تخطى إلى المحتوى

الوحده العربيه 2024.

مسرحية عيد الاتحاد

مقدمة المسرحية :تخرج سبع طالبات يمثلن السبع إمارات تعرف كل واحدة بنفسها ثم يرددن جملة تقول في الثاني من ديسمبر عام 1971 قام الشيخ زايد رحمه الله بتوحد السبع إمارات تحت راية واحدة هي دولة الإمارات العربية المتحدة وتخرج طالبة تمثل دولة الإمارات ثم يدور حوار بين الإمارات والوحدة العربية .

1- أنا أبو ظبي : اماره العطاء و النماء
………………………………………….. …………………………….
2- أنا دبي : دره الأوطان رمز المحبة و الأمان ………………………………………….. ……………………………
3- أنا الشارقة : أشرق بالعلم و النور و في ارضي خير و حبور ………………………………………….. ……………………………
4- أنا عجمان : زهر و فل و ريحان ………………………………………….. ……………………………
5- أنا الفجيرة : هوائي نقي و بحري ثري
………………………………………….. ……………………………
6- أنا رأس الخيمة :رمز الهدوء و السكينة و الشواطئ الزينة ………………………………………….. ……………………………
7- أنا أم القوين : رمز الجود و الكرم ………………………………………….. ……………………………
وفي الثاني من ديسمبر عام 1971 قام الشيخ زايد رحمه الله بتوحد السبع إمارات تحت راية واحدة هي دولة الإمارات العربية المتحدة وعاصمتها أبو ظبي (تخرج من بينهن دولة الإمارات بحلة جديدة تحمل علم الإمارات )
تقول الإمارات : أنا رمز الاتحاد أنا عنوان الجهاد
سبع زهرات تهادى عطرها فيكل نادي
(منقول ) شعبها حر أبي سالك درب الرشاد
أرضها للعرب خضن وهى قبر للأعادي
نعم أنا الإمارات أدعو إلى الاتحاد ففي الاتحاد قوة وفي الفرقة ضعف لذلك مازال الشيخ خليفة يواصل المسيرة من أجل رقي وازدهارالامارا
الحبيبة .
الإمارات :يا ترى من هذه ولماذا هى حزينة في يوم عيدي ؟

الوحدة العربية:أنا الوحدة العربية

الإمارات:لماذا أنت حزينة؟

الوحدة العربية :أنا حزينة لأنني لست موجودة بينكم فأنتم العرب لستم موحدين بل مفككين أبارك لك يااماراتي وحدتك وأملي أن يأتي عيدك القادم وتحققت الوحدة بين العرب حتى نستطيع استعادة كرامتنا العربية وأراضينا المحتلة ومقدستنا التي دنسها اليهود والأمريكان بأيديهم الملوثة بدماء أطفالنا في فلسطين والعراق

الإمارات :حقا أنك مهمومة بأحوالنا ونحن في غفلة عنك

الوحدة العربية :فهل وجدت منك مساعدة عزيزتي الإمارات فأنت دائما تمدي يد العون للجميع فنحن يجمعنا الدين الإسلامي واللسان العربي فكيف لايحمعنا الهم العربي

الإمارات :أعدك بذلك عزيزتي فلنا الله قادر على فعل المعجزات في عصر ضاع فيه الحب والتعاون بين الشعوب والغيرة على إسلامنا

إسلامنا جريح وأوطاننا جريحة

فهل من طبيب يا امة العروبة ؟ فهل من مجيب يا أمة الإسلام ؟

فهل من مجيب …………….فهل من مجيب

مع تحيات / المعلمة صفاء محمد
الشارقة

الشارقةما شاء الله ياأختي ام عبد الله جمييييييييييييييييييييييلة جدا زادك الله
فيك ألبركة أخي عآطف
تسلم
ونترقب الجديد..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.