تخطى إلى المحتوى

مطروح للمناقشة 2024.

ارجو المشاركة منكم فى هذا الموضوع
مهنة التدريس يقال عنها الكثير ولكن ارجو ان نناقش السلبيات لنصل فى النهاية الى حلول وتطوير فعال لمهتتنا التي لنا الفخر بالانتماء اليها
هيا نستمع الى ارائكم التى لها كل الاحترام
اول سلبية هي نظرة المعلم الى نفسه بانه مظلوم ومنبوذ .
ما أعتقد لهذه الدرجة يا استاذ احمد ولكن بالفعل اختلف وضع المعلم عن الماضي
المشكلة ليست في كون المعلم منبوذ؛ فشرف لنا أن نتسلم هذه المهنة العظيمة؛ ولكن المشكلة تكمن في الضغوطات والأعمال التي لاتخص المعلم ؛ والتي تثقل كاهله؛ فلو استغل الخريجين الذين لم يحصلوا على وظائف في مساعدة المعلم ؛ لكان أفضل لمسيرة التعليم
شكرا لايمان على المشاركة
ان مهنة التدريس من اشرف المهن وان كانت متعبة فالمعلم يستمتع عندما يرى طلابة وقد بدؤا يقراؤن ويكتبون في نهاية العام وخاصة عندما تدرس الصف الاول.

التعليم ليس مهنـــــة أبدا

التعليم رسالــــــــــــــــــة
قلة من يحسن إيصالها

ولكن إليكم هذه الإشارات حتى تكن صاحب رسالة

1- التوكل على الله مع الإخلاص له سبحانه.

2- القراءة المتواصلة لكل ما هو جديد في عالم التربويات.

3- القراءة المتواصلة لكل ما هو جديد في المادة العلمية.

4- معرفة واقع الطلاب وما يدور في محيطهم فالحلول تنبع من ذلك.

5- حضور الدورات في التخطيط ووضع الأهـــــــــــــــــــداف.

6- والأهم من ذلك حسن الخلق مع الطالب.
{ إحترام الطالب – تقديره- مودته – مشاركته همومه }

7- الحكمة والرفق والرحمة تستخدم في مواطنها.

فليكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا في كل شيء

هـــــــــــــــــذا والله أعلـــــــــــــــــــــــم

والله قصدي ومعتمدي
فارحم يارب عبيدك كاتب ما سبق

كل الشكر والتقدير على المشاركة
فعلا التعليم رسالة لكن :
1- في أي مهنه يكلف الموظف باحضار مكتبه وكرسيه الخاص
2- الاقلام التي هي مصروف خاص
3- صبغ الصف – تصوير أوراق عمل – أوراق امتحانات _ أنشكه صفيه ولا صفيه شيء فعلا مرهق ماديا وجسميا ونفسيا ز واذا لم نساهم في تلك الانشطه ماديا فلن ننال رضاء الادارة كلما زاد الصرف والبهرجه كلما أعجبت الادارة اكثر – فعلا نحتاج الى ميزانيه خاصة من الراتب شهريا لها – لا أريد رأي أو نقاش غير منطقي لولا حاجتنا الى الماده لما عملنا لأنها مهنه متعبه حقا
4- التعامل مع الطلاب أو الطالبات شيء جميل لكن بعيدا عن الروتين والقيود وكأن الطالب والمنهج أشيء مقدسة -بالتأكيد لا فاذا لم أكن محل ثقه من البدايه فلماذا عينت في هذه المهنه – فكلما واجه الانسان ضغط ممن هو في مرتبه أعلى منه مهنيا بالتأكيد النتيجه ستكون سلبيه وكلما كان التعامل مبني على الثقه والاحترام المتبادل كلما أعطى المعلم أكثر وأكثر وبذل قصارى جهده من اجل طلابه

والبقية تأتي …………….

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

شكراً على هذا الطرح ,
أحب التدريس بس ما أحب القرارات العشوائيه من المسوؤلين و لا ظلمهم لنا و سوء المعامله كأنهم أرفع منا في العمل . ولا أحب اني أدفع من راتبي و أصرفه على المدرسة بأمر من المديرة و مهازبها إلنا كأنا خدم عندها ( هي و أتباعها يرددن : المدرسه ما فيها فلوس مديونه – يعني ادفعن انتن – حنى المجاملات للأخريات ادفعن وإلا تتفشلن أمام الكل . كله علشان اتصور للملف قسم العلاقات الإنسانية ) ، كله صوب وهاللجنه إللي بتحاسبها جنه يوم القيامه وبتتحاسب ما يعجبها شي وتهدد إللي ما تنفذ تنتقل أو تستقيل ( يمكن المدرسه مسجله بسمها و بتورثها لعيالها )
و البنات يعاملنا كأنا خدم لأنه بوجودهم في المدارس نستلم الراتب .أي راتب وهم يردون ياخذون منه .
درسنا و تعلمنا ، ونشتغل في المدرسه و البيت علشان نتهزء من العود و الصغير . أتمنى ما أكون معلمة …

نحترم كل الاراء والمجال مفتوح لطرح السلبيات
كلام حلو ومفيد

يعطيكم العافيه

اشكركم على الطرح الرائع فعلا في بداية مشواري مع التدريس لم تكن تعجبني مهنتي وكنت عندما يسألني أحد ما مهنتك ؟ أقول معلمة يقول لي : مسكينة ؟ لماذا لاتبحثين عن شغلة أخرى ؟ وكنت أشعر فعلا أن المعلم لايحصل على أي تقدير حتى من الوزارة ؟ فكم من معلمة كانت متميزة في مجال عملها لاتحصل على رسالة شكر وعرفان على جهودها ؟ولكن بمرور السنين أحسست أن عملي رائع وشعرت بقيمة مخرجاتي التعليمية وعندما ارى غراسي افخر بمهنتي واحتسب أجري عند الله والآن وفي عامي العشرون أفكر في التقاعد ولكن كيف سأبتعد عن ساحات المدرسة وكيف لن أسمع كلمة معلمة؟ وكيف لن أسمع النشيد الوطني من الأفواه الصغيرة ؟اني حائرة فعلا ؟ وماذا سأفعل كل صباح ؟ وبالرغم من أعباء مهنة التدرس الا انني أشعر باني أعشق هذة المهنة ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصراحه احس انه شغلت المعلم ما تخلص يعني الواحد في اي شغله ثانيه يرجع البيت ما وراه شي ونحنا ولله الحمد تحضير وتصحيح غير هذا مثل ما ذكرت الاخت اللجنه اللي ما عندها شغل غيرنا ما ادري شو قصتها بالضبط الصراحه مالها معنى والادهي ان الطلبه والطالبات ما صاروا يحترومون المعلمين بعد هاي اللجنه ليش الصراحه قووهم علينا الطالع الطالبه اتشوفك بنظره جنها اتقول ما ترومون اتسولنا شي بنخبر عليكم اللجنه وطبعا الرعب الاكثر للمعلم الوافد السموحه يااخواني واخواتي الوافدين صح في سلبيات للمهنه لكن اكيد في ايجابيات مصبرتنا الصراحه انا مب اخصائية اجتماعيه لكن بحكم علاقتي مع بناتي الطالبات استويتلهم مثل الاخصائية يوم اتيج الطالبه عندها مشكله وتسالج وتسمع الرمسه هذا روحه انجاز والاحلى يوم اتقول انها اتعلمت منج اشياء وطبقتها في حياتها، واللي اتقول اني امي قالت لي اسالي ابله فلانه هذا الانجاز مب كم استلمت وكم صرفت وكم هزبت المهم كم عطيت وكم استفادوا مني ،هذا والله انا اللي اشوفه والله يعلم بغيري

نشكركم على طرح المشاركات واتمنى ان تكون السلبيات التى تواجة المعلم او المعلمة لها اقتراحات وحلول واتمنى الكل يفتح قلبه ويتكلم بصراحة دون تجمل وبارك الله فيكم
ان المعلم هو المعلم في كل زمان و مكان وخاصة في التعليم الخاص
مظلووووووووووووووووووووووووووم
تقبلو رايى
نشكرك ياسمية على المشاركة
مثل ما قالو من قبلنا : التدريس مهنه من لا مهنه له

وكنت مقتنعة فيها ، لكن بعد ثلاث سنوات من العمل
بدأت بارقة أمل عندي تظهر هي انها تتعامل مع انسان قد تكون بيدك انك تساعده ليخط
حياته بشكل صحيح .. صحيح متعب لكن ممتع

أكثر شي ما يعجبني واتوقع انه له دور سلبي لكن لو يتعدل بيصير ممتع

1. الانشطة الخارجية ..تاخذ من وقت الدراسةووقت المعلم والمتعلم الشي الكثير

2. نصاب المعلم اللي ما يساعد على انك تنوع فالانشطة

كل الشكر للأخت ريمان على المشاركة
الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة الشارقةالشارقةالشارقةالشارقة
مهنة التدريس مهنة شريفة شريطة أن تحكم ضميرك وتتقي الله في طلابك .اما الضغوط المهنية فهي كثيرة وسأحاول أن ألخصها في النقط التالية :
*المدرس هو المهني الوحيد الذي يحمل معه هموم عمله معه إلى بيته (تحاضير-تصحيح-…..), مما يولد له عامل ضغط إضافي قد يتحول أحيانا إلى ضغط نفسي مفرط إذا تعددت المشاغل والإلتزامات و المشاكل المرتبطة بالحياة اليومية .
*فرض البرامج و المقررات من فوق يقتل ملكة الإبداع والتطوير لذى المدرسين, ويولد لديهم الإحساس بالإحباط و يدخلهم دائرة الروتين و الملل .
*غياب أوقلة التكوين أو إعادة التكوين , كما أن ضعف التحفيز يقتل الرغبة في التكوين الذاتي و بالتالي
يصبح المدرس عبارة عن "طالب مجتهد"في المادة التي يدرسها، يمرر نفس الأفكار و المعرفة وكل يوم وكل سنة.
*النظرة الدونية التي أصبح يحظى بها المدرس داخل مجتمعه، من خلال إبداع مجموعة من النكت التي تحط من قيمة المدرس وتجعله محط سخرية المجتمع , تولد المزيد من الإحباط عند المعلم أو الأستاذ.
*التعب النفسي ، حيث أن المدرس بحكم وظيفته و مكانته الإجتماعية يحمل هموم طلابه خاصة حين يبذل مجهودا معينا ولا يرى إنعكاس ذلك على النتائج، كما يحمل هموم مجتمعه و أمته .
* طول المقررات و البرامج يربك المدرس , وظاهرة الإكتظاظ داخل الفصول و طول ساعات العمل في بعض الدول العربية يرهق المدرس ويقلل من مردوديته.
* تدني الأجور و الرواتب + ضغط العمل+ ضعف التحفيز + نظرة المجتمع و إنتظاراته:دائرة من المشاكل و الإحباطات .
في المقابل المدرس الجاد هو الذي يرى لكل مشكل حل ويعلم أنه يؤِدي رسالة جليلة للأمته قد يعجز عنها الكثيرون وأن ينتظر الثواب من العلي القدير ،و التعليم رسالة تستحق كل التضحيات.
الحمد لله على كل حال

التدريس متعة

لولا الضغوط اللي تحيط بنا من نصاب كامل… ونظرة الآخرين لهذه المهنة ..وأمور أخرى تعيق الاستمتاع بهذه المهنة العظيمة… لكنا في أحسن حال …

جزاكم الله خيرا على المشاركة
الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة
الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةs :e:z55الشارقةالشارقةالشارقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.