تخطى إلى المحتوى

مقومات فن التدريس 2024.

  • بواسطة
النبوغ في أي فن من الفنون يعتمد على دعامتين ، لا تغني احداهما عن الاخرى،
هاتان الدعامتان هما :1- الفطرة والموهبة الطبيعية.
2- التعلم والصناعة أو الممارسةوالأتقان
فالنبوغ في الشعر مثلا : يحتاج لموهبة شاعرية واحساس مرهف وه>ا الجانب يمثل الفطرة،
ويحتاج بعد >لك ألى الوسائل الصناعية : كالرواية والنقد ، وكثرة التدريب على نظم الشعر ،
وه>ا الجانب يمثل التعلم والصناعة.
والتدريس فن ، والمهارة فيه تحتاج ألى هاتين الدعامتين :
أما الموهبة الطبيعية التي تمهد للمهارة في فن التدريس:فتتجلى في كثير من النواحي والصفات ومنها : * قوة الشخصية في مواقف التدريس وادارة الصف وج>ب الطلاب للموقف التعليمي
* وضوح الصوت واستغلال نبراته ومعدله حسب الموقف
* النطق وطريقة الأداء بحيث تؤدى الحروف والكلمات أداء صحيحا واضحا
* ضبط النفس وحضور البديهة وسرعة الخاطر وغير ها مما يحتاج اليه المدرس لحسم المشكلات الطارئة وحسن التصرف.
وأما الجانب الصناعي فيرجع الى :اعداد المدرسين حيث يتطلب تعليمهم المادة التي سيوكل اليهم تعليمها والمامهم بها إلماما كافيا لأن ه>ا يعينهم على حفظ منزلتهم وعلى ثقتهم بأنفسهم واقبالهم على عملهم في نشاط وحماسة كما يعينهم على تعليم ه>ه المادة تعليما سديدا وفي >لك يقول أفلاطون " لا يستطيع أحد أن يمنح آخر ما ليس في يده ، كما أنه لا يمكنه أن يعلمه ما لايعرفه"
والمام المدرس في مادته لا ينبغي أن يقف عند القدر ال>ي يريد تعليمه مما يوجد في المنهج أو الكتاب ولكن ينبغي على المدرس الألمام بمادته الماما واسعا قدر استطاعته والبحث في كل جديد يرتبط بها من مراجع وموسوعات ومستجدات علمية وتربويه.
ك>لك الالمام النفسي و الاجتماعي للفئة التعليمية التي سيقوم بتدريسها لفهم نموهم وميولهم وطبائعهم النفسية والجسدية والاجتماعية .
النبوغ في أي فن من الفنون يعتمد على دعامتين ، لا تغني احداهما عن الاخرى،
هاتان الدعامتان هما :1- الفطرة والموهبة الطبيعية.
2- التعلم والصناعة أو الممارسةوالأتقان
فالنبوغ في الشعر مثلا : يحتاج لموهبة شاعرية واحساس مرهف وه>ا الجانب يمثل الفطرة،
ويحتاج بعد >لك ألى الوسائل الصناعية : كالرواية والنقد ، وكثرة التدريب على نظم الشعر ،
وه>ا الجانب يمثل التعلم والصناعة.
والتدريس فن ، والمهارة فيه تحتاج ألى هاتين الدعامتين :
أما الموهبة الطبيعية التي تمهد للمهارة في فن التدريس:فتتجلى في كثير من النواحي والصفات ومنها : * قوة الشخصية في مواقف التدريس وادارة الصف وج>ب الطلاب للموقف التعليمي
* وضوح الصوت واستغلال نبراته ومعدله حسب الموقف
* النطق وطريقة الأداء بحيث تؤدى الحروف والكلمات أداء صحيحا واضحا
* ضبط النفس وحضور البديهة وسرعة الخاطر وغير ها مما يحتاج اليه المدرس لحسم المشكلات الطارئة وحسن التصرف.
وأما الجانب الصناعي فيرجع الى :اعداد المدرسين حيث يتطلب تعليمهم المادة التي سيوكل اليهم تعليمها والمامهم بها إلماما كافيا لأن ه>ا يعينهم على حفظ منزلتهم وعلى ثقتهم بأنفسهم واقبالهم على عملهم في نشاط وحماسة كما يعينهم على تعليم ه>ه المادة تعليما سديدا وفي >لك يقول أفلاطون " لا يستطيع أحد أن يمنح آخر ما ليس في يده ، كما أنه لا يمكنه أن يعلمه ما لايعرفه"
والمام المدرس في مادته لا ينبغي أن يقف عند القدر ال>ي يريد تعليمه مما يوجد في المنهج أو الكتاب ولكن ينبغي على المدرس الألمام بمادته الماما واسعا قدر استطاعته والبحث في كل جديد يرتبط بها من مراجع وموسوعات ومستجدات علمية وتربويه.
ك>لك الالمام النفسي و الاجتماعي للفئة التعليمية التي سيقوم بتدريسها لفهم نموهم وميولهم وطبائعهم النفسية والجسدية والاجتماعية .
النبوغ في أي فن من الفنون يعتمد على دعامتين ، لا تغني احداهما عن الاخرى،
هاتان الدعامتان هما :1- الفطرة والموهبة الطبيعية.
2- التعلم والصناعة أو الممارسةوالأتقان
فالنبوغ في الشعر مثلا : يحتاج لموهبة شاعرية واحساس مرهف وه>ا الجانب يمثل الفطرة،
ويحتاج بعد >لك ألى الوسائل الصناعية : كالرواية والنقد ، وكثرة التدريب على نظم الشعر ،
وه>ا الجانب يمثل التعلم والصناعة.
والتدريس فن ، والمهارة فيه تحتاج ألى هاتين الدعامتين :
أما الموهبة الطبيعية التي تمهد للمهارة في فن التدريس:فتتجلى في كثير من النواحي والصفات ومنها : * قوة الشخصية في مواقف التدريس وادارة الصف وج>ب الطلاب للموقف التعليمي
* وضوح الصوت واستغلال نبراته ومعدله حسب الموقف
* النطق وطريقة الأداء بحيث تؤدى الحروف والكلمات أداء صحيحا واضحا
* ضبط النفس وحضور البديهة وسرعة الخاطر وغير ها مما يحتاج اليه المدرس لحسم المشكلات الطارئة وحسن التصرف.
وأما الجانب الصناعي فيرجع الى :اعداد المدرسين حيث يتطلب تعليمهم المادة التي سيوكل اليهم تعليمها والمامهم بها إلماما كافيا لأن ه>ا يعينهم على حفظ منزلتهم وعلى ثقتهم بأنفسهم واقبالهم على عملهم في نشاط وحماسة كما يعينهم على تعليم ه>ه المادة تعليما سديدا وفي >لك يقول أفلاطون " لا يستطيع أحد أن يمنح آخر ما ليس في يده ، كما أنه لا يمكنه أن يعلمه ما لايعرفه"
والمام المدرس في مادته لا ينبغي أن يقف عند القدر ال>ي يريد تعليمه مما يوجد في المنهج أو الكتاب ولكن ينبغي على المدرس الألمام بمادته الماما واسعا قدر استطاعته والبحث في كل جديد يرتبط بها من مراجع وموسوعات ومستجدات علمية وتربويه.
ك>لك الالمام النفسي و الاجتماعي للفئة التعليمية التي سيقوم بتدريسها لفهم نموهم وميولهم وطبائعهم النفسية والجسدية والاجتماعية .
[img]« الموضوع السابق | الموضوع التالي »[/img]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.