تخطى إلى المحتوى

خواطر 2024.

  • بواسطة
<div tag="9|80|” >عندما تبحث عن الدافع
تمر علي لحظات أشعر أنني بها الشارقة بمجموعات مختلفة من الانكسارات التي أواجه بها نفسي خجلة أهذه أنا ………………. العاهدة نفسي على اللا ملل والمثابرة مهما كان ومهما سيكون المقتنعة بماقدره القادر لن يغيره المقدور ……… أبحث جاهدة علني القى بصيص ذكرى سعيدة تعيد لي الهالة التي اعتدت عليها ………. واذا بهمسة خافتة منسابة في خوالجي تردد أن الانكسار لا يمثل لك شيئا الا بوابة لتخطى أفضل ،. فالحجرة التي تعيقني الأن يجب علي تسلقها للصعود للاعلى أو تفتيتها ليسهل المشي علي في هذه الحياة .
وهكذا أنتم أبحثوا في خوالجكم وثنايا أنفسكم ستجدون الدافع أنه ينتظركم فلا تطيلوا عليه .

أختكم : أم عبدالله

الشارقة

~::~

أحيانا في البحث عن الدوافع نقف مكتوفي الأيدي

لربما نحن بحاجة لطاقة أكبر وجهدا ً أكثر علنا نعيد

ذلك " الأنا " بداخلنا .. نستطيع تجاوز المحن إن ألمت

بنا ونواجه أعتى الصعاب إن عصفت فوق رؤوسنا

ولكنها تبقى { طاقة بشرية } ~

لا غير شاكرة طرحك و بارك الله فيك ورزقك الجنة

~::~

الشارقة

علمتني الحياة الصبر والصبر
وتحدي المحن وقهر الخطوب والسعي الدؤوب
والبعد عن كل ما يعوق الإنسان من مصاعب
طرحك رائع وطيب
جزيت خيرا

وقد تأتي الدوافع دفعة واحدة ..فلا نستطيع كبح جماحها ..

ولكننا حين نريد التشمير عن سواعدنا .. نراها اختفت واحدة تلو الأخرى ..

وقد يقول قائل .. لا سبيل إلى إرجاعها .. فتأتي القوة الخارقة والعزيمة المطلقة ..

لتبني إنجازا رائعا فريدا من نوعه .. إذا إنها العزيمة التي تُصعدك لتحلق بعيدا بجناحيك القويتين وتنجز

ما لم يستطع أحد إنجازه ..

غاليتي .. فاطمة السلامي ..

خاطرة رائعة ..وطرح طيب ..

بورك فيكِ ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.