إن كل طالب يجلس أمامك في مقاعد الدراسة، يعتبر أمة في نفسه، ودولة في نتائجه، فكم نالت الأمة من فرد كان يجلس في مقاعد الدراسة من خير لا يعدُّ ولا يحصَى، وكم نالَت الأمةَ من فردٍ شرٌّ مستطيرٌ، فاعلم يا أستاذ أن المدرسة مكان صناعة القادة، وبناء الأمم، فماذا سيكون دورك مع هؤلاء؟ وهل سيكون لك أثر؟ وهل سيذكرونك عندما يكونون من ساسة التاريخ وصنّاع القرار؟ أم أنك ستكون في سلة النسيان؟؟؟؟!!!
ومشكور أخي الكريم على الموضوع المهم ..صح اني لست معلمة ولكني أقدر المعلم واحترمه وأحس بالتعب الذي يعانيه من تحظير وتدريس ومتابعة التلاميذ و..و..و..الخ…
ويعيش مع التلاميذ عام كامل 00ويتابع مستواهم ويركز على الضعيف وكأنه أخيه الصغير…
شكراً لكم جهودكم…وبالتوفيق للجميع انشاء الله….
كل الحب والتقير للمعلمين ..الأفاضل..
ومشكور أخي الكريم على الموضوع المهم ..صح اني لست معلمة ولكني أقدر المعلم واحترمه وأحس بالتعب الذي يعانيه من تحظير وتدريس ومتابعة التلاميذ و..و..و..الخ… ويعيش مع التلاميذ عام كامل 00ويتابع مستواهم ويركز على الضعيف وكأنه أخيه الصغير… شكراً لكم جهودكم…وبالتوفيق للجميع انشاء الله…. |
حفظكم الله وشرفني مروركم الكريم وحياكم الله
سابح ضد تيار
موضوعك جميل
فالمعلم وحده من يستطيع أن يحدد موقعة في ذاكرة الطلبة
ونتمنى أن يكون معلمينا ومعلماتنا كلهم ذو بصمات جميلة
في ذاكرة أبنائنا .
موضوعك اكثر من رائع قصير لكن محتواه يشمل الكثير من المعانى الطيبة
بالفعل اخي في الله .. وانا كثيرا اقدر مهنة التدريس ودائما قبل ما ادش ع طالباتي اخلي هالعبارات أمام عيني " كاد المعلم أن يكون رسولا"
ونحن نعمل في اسمى وظيفة ونحن قدوة امام طلابنا ورائع بل جميل أن نحفز طلابنا ونشجعهم ع رسم طريق نجاحاتهم ونوجههم الى الصواب..
بارك الله فيك
كلمات رائعة مؤثرة .. وصدق يا بني أن كل معلم ومعلمة لا يريد الا الخير والصلاح والنجاح والتميز لمن يدرسه .. قد تختلف الاساليب .. وقد تفهم خطأ .. ولكن يد واحدة لا تصفق .. ونجاح المعلم يكون على يد طالب علم يطلبه بكل جوارحه ..
بارك الله فيك ..
الطبيب الفاشل يقتل فرد والمعلم الفاشل يقتل جيل
فيا صانع الاجيال اصنع جيل جبار ولاتستهن بهم فهم عماد الوطن
تحياتي لكاتب الموضوع وصدقت اختي الحبيبة عيوش كل كلامك حكم بأن المعلم هو صانع أجيال ومسئولية المعلم كبيرة جدا وفي نفس الوقت متعبة ولكن ماذا بعد التعـــــب ـــــــــــ صدقوني اجمل شئ عندما تجد من كنت تقوم بتدريسه وهو ينادي عليك أو يشير إليك ويقول معلمي ما أسعد هذة اللحظة اصبح من كنت تدرسه كبيرا وفي وظيفة مرموقة ويقول لك الفضل لله اولا ثم لك وعندئذ تنسى كل التعب وتجد مهنتك من اعظم المهن وكما نعلم أبنائنا فنحن نتعلم منهم وربنا يرعاهم لنا وللإمة الإسلامية ويكونوا خير سند لنا ولأنفسهم
|
كلامك من قلب الميدان ومن عمق المسؤلية
وصدقني من لايكون عنده يقين أن مهنته هي مهمة الأنبياء والرسل
والأجر هو من رب العالمين ، وهدف المعلم أمانة ،
ولا أحد يستطيع أن يراقبه سوى الله عز وجل ،
فنراه لا يستطيع أن يستمر كثيراً في التربية والتعليم ،
ولذلك أصبح الهاجز الكبير لدى الجميع متى نتقاعد ؟؟؟؟