تخطى إلى المحتوى

حصة توضيحية عشنا خلالها ألف ليلة و ليلة 2024.

قدمت المعلمة المبدعة / أسماء الحمادي … من مدرسة فاطمة الزهراء

حصة توضيحية في منهاج الصف العاشر بعنوان / الصياد و الجني

انتقلنا خلالها إلى عالم الخيال صوتا و أداء و بيئة أبدعت المعلمة

و طالبات الصف في رسمها و تمثيلها .. فيها جاءت شهرزاد بكلامها العذب

و لغتها الصافية لتحكي لنا حكاية من ألف ليلة و ليلة ..

و يكتمل هذا المشهد الرائع بمشهد تمثلي يرافق صوت شهرزاد الجميل

ليجسد لنا الحكاية صوتا و صورة .. نقلتنا بعدها المعلمة المبدعة إلى جو من الحوار

الراقي و الأسئلة العميقة الواضحة التي حولت الخيال إلى واقع رسمت من خلاله

قيما و معاني وجدانية بريشة المربي الفاضل .. الذي يسعى دائما إلى التحليق بطلابه

إلى عالم السمو و الفضيلة و اللغة الراقية الصافية .

كل الشكر و التقدير أوجهه لك يا أسماء ..

كل الشكر من موجهتك الفخورة بك الواثقة من قدراتك

.

[CENTER]لمشاهدت الصور أرجو دخول هذا الرابط
https://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=59299

السلام عليــكم ورحمة الله وبركاته

أستاذتي الغاليـــــة والرائعة والمتميزة

أروى السمـــــــــــــيري

بارك الله فيك غاليتي ,,,

بارك الله في جهودك ..

همسة لك ,,

ابتسامتك دائما تدخل السرور في نفوسنا

وبالفعل حصة زميلتي أسماء كانت متميزة

وفقكم الله جميعا

وهنيئا للأستاذة أسماء موجهة مثلك

بارك الله جهودك زميلتنا أستاذة أروى … وشكرا للمعلمة أسماء الحمادي على حصتها الرائعة .
المتميزة ( شموع الأمل ) : الكلمات العذبة تدخل القلوب لترفع قدر أصحابها في النفوس و العيون …
أخي ( موجه تربوي ) : قلمك الحر يرسم دائما بسمة أينما حل….لا حرمنا الله صدق مودتك .
أتجاوز فنيات الموقف التعليميّ بكلّ جماله ومواقفه الفاعلة في حصة المشاهدة إلى أهم مهارة تمتلكها المعلمة الرائعة …إنها مهارة الحديث الشائق الممتع بالعربيّة الفصيحة ؛ لقد اختارت أسماء الحمادي لغتنا الحيّة المقدسة طوال الموقف التعليمي ، خاطبت عقولنا وقلوبنا بحروف أثمرت تمسكا بقيم الإسلام وكأنها تقول لحبيبنا المصطفى : نحن على خطاك يا أفصح العرب ، فانسابت المعاني الثريّة التي تسكن قلب أستاذتنا المحبّ المنتمي إلى عروبة الإسلام وإسلام العروبة ، بكلّ سلاسة ، لقد تمسكت بأقوى انتماء ، فكانت ثمرة يانعة في أرض الإخلاص لمهنتها وعقيدتها …
الإخلاص هذه الشجرة الطيبة التي تستظل بها الهمم العالية بعيدا عن التخلي واللامبالاة …
لقد ذكرتني بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : (إن الله يحبّ إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه) .
لقد تمثلت في حصتك با ابنتي أيام المدنيّة الراسخة التي بنيت بالقيم والعلم والتفاني ، وأعجبني كيف استقيت ألفاظك من بيان العربية الصافية.
والآن أسطر مشاعر الاعتزاز بك معلمة تكللّ هامتها اللغة الحرّة الأبيّة ، ويكللّ شموخها مكارم الأخلاق …
وأعلم أنك من بيت استقى حروفه من كتابنا العربيّ المبين ، وأعلم أن مصدر هذه العزّة وهذا الوثوق ، هو مصدر الحكمة والعبادة والتفكر والفلاح …
شكرا أستاذة أسماء ، لأنك توقفت بنا عند المعاني العميقة ، والعمل المتقن والهدف الواضح ، وأراك الآن لؤلؤة تتزيـّا يصلة الرحم القوية ، صلتها بالعقيدة واللغة الراقية.. .فما أروع أن نستعيد ثقتنا بالسؤدد والفخار … لنمتد ونتواصل مع جذورنا المتجذرة بكلّ ثبات .
عزيزتي خيرية :
كلماتك العذبة وصلت إلى أعماقنا و رسمت بصدقها و صفائها ما عجزت عن وصفه شفاهنا ..

أستاذتنا الفاضلة / أروى السميري
جزيت خيرا على نقل هذه الحصة الدراسية
التي قدمت لنا خبرات جديدة وموقفا تعليميا رائعا
اشتمل على حوار ومناقشة وموقف تمثيلي
وآداء رائع من المعلمة وتلميذاتها
دائما أنت متميزة أستاذتنا الفاضلة
وفي ميزان حسناتك وشكرا لك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.