تخطى إلى المحتوى

قلمي يدعو للتفاؤل 2024.

قلمي يدعو للتفاؤل
إن تربية النفس على التفاؤل في أعظم الظروف وأقسى الأحوال، منهج لا يستطيعه إلا من ربى نفسه على معالى الأمور .
والمتفائلون وحدهم هم الذين يصنعون التاريخ ، ويسودون الأمم ، ويقودون الأجيال.
إننا بحاجة إلى أن نربى أنفسنا على التفاؤل الإيجابي، الذي يساهم في تجاوز مرحلة الصعاب.
ما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب، وتحقيق المقاصد والغايات.
لا أعرٍفُ اليأسَ والإحباطَ في غَمَمِ
يَفيضُ من أملٍ قلبي ومن ثقةٍ
لا يُنبِتُ اليأسَ قلبُ المؤمنِ الفَهِمِ اليأسُ في ديننا كُفْرٌ ومَنْقَصةٌ
رسالة أحببت أن أرسلها لكل ما يعمل في الميدان التربوي، كونوا متفائلين، مجتهدين، متفانين في أداء الأمانة.
مشكور أخوي ع الموضوع الجميل ،،،

"" تفاؤلوا بالخير تجدوه ""

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.