تخطى إلى المحتوى

نتيجة جهاز الرقابة في مدارس دبي 2024.

جاء جهاز الرقابة ضيفًا على مدارس دبي لمدة ثلاثة أيام، وكانت النتيجة:
1- ضعف في القراءة والكتابة من الصف الأول إلى الخامس.
2- عدم استخدام أساليب فعالة ونشطة.
3- عدم استخدام الطلاب التكنولوجيا.
4- عدم وجود خطط علاجية للضعف.
5- انعدام التقويم الذاتي للطالب.
فما رأي المعلمة في هذه النتيجة:
1- كيف وصل طالب للصف الخامس وهو لا يحسن القراءة؟
الإجابة هي: إن بعض إدارات المدارس يلزمون المعلمة بأن تجعل نتيجة الطالب ناجح حتى ولو كان لا يعرف القراءة فينتقل الطالب من صف إلى آخر وهو لا يعرف القراءة مما يؤدي إلى ضعف مستواه التعليمي.
2- لماذا لا تستخدم المعلمة أساليب فعالة ونشطة؟
الإجابة هي: إن توفير هذه الأساليب ليس بالأمر اليسير، وإنما يحتاج إلى بحث، وأحيانًا يكون مكلف ماديًا، لذلك على الوزارة توفير حقيبة لكل مادة يتوفر فيها كل ما تحتاج إليه المعلمة من أوراق عمل وشفافيات وعروض تقديمية وخطط علاجية، ووسائل سمعية وغيره من الأشياء التي يتطلبها المنهج.
3- لماذا لا يستخدم الطالب التكنولوجيا؟
الإجابة هي: انعدام هذه الأجهزة في البيئة الصفية، لذلك على الوزارة توفير أجهزة حاسوب وجهاز عرض في كل صف حتى يكون استخدامهما في متناول الجميع.
4- لماذا لا توجد خطط علاجية للضعف؟
الإجابة هي: إن ضغط الحصص على المعلمة وكثرة دروس المنهج وعدم مذاكرة الطلاب ومتابعة أولياء الأمور لهم يجعل من الصعب على المعلمة وضع خطط علاجية وإن وجدت هذه الخطط فإنها لا تطبق بسبب ضيق الوقت.
5- لماذا ينعدم التقويم الذاتي للطالب؟
الإجابة هي: إن أغلب الطلاب لا رغبة لهم في التعلم مهما حاولت المعلمة معهم وبالتالي هم لا يتفاعلون مع المعلمة فكيف يقيم الطالب ذاتيًا إذا كان لا يريد أن يتعلم شيئًا.
ثانكس على الطرح
والله هذا حال مدارس دبي رقابة وظغط من الادارة المدرسية
شكرااااااااااااااااا
جهاز الرقابة لا نعمل آليات عملها
معظمهم من أجانب !!!
من دخلت علي الفصل أثناء الحصة كانت أجنبية !!!!!
لا اعلم ماذا استوعبت من حديثي إلا إذا كنا في مدارس الصم والبكم
السؤال موجه لهيئة المعرفة:
كيف أقيم من قبل شخص أنا أعلم منه في المادة واللغة؟!
هل وطننا العربي عقيم إلى هذه الدرجة ويفتقر إلى الخبراء !أم إن الخبير لابد من توفر الشروط الآتية فيه :
بياض البشرة وزرقة العينين والأهم االلغة الانجليزية تلك اللغة التي اصبحت مقدسة لدىالهيئة الموقرة
هيه والله كل كلمة انقالت حق….وللاسف بسبب هذه الرقابة والطلبات الصعبة والتحضيرات الأصعب …..
كثر عدد الاستقالات…وما زالت الاستقالات ع الابواب اكثر،احببت هذه المهنة كثيرا منذ صغري ولآن ماذا اقول سوى…
حسبنا الله ونعم الوكيل……

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.