اشحاالكم .. ؟
لوسمحتو بغيت حل صـ 21 .. اكتب على ضوء النص
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
الملف بالمرفقات
ما تنسينا من الدعوات
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
أما هذه المرة ما رأته كان على غير العادة، بل مغايراً عن الواقع.
حيث رأت الأشجار هذه المرة تتحرك متجهةً نحوهم، فنطق لسانها بما رأت عيناها ،
ذُهل القوم من هول ما رأت، فمنذ أن خُلق آدم لم يتحرك جماد ولا نبات. استهزأ البعض وصخروا من كلامها ، والآخر
ظلوا يفكرون ويحومون حول حقيقة رؤيتها ، فبات الضجيج يسود المكان بحشده العظيم وطلبوا من زرقاء أن تعيد
النظر إلى ما ترى ، علّ عيناها تصدُقان هذه المرة ولا تخيـ ـبانها لكن زرقاء تجزم ما رأت..
||
وقفت إلى هنا حالياً.. بكمل إن شاءالله وبرد اكتب.. اتمنى انكم تستفيدون منه..
إشاااارة >> تراني بنت الحيرة هاه حاسبو.. عن تي وحده من مدرسة الحيرة وتكتب نفسه ونبتلش..
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
في خطأ صغير بالنسبة للي كتبته فوق :
وكعادتها زرقاء تقف لتتربص العدو من مكانٍ قصي بحدة بصرها ..
أما هذه المرة ما رأته كان على غير العادة، بل مغايراً عن الواقع.
حيث رأت الأشجار هذه المرة تتحرك متجهةً نحوهم، فنطق لسانها بما رأت عيناها ،
ذُهل القوم من هول ما رأت، فمنذ أن خُلق آدم لم يتحرك جماد ولا نبات. استهزأ البعض وسخروا من كلامها ، والبعض الآخر
ظلوا يفكرون ويحومون حول حقيقة رؤيتها ، فبات الضجيج يسود المكان بحشده العظيم وطلبوا من زرقاء أن تعيد
النظر إلى ما ترى ، علّ عيناها تصدُقان هذه المرة ولا تخيـ ـبانها لكن زرقاء تجزم ما رأت..
التكمـ ـلة:
حاول الأميـ ــر تهدئة الوضع ، فصيــّـر الصمتَ سائداً.
أخذ ينظر في الأمر ويفكر مع القوم علهم يصلون إلى تفكير ٍ منطقي يؤيد زرقاء ؛ فقال أحدهم قد يكون سيلاً أثـّـر في
حركة الأشجار ، وقال آخر ربما رياحٌ شديدة هبت على تلك المنطقة فرأت الزرقاء ما رأت.
ومع تهافت الآراء لازالت الزرقاء تتربص ، حينَـها أضحت الرؤية أوضح فصرخت قائلة: كأني أرى خلف هذه الأشجار
أناساً مختبئين ، هنا قام أحدهم ممن يملك العقل الراجح والرأي السديد وحلل ذلك بأنها قد تكون مكيدة من الأعداء
وفكرة يلتمسون بها خداعنا ، فعم الضجيج مرةً أخرى بين مؤيدٍ ومعارض ، إلى أن انتهوا بذاك التفسير وأعلنوا
بالجهاز لصد العدو وأعدوا كل ما استطاعو من قوةٍ و من رباط الخيل لينكلوا بالعدو شر التنكيل..
وصل العدو على مشارف المدينة على أمل نجاح الخدعة ، لكن خذلهم أهل اليمامة و هاجموهم وقاتلوهم بقوة إلى أن
استطاعو هزيمتهم .
هنا ؛ بعد المعركة ارتفع شأن زرقاء وعلت قيمتها عن ذي قبل وكان بعد فضل الله سبحانه وتعالى فضلها الذي لا يُنسى في النصر.
فأكرموها خير مكرم وصار اعتمادهم الأول عليها في ترقب العدو ،وعلموا أن عيناها لم ولن تكذبان مدى الدهر..
وجعلوا لها منصباً عالياً بين الأمراء والسادة وعاشت على هذا العز إلى أن وافتها المنية على فراشها وهي معززة
مكرمة ؛ عندما أصابتها حمى قاتلة أقعدتها يومان إلى أن فاضت الروح إلى بارئها بعد أن قدمت لقومها أسمى خدمة ..
أتمنى انه يفيدكم ومابي منكم غير الدعاااااء..
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
جزااااااااااااااااااااكـــــــــ الله خيرا إن شاء الله تيبين نسبة فوقال96% وكلنا يا رب…آمييييييييييييييييين
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
إذا كانت زرقاء اليمامة أنذرت قومها بقدوم العدو وهي هنا تمثل الطبقة العاقلة ورجلات الدين عندما حذروا من قدوم الاستعمار على الوطن العربي هكذا كانت زرقاء اليمامة فالافضل لنا نصدقها القول ونأخذ الحذر من الأعداء.
ونفرض إننا قمنا بتصديقها عندما رأت الأعداء قادمون على الاراضي العربية ولا ننسي هم الناصحون العقلاء من القوم المتعلم .
إذا صدقنا ما كان حالنا اليوم بل كنا منتصرين رافعين رابة العلم والنصر في كل شبر من الأراضي العربية ولكانت العلاقة بين زرقاء اليمامة وقومها علاقة الاخوة والصداقة مع وجود الأمن والأمان لها إلى يومنا هذا
ولكن للأسف لم نصدقها واتهمناها بالتخلف وكبر السن والتخريف
الفرق واضح تماما إذا صدقناها وبين لم نصدقها
إما علاقة الشاعر بالواقعة هو شاهد على العصر بشعرة
وان لم تكن زرقاء اليمامة في لم يكن شعر أمل دنقل ولكن لو تخيلنا إن الشاعر في جميع الجهات انه قال قصيدة
فأظن انه تغني بالشعر في انتصاراتنا لأننا سمعنا قول أمثال الزرقاء.
فكانت قصيدة المدح والفخر لنا لأننا انتصرنا على اليهود وبالفعل إن شاء الله سوف ننتصر عليهم لأننا أخذنا درسا من دروس التاريخ إننا نسمع إلى العقلاء والمفكرين في أحوال الوطن .
انتهى
الطالب
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
اكتب على ضوء النص
إذا كانت زرقاء اليمامة أنذرت قومها بقدوم العدو وهي هنا تمثل الطبقة العاقلة ورجلات الدين عندما حذروا من قدوم الاستعمار على الوطن العربي هكذا كانت زرقاء اليمامة فالافضل لنا نصدقها القول ونأخذ الحذر من الأعداء. ونفرض إننا قمنا بتصديقها عندما رأت الأعداء قادمون على الاراضي العربية ولا ننسي هم الناصحون العقلاء من القوم المتعلم . إذا صدقنا ما كان حالنا اليوم بل كنا منتصرين رافعين رابة العلم والنصر في كل شبر من الأراضي العربية ولكانت العلاقة بين زرقاء اليمامة وقومها علاقة الاخوة والصداقة مع وجود الأمن والأمان لها إلى يومنا هذا ولكن للأسف لم نصدقها واتهمناها بالتخلف وكبر السن والتخريف الفرق واضح تماما إذا صدقناها وبين لم نصدقها إما علاقة الشاعر بالواقعة هو شاهد على العصر بشعرة وان لم تكن زرقاء اليمامة في لم يكن شعر أمل دنقل ولكن لو تخيلنا إن الشاعر في جميع الجهات انه قال قصيدة فأظن انه تغني بالشعر في انتصاراتنا لأننا سمعنا قول أمثال الزرقاء. فكانت قصيدة المدح والفخر لنا لأننا انتصرنا على اليهود وبالفعل إن شاء الله سوف ننتصر عليهم لأننا أخذنا درسا من دروس التاريخ إننا نسمع إلى العقلاء والمفكرين في أحوال الوطن . انتهى الطالب |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
وعشتو
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
يعطيييكم العافيـــــه ^^
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
اشحاالكم .. ؟ لوسمحتو بغيت حل صـ 21 .. اكتب على ضوء النص |
اللغـــــــــــــــة العربيـــــــــــــــــة اكتب على ضوء النص ( زرقاء اليمامة ) الصف : الثاني عشر العلمي ……..
تخيّل لو أنّ قوم زرقاء اليمامة صدّقوا قولها ، وأخذوا حذرهم من عدوّهم وانتصروا عليه ، اكتب توقّعاتك بشأن العلاقة الجديدة المتوقّعة بين الزرقاء وقومها ، كيف يقدرونها ؟ وماذا ستكون نهايتها ؟ ثمّ اكتب رأيك فيما لو كان الشاعر( أمل دنقل )يستطيع توظيف هذه الحكاية في قصيدته هذه ؟ وهل تصلح لموضوعها العام ؟ وما الموضوع الذي تصلح له في ثوبها الجديد الذي تخيّلتَه وتوقّعْتَه ؟
*************************
رأت زرقاء اليمامة مسيرة الأشجار، فأسرعت إلى قومها لتبلغهم بما رأت، فسعدوا بها، وفكروا كيف يتمكنوا من إعداد أنفسهم لملاقاة العدو، وتحقق لهم النصر أمام أعدائهم، وعادوا من المعركة معترفين بفضل زرقاء اليمامة التي أبلغتهم عن غدر العدو بهم، ولو توانوا عن الاستماع لرأيها لكانت العاقبة وخيمة، فمن الممكن أن يتعدوا على القبيلة بأكملها، ويقومون بذبح أفرادها عن بكرة أبيهم، بل ويبدؤون بزرقاء اليمامة، ويفكرون في مساومتها أولا، فإن رفضت فسيقومون أولا بتعذيبها، وإن لم يفلح التعذيب، سيقومون بقلع عينيها، ثم يقتلونها، ولكن تحقق النصر للقبيلة حوّل العلاقة بينهم وبين زرقاء اليمامة إلى علاقة حميمة أدت إلى توليها منصبا قياديا خطيرا في القبيلة، وقامت القبيلة بتكريمها كما يكرم قادة الحروب والمعارك الكبرى، وأهدوا لها قلادة ذهبية مرسوم عليها رمز العين الزرقاء- وقبضة يد.
وإذا انتهت قصة زرقاء اليمامة بانتصار قبيلتها، لاختلف الأمر بالنسبة للشاعر، وأصبح الأمر صعبا أن يستخدمها كرمز تاريخي في قصيدته، ولا تصلح لموضوعها العام، وفي رأيي من الممكن أن تناسب جهود الجيش المصري في استعادة أرض سيناء، وتحطيم خط بارليف، في حرب 1973، وفتح قناة السويس بعد إغلاقها سنوات، وتوفير الأمن والاستقرار لشعب مصر بعد حروب متكررة أرهقت اقتصاد الدولة.
موجهة اللغة العربية – أبو ظبي
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |
حرب حزيران 1967.doc (45.0 كيلوبايت, المشاهدات 802) |