مهنة التدريس يقال عنها الكثير ولكن ارجو ان نناقش السلبيات لنصل فى النهاية الى حلول وتطوير فعال لمهتتنا التي لنا الفخر بالانتماء اليها
هيا نستمع الى ارائكم التى لها كل الاحترام
التعليم ليس مهنـــــة أبدا
التعليم رسالــــــــــــــــــة ولكن إليكم هذه الإشارات حتى تكن صاحب رسالة 1- التوكل على الله مع الإخلاص له سبحانه. 2- القراءة المتواصلة لكل ما هو جديد في عالم التربويات. 3- القراءة المتواصلة لكل ما هو جديد في المادة العلمية. 4- معرفة واقع الطلاب وما يدور في محيطهم فالحلول تنبع من ذلك. 5- حضور الدورات في التخطيط ووضع الأهـــــــــــــــــــداف. 6- والأهم من ذلك حسن الخلق مع الطالب. 7- الحكمة والرفق والرحمة تستخدم في مواطنها. فليكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا في كل شيء هـــــــــــــــــذا والله أعلـــــــــــــــــــــــم والله قصدي ومعتمدي |
1- في أي مهنه يكلف الموظف باحضار مكتبه وكرسيه الخاص
2- الاقلام التي هي مصروف خاص
3- صبغ الصف – تصوير أوراق عمل – أوراق امتحانات _ أنشكه صفيه ولا صفيه شيء فعلا مرهق ماديا وجسميا ونفسيا ز واذا لم نساهم في تلك الانشطه ماديا فلن ننال رضاء الادارة كلما زاد الصرف والبهرجه كلما أعجبت الادارة اكثر – فعلا نحتاج الى ميزانيه خاصة من الراتب شهريا لها – لا أريد رأي أو نقاش غير منطقي لولا حاجتنا الى الماده لما عملنا لأنها مهنه متعبه حقا
4- التعامل مع الطلاب أو الطالبات شيء جميل لكن بعيدا عن الروتين والقيود وكأن الطالب والمنهج أشيء مقدسة -بالتأكيد لا فاذا لم أكن محل ثقه من البدايه فلماذا عينت في هذه المهنه – فكلما واجه الانسان ضغط ممن هو في مرتبه أعلى منه مهنيا بالتأكيد النتيجه ستكون سلبيه وكلما كان التعامل مبني على الثقه والاحترام المتبادل كلما أعطى المعلم أكثر وأكثر وبذل قصارى جهده من اجل طلابه
والبقية تأتي …………….
شكراً على هذا الطرح ,
أحب التدريس بس ما أحب القرارات العشوائيه من المسوؤلين و لا ظلمهم لنا و سوء المعامله كأنهم أرفع منا في العمل . ولا أحب اني أدفع من راتبي و أصرفه على المدرسة بأمر من المديرة و مهازبها إلنا كأنا خدم عندها ( هي و أتباعها يرددن : المدرسه ما فيها فلوس مديونه – يعني ادفعن انتن – حنى المجاملات للأخريات ادفعن وإلا تتفشلن أمام الكل . كله علشان اتصور للملف قسم العلاقات الإنسانية ) ، كله صوب وهاللجنه إللي بتحاسبها جنه يوم القيامه وبتتحاسب ما يعجبها شي وتهدد إللي ما تنفذ تنتقل أو تستقيل ( يمكن المدرسه مسجله بسمها و بتورثها لعيالها )
و البنات يعاملنا كأنا خدم لأنه بوجودهم في المدارس نستلم الراتب .أي راتب وهم يردون ياخذون منه .
درسنا و تعلمنا ، ونشتغل في المدرسه و البيت علشان نتهزء من العود و الصغير . أتمنى ما أكون معلمة …
يعطيكم العافيه
الصراحه احس انه شغلت المعلم ما تخلص يعني الواحد في اي شغله ثانيه يرجع البيت ما وراه شي ونحنا ولله الحمد تحضير وتصحيح غير هذا مثل ما ذكرت الاخت اللجنه اللي ما عندها شغل غيرنا ما ادري شو قصتها بالضبط الصراحه مالها معنى والادهي ان الطلبه والطالبات ما صاروا يحترومون المعلمين بعد هاي اللجنه ليش الصراحه قووهم علينا الطالع الطالبه اتشوفك بنظره جنها اتقول ما ترومون اتسولنا شي بنخبر عليكم اللجنه وطبعا الرعب الاكثر للمعلم الوافد السموحه يااخواني واخواتي الوافدين صح في سلبيات للمهنه لكن اكيد في ايجابيات مصبرتنا الصراحه انا مب اخصائية اجتماعيه لكن بحكم علاقتي مع بناتي الطالبات استويتلهم مثل الاخصائية يوم اتيج الطالبه عندها مشكله وتسالج وتسمع الرمسه هذا روحه انجاز والاحلى يوم اتقول انها اتعلمت منج اشياء وطبقتها في حياتها، واللي اتقول اني امي قالت لي اسالي ابله فلانه هذا الانجاز مب كم استلمت وكم صرفت وكم هزبت المهم كم عطيت وكم استفادوا مني ،هذا والله انا اللي اشوفه والله يعلم بغيري
مظلووووووووووووووووووووووووووم
تقبلو رايى
وكنت مقتنعة فيها ، لكن بعد ثلاث سنوات من العمل
بدأت بارقة أمل عندي تظهر هي انها تتعامل مع انسان قد تكون بيدك انك تساعده ليخط
حياته بشكل صحيح .. صحيح متعب لكن ممتع
أكثر شي ما يعجبني واتوقع انه له دور سلبي لكن لو يتعدل بيصير ممتع
1. الانشطة الخارجية ..تاخذ من وقت الدراسةووقت المعلم والمتعلم الشي الكثير
2. نصاب المعلم اللي ما يساعد على انك تنوع فالانشطة
*المدرس هو المهني الوحيد الذي يحمل معه هموم عمله معه إلى بيته (تحاضير-تصحيح-…..), مما يولد له عامل ضغط إضافي قد يتحول أحيانا إلى ضغط نفسي مفرط إذا تعددت المشاغل والإلتزامات و المشاكل المرتبطة بالحياة اليومية .
*فرض البرامج و المقررات من فوق يقتل ملكة الإبداع والتطوير لذى المدرسين, ويولد لديهم الإحساس بالإحباط و يدخلهم دائرة الروتين و الملل .
*غياب أوقلة التكوين أو إعادة التكوين , كما أن ضعف التحفيز يقتل الرغبة في التكوين الذاتي و بالتالي
يصبح المدرس عبارة عن "طالب مجتهد"في المادة التي يدرسها، يمرر نفس الأفكار و المعرفة وكل يوم وكل سنة.
*النظرة الدونية التي أصبح يحظى بها المدرس داخل مجتمعه، من خلال إبداع مجموعة من النكت التي تحط من قيمة المدرس وتجعله محط سخرية المجتمع , تولد المزيد من الإحباط عند المعلم أو الأستاذ.
*التعب النفسي ، حيث أن المدرس بحكم وظيفته و مكانته الإجتماعية يحمل هموم طلابه خاصة حين يبذل مجهودا معينا ولا يرى إنعكاس ذلك على النتائج، كما يحمل هموم مجتمعه و أمته .
* طول المقررات و البرامج يربك المدرس , وظاهرة الإكتظاظ داخل الفصول و طول ساعات العمل في بعض الدول العربية يرهق المدرس ويقلل من مردوديته.
* تدني الأجور و الرواتب + ضغط العمل+ ضعف التحفيز + نظرة المجتمع و إنتظاراته:دائرة من المشاكل و الإحباطات .
في المقابل المدرس الجاد هو الذي يرى لكل مشكل حل ويعلم أنه يؤِدي رسالة جليلة للأمته قد يعجز عنها الكثيرون وأن ينتظر الثواب من العلي القدير ،و التعليم رسالة تستحق كل التضحيات.
لولا الضغوط اللي تحيط بنا من نصاب كامل… ونظرة الآخرين لهذه المهنة ..وأمور أخرى تعيق الاستمتاع بهذه المهنة العظيمة… لكنا في أحسن حال …