تخطى إلى المحتوى

قصة : أنا و الكتاب أصدقاء 2024.

كان يا مكان كان هناك طفله أسمها لمياء تكره المكاتب العامه و خصوصاً الكتب
و القراءه و في يوم من الأيام قالت المعلمة للطالبات: لقد ققر مسابقة بين مدرستنا و مدرسة اخرى و هي عبارة عن قصة من تاليف الطالبة و يجب ان يكون فيها معلومات و المعلومات من الكتب وليس من الانترنت و في كل صف نعمل قرعة لكي نختار طالبة لتالف القصة و بعد القرعة نختار اجمل قصة من بين قصص طالبات المدرسة وكذالك المدرسة الاخرى سوف تفعل هكذا و بعد هذا لجنة التحكيم سوف تقرر اي قصة هي الافضل و المدرسة الفائزة هي التي سوف تحضى ب الكاس و سوف تكرم المدرسة الطالبات اللواتي كتبن القصص
. و بعد ان عملوا القرعه كانت هي لمياء التي سوف تالف القصة لكن لمياء رفضت.سالت المعلمة عن السبب ثم قالت لمياء : لانني لا احب الكتب و لا احب المكاتب العامة و حتى القراءه ثم قالت المعلمة : لا حاولي فيمكن ان تالفي قصة رائعة و ايضا عندما تقرائين الكتب تشعرين انكِ في عالم اخرو سوف تحبين الكتب و سوف تحبين المكاتب العامة. ثم قالت لمياء: حسناً سوف احاول. ثم بدات لمياء ب الذهاب الى المكتبة العامة ثم اخذت عدة كتب و قراتها و اعجبتها الكتب فقررت ان تاخذ من كل كتاب الذي اخذته عدة معلومات و توزعه بشكل منتظم و بعد عدة ايام اعطت القصة للمعلمة واعجب المعلمة كثيرا ثم اختارت المدرسة قصة لمياء واختارت لجنة التحكيم قصة لمياء لان قصتها كانت مرتبة و فيها عدة معلومات . فرحت لمياء كثيراً و من يومها حبت الكتب كثيرا و اصبحت صديقة للكتاب.

ان شاء الله تنال اعجابكم و ارجو ان تكتبوا رايكم على القصةالشارقة

وين الردود؟؟؟؟

الشارقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصة جميلة يا ملوكة
أشجعك على مواصلة هواية تأليف القصص

**

شكرا يا اختي ع مرورج
قصه ولا اروع مبدعه
ميرسي
مشكورة اختي ع مرورج اللي اسعدني
مشكووورة على القصة الحلوة
ثانكس…….
رعاك الرحمن
موفقه انشاالله قصة رائعة استمري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.