أطلب تقرير عن التضامن العربي يحتوي على عوامل التضامن العربي و معوقاته و ضروراته إذا أمكن ….
عندي ورقة عمل ….. تفضل
ورقة عمل
(درس : عوامل التضامن العربي)
•. أجيبي عما يأتي :
1 . ما المقصود بالتضامن العربي؟
………………………………………….. ……………………………….. .
2 . اذكري عوامل التضامن العربي.
…………………. ………………….
…………………. ………………….
……………………………………..
3 . حدد الإسلام القواعد والأسس التي تكفل وحدة المجتمع وتضامنه، ومنها: ……………………………………..
……………………………………..
…………………………………….. .
4 . يحتل الوطن العربي موقعا وسطا بين قارات العالم الثلاث وهي: …………………. و …………………. و …………………..
5 . من الظروف التاريخية التي مر بها الوطن العربي منذ ظهور الإسلام:
…………………………………….. ……………………………………..
6 . اذكري الأهداف والأماني المشتركة لتحقيق التضامن العربي.
…………………………………….. ……………………………………..
…………………………………….. ……………………………………..
•. عللي لما يأتي :
# حارب الاستعمار الدين الإسلامي.
………………………………………….. ……………………………………
………………………………………….
ورقة عمل
{ درسا : معوقات وضرورات التضامن العربي }
•. أجيبي عما يأتي :
1 . عددي مقومات التضامن العربي:
………………………………………….. ………………………………..
………………………………………….. ………………………………..
………………………………………….. ………………………………..
………………………………………….. ………………………………..
2 . بيني ضرورات التضامن العربي المشترك.
…………………………………….. ……………………………………..
…………………………………….. ……………………………………..
…………………………………….. ……………………………………..
•. من القائل وما المناسبة :
# " إن الحل الوحيد للخروج من أي مأزق تعيشه الأمة العربية يكمن في تحالفها واتحاد كلمتها، وتوحيد سياستها، لأن المصير واحد، والهدف واحد" .
القائل : ……………………………………….
المناسبة : ……………………………………….
شكراً ، بس أنا بغيت تقرير …
و أنا أريد تقرير تربية وطنية
بلللللللللللللللللللللللللللللليز ساعدوني
يبدو مفجعاً أن يبحث بعض المثقفين العرب عن هوية ويتجاهلون أن العروبة هي الأساس المتين الذي يكوّن حضورهم التاريخي والحضاري ويحدد خصوصياتهم الثقافية عبر اللسان الذي ينتمون إليه، وهو الحامل الفكري الذي يشكل الوجدان الجمعي. ولا تعارض على الإطلاق بين هوية العروبة، وبين الهوية الإسلامية التي تجمعهم مع بقية الأمم والشعوب التي اعتنقت الإسلام. ولا إنكار البتة لكون الإسلام هو الذي مكّن العروبة من البقاء والانتشار والحضور القوي بين الأمم، فقد كرم الله هذه الأمة حين جعل القرآن عربي اللسان. ونحن لا نكتشف جديداً، فقد استمر حضور هذه الأمة عربياً على مدى القرون من قبل عصر ظهور الإسلام الذي أكد على عروبتها، وقد تماهت العروبة مع الإسلام وباتا معاً يشكلان الجسد والروح لحياة الأمة، ولم يعد ممكناً فصل أحدهما عن الآخر. وها هي ذي الأيام تثبت فشل كل النظريات والأفكار التي حاولت الفصل بينهما، ولم تنجح دعوات الأممية في مختلف الدعوات الفكرية، فقد فشلت في التجربة الشيوعية، وكشف انفراط عقد الاتحاد السوفييتي عن قوة تمسك الشعوب بقومياتها ولغاتها ولهجاتها وثقافاتها المحلية. وكانت الدعوة الإسلامية أسبق الدعوات إلى الأممية ولكنها كانت تدعو إلى عقد إسلامي بين الأمم يحافظ على الخصوصيات الثقافية والانتماءات القومية، وقد بقي العربي عربياً والفارسي فارسياً على الرغم من كونهما ينتميان إلى أمة إسلامية واحدة. وحين انحرفت التجربة عن التوازن ظهرت النزعات الشعوبية، وكان لها دور في انفراط عقد الدولة الإسلامية. وهذا ما حدث كذلك حين اختل التوازن بين العرب والأتراك في أواخر عهد الدولة العثمانية الإسلامية، فانفرط عقدها وظهر التمسك بالقوميات راسخاً في وجدان الشعوب. وقد يرتاب في الدعوة إلى إحياء مفهوم العروبة مواطنون من غير العرب، وهذا ما يدعونا إلى التوضيح دائماً، بأن الدعوة إلى العروبة هي دعوة انتماء حضاري وثقافي وليست دعوة عرق ونسب. وهي لا تعني أي إنكار للخصوصيات العرقية للمواطنين من غير العرب، فمن حقهم الاحتفاظ بانتسابهم العرقي. وتبدو العودة ضرورية إلى ساحات الدوائر الثلاث التي أعلنها الفكر القومي في دولة الوحدة السورية- المصرية حيث قدمت ثلاثة مستويات للانتماءات، هي الدائرة الوطنية التي يلتقي فيها كل أبناء الوطن، دون النظر إلى أديانهم وأعراقهم، والدائرة الثانية هي الانتماء إلى الأمة العربية، دون النظر إلى العقائد الدينية، فحرية الاعتقاد متاحة للجميع و(لا إكراه في الدين)، وهذه الدائرة تجمع العرب مسلمين ومسيحيين عبر انتمائهم إلى أمة واحدة، والدائرة الثالثة هي الانتماء إلى الأمة الإسلامية، وهذا الانتماء مفتوح للمسيحية العربية ولليهود ولكل من ساهم في بناء الحضارة الإسلامية دون النظر إلى انتمائه العقائدي. وقد نجحت الحضارة الإسلامية في تحقيق هذا الانتماء الفسيح عبر تجربتها في الدولة الأموية، وكان من مثقفيها الكبار مسيحيون نعتز بإنجازهم الحضاري الإسلامي وبدورهم في الترجمة من علوم الأمم، ومن أبرزهم علماء مدرسة الإسكندرية الذين استعان بهم خالد بن يزيد في ترجمة علوم اليونان. كما كان فيها يهود أسهموا في عمل الدولة، وقد نمت التجربة واتسعت في الدولة العباسية، وكان إنجازها الحضاري مشتركاً عاماً بين كل الأمم المسلمة وكل أتباع الديانات من مواطنيها. ولنا أن نتذكر دور المجوس أمثال ثابت بن قرة والبتاني في "دار الحكمة" في بغداد، وهما من كبار علماء الحضارة الإسلامية، وقد وصلت هذه التجربة إلى ذروتها في الأندلس وكان لليهود رغم قلة عددهم فيها بالقياس إلى المسلمين والمسيحيين دور متاح ومحترم. إننا نذكر بأهمية إحياء دور الانتماء العربي ونحن على بوابة قمة عربية ستبحث إعادة إحياء وبناء التضامن العربي الذي لا بديل للأمة عنه، وقد مزقتها الاختلافات وكثر الطامعون بها والساعون إلى تفرقيها و إنهاكها. وحسبنا ما حدث في العراق حيث أثارت الصهيونية فتناً طائفية لم تكن مطروحة أمام الفكر العربي، بهدف تمزيق وحدة العراق. وأنا واثق من أن كل الاعتداءات على المساجد والمقامات والأضرحة وعلى كل الرموز والقيم الخاصة بتكوينات المجتمع العراقي حدثت بدفع وتآمر صهيوني، والدليل أن الشعب العراقي لم تمزقه قط هذه الخصوصيات العرقية أو المذهبية أو الطائفية. وقد عاش المجتمع العراقي قروناً في تآلف وانسجام واندماج واحترام لكل قيم المجتمع وكل مكوناته العرقية والدينية، وهذا ما يدعونا إلى السؤال علامَ أثيرت هذه الفتن بين سُنة وشيعة وبين عرب وأكراد بعد قدوم الاحتلال؟ ويبدو أن عقلاء الولايات المتحدة ودول التحالف أدركوا خطر إشاعة الفوضى في منطقتنا لأنها باتت تهدد العالم كله، وقد منحت هذه الفوضى خلايا الإرهاب فرصاً لمزيد من الإجرام. وبدأ التنادي الدولي إلى إعادة النظر في جدوى تمزيق العراق إلى شيع وفرق وميليشيات، وتأثير ذلك على الأمن والاستقرار في المنطقة كلها، فكان مؤتمر دول الجوار بداية نتفاءل بها نحو مزيد من الحوار لحل المشكلات التي باتت تقلق العالم كله، وتهدده بأزمات قد تصل إلى حروب عالمية . لقد رحبنا بالحوار مع الولايات المتحدة على محدوديته، ونرجو أن يستمر هذا الحوار وأن يشمل كل القضايا المصيرية، وقد تفاءلنا خيراً بما تناقلته الأنباء عن استعداد الولايات المتحدة لجدولة الانسحاب من العراق، وإعادة النظر في سياسة أميركا في المنطقة، متفائلين كذلك بأن يكف دعاة الحروب عن التهديد والوعيد لشعوب المنطقة ودولها، وحسبهم ما لقيت سياسة الحروب من إخفاق في تحقيق أهدافها، حيث لم يتحقق غير سيل من الجرائم، وطوفان من الدم الذي أغرقت به المنطقة. وغير افتعال للحروب الباردة بين الغرب والإسلام في الوقت الذي نراه متاحاً لمزيد من التفاهم والتعايش بين الشعوب والأديان إذا ما كفت الصهيونية عن إثارة الفتن. إن التأكيد على مفهوم المواطنة أولاً سيحقق للعراق فرصة إعادة اللحمة الاجتماعية، وهي بوابة الحلول لكل المشكلات، وهي التي بوسعها أن تؤسس للمصالحة الوطنية بعد أن غرق العراق في بحر من الدماء. كما أن تأكيد عروبة العراق وانتمائه إلى الأمة العربية دون أن يعني ذلك انتقاصاً من انتماء بعض المواطنين إلى أنساب وأعراق أخرى غير العرب، هو بوابة الاستقرار، ما دام الانتماء إلى العربية انتماء ثقافة وحضارة، شارك فيها الأكراد والأتراك والتركمان والشراكسة والسريان وكل الشعوب التي رغبت أن تعيش مع العرب منذ قرون. كما أن تأكيد انتماء العراق إلى الأمة الإسلامية سيكون جامعاً يمنع الفتن والاختلافات المذهبية، لأن المرجعية الإسلامية الدينية الإسلامية تعترف بكل المذاهب الإسلامية التي تنهل من القرآن الكريم ومما جاء به الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم. إننا نأمل أن تنجح القمة القادمة في إحياء تضامن عربي متين، تستعيد الأمة من خلاله قوتها وحضورها، وتستعيد احترام المجتمع الدولي الذي يرانا أمة عربية منذ قرون. وعلينا التنبّه إلى خطر أبعاد تسمية منطقتنا بـ"الشرق الأوسط" تلك التسمية التي أطلقها شيمون بيريز، فلن ننكر أصلنا العربي، وكون بلادنا من المغرب إلى سلطنة عُمان بلاداً عربية خالصة على مر عصور التاريخ ولن ننتمي إلى الجغرافيا الحديثة التي صنعها الاستعمار ناسين التاريخ والهوية التي نشرنا بها حضورنا في العالم، من أجل أن تجد الصهيونية لإسرائيل انتماء مفتعلاً إلى منطقتنا يطمس العروبة والإسلام عبر انتماء باهت غير ذي ملامح إلى ما يسمى "الشرق الأوسط". إن استخدام هذا التعبير ينبغي أن يكون ذا دلالة سياسية محدودة، دون أية دلالات فكرية تقارب الهوية العربية أو تحل بديلاً عنها.
منقول للأمانة
شكراً على الخدمة السريعة
طموحي لا حدود له .. جزاك الله خيراً .. ووفقك لما يحب ويرضآ
ثااانكس ع الخدمه
السلام عليكم…….
أولاً: أنت يا طموح لا حدود له بارك الله فيك لاكن اللي عندي يمكن تلقوه أحسن منه ما بعرف
المهم الأول وورد 2024
الثاني ملف مضغوط فيه وورد 2024
باي
ثم ثانكس… !!!1