تخطى إلى المحتوى

المطبوع والمصنوع 2024.

<div tag="1|80|” >يتحدث ابن الرشيق في كتابه العمدة عن المطبوع والمسجوع فيقول

إن الشعر يرجع إلى أقسام :
المطبوع : هو الذي ينبعث عَفْوض الخاطر بلا كَلفَةٍ ولا صنعة
المصنوع : يجعل له أقساما :
* ما وقعت فيه " الصنعة " من غير قصد ، ولا تكلف ، كأنواع التشبيه والبديع التي جاءت عفوا في بعض أشعار المتقدمين.
* وما وقع فيه " التصنيع " : أي وجدت فيه الصنعة عن قصد ولكن بلا تكلف مفسد
* وما وقع فيه التصنع : أي وجدت فيه الصنعة بتكلف شديد.

مشكور أخوي نبيل ع المو ضوع

شكرا لك المرور يا اخت / ميثه
~::~

برأيي :-

المطبوع ما جاء على السليقة وجرى جريان الفطرة

وجبل عليه المرء ولم يتكلف به مشقة لا بزخرف

ولا بديع والمصنوع عكس ذلك تماما

رائع ما تنسج أخي وأستاذي نبيل ^ـــــــــ^

~::~

شكرا على المداخلة الطيبة الرائعة منك
جزيت خيرا يا أختنا الفاضلة
السلام عليكم …
لا فض فوك فكل مصنوع متكلف والمطبوع يكون ذا أثر لدى السامع …في كتاب ابن قدامة يتحدث عن هذا الموضوع كتابه نقد الشعر عن المتكلف والمطبوع ويقول أن

أفضل الشعر اكذبه

….صحيح

أستاذتنا الفاضلة / أبلة جوري
جزيت خيرا على هذه المداخلة الطيبة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.