التربية الإبداعية التي تشجع علي الابتكار الذاتي مهما كان ضئيلا.. والاعتداد بالنفس يأتي عن قدرة الطفل في السيطرة على ما يرسمه.. وهي خبرة مهمة ليس للآباء الحق في حرمان أبنائهم منها فطريقة الصغير التجريبية المرنة الحرة تتطور بمرور السنوات حسب نموه وسنه وتفكيره وشعوره وإدراكه لما يدور حوله في العالم المحيط به.
وحذرت الدراسة الآباء من تقديم السبل السهلة للصغار, فالعظماء والرسامون الكبار كانت طفولتهم مليئة بالشخبطات التي لا معني لها إلا في إدراكهم وعالمهم وبشرت بمولد مبدع لأن ما يحث الطفل على الإتقان والاختراع هو الرغبة الحقيقية في التعبير عن النفس بحرية بلا حدود.
أكدت دراسة أمريكية للدكتور جيمس هالمن من جامعة واشنطن أن كراسات التلوين المحددة الأشكال والأشخاص تحرم الأطفال من الإبداع والابتكار والتعبير عن مكنونات الذات بحرية.
وقد أجرى جيمس هالمن العديد من الأبحاث التي كشفت أن الأطفال الأحرار في نشاطهم الابتكاري حين يرسمون ويخططون على الورق يكتسبون الثقة بالنفس ويستطيعون اكتشاف عالمهم الداخلي من خلال الشخصيات والخطوط التي يرسمونها وكلما نمت تلقائية الطفل استطاع أن يحقق ذاته, هذا بالإضافة إلي أن تمتع الصغير بمساحة الحرية في الرسم يقلل من توتره وكبته..
أما من تعودوا الاستعانة بمجهودات الغير والاكتفاء بوضع الألوان علي الأشكال فإنهم أطفال ضعفاء لا يبشرون بالإبداع بل إنهم يخرجون بالألوان عن حدود المساحة لتخبطهم بين ما يريدونه وما هو مخطط لهم.. وهذا عكس التربية الإبداعية التي تشجع علي الابتكار الذاتي مهما كان ضئيلا.. والاعتداد بالنفس يأتي عن قدرة الطفل في السيطرة على ما يرسمه.. وهي خبرة مهمة ليس للآباء الحق في حرمان أبنائهم منها فطريقة الصغير التجريبية المرنة الحرة تتطور بمرور السنوات حسب نموه وسنه وتفكيره وشعوره وإدراكه لما يدور حوله في العالم المحيط به.
وحذرت الدراسة الآباء من تقديم السبل السهلة للصغار, فالعظماء والرسامون الكبار كانت طفولتهم مليئة بالشخبطات التي لا معني لها إلا في إدراكهم وعالمهم وبشرت بمولد مبدع لأن ما يحث الطفل على الإتقان والاختراع هو الرغبة الحقيقية في التعبير عن النفس بحرية بلا حدود.
منقول
شكرا هتون ع المعلومة.. وفعالاً أنا سمعت من فترة هالشي
وجربي تعطين الأطفال أوراق بيضة وألوان وبتشوفين الابداع..وبتعجبج الرسومات أكثر إذا سألتيهم عن الأشياء المرسومة شو تكون،،، بتستغربين واايد ،، لأنه كل شي له رسمه خاصة عندهم |
مشكورة اختي على الموضوع المفيد
تسلميـــــــن خويتواااه
ع الموضوع الغاوي شراتج
مشكووووووووووووووورين على المرور والمشاركة
والعفو عالتأخير بالرد
مشكوووووووووووووووووووورة
مشكوره على الموضوع
صدقتي انها تقتل الابداع
صدقتي انها تقتل الابداع
مشورين على المروور أخواتي
kholud2017
و
همتي مثل الرجال
والله يقدرني وأعرض لكم كل شئ جديد
جزاكِ الله كل خير أختي
جعله الله في ميزان حسناتك
تقبلي مني أرق التحايا واعطرها
جعله الله في ميزان حسناتك
تقبلي مني أرق التحايا واعطرها
الله يرعاج إختي الشامسية
ومشكورة على مرورج اللطيف على موضوعي