تخطى إلى المحتوى

فالنبدا بأنفسنا 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

بصراحة حبيت تكون مشاركتي معاكم مختلفة قليلا بحيث لا تشمل على الاسئلة والاجوبة في وجهة نظري ومن تجربتي الشخصية جميع الاطفال من ذوي الاحتياجات اعانهم الله واعان اهلهم على الجهد الذي يبذلونة من أجل دمجهم في المجتمع ولكن ياليت تضيفولنا بعض النصائح المهمة للأولياء الامور أحيانا لاتكون المشكلة بالمجتمع بل بأهل الطفل نفسة فهم بأي طريقة يرغبون بالاحساس بطبيعة الطفل بالمقارنة مع بقية الأطفال وهنا تبدا المشكلة يجب ان نعالج انفسنا بتقبل نعمة الله علينا ثم السعي والاجتهاد دون تذمر بتحسين أوضاع هؤلاء الاطفال ولو اضطررنا لتدريسهم في البيت . وجزاكم الله الف خير

الشارقة

جزاك الله أخي ألف خير
وبالفعل حدث ذلك معي قبل سنة حيث اضطررت للتوجه إلى منزل طالب – ذي احتياج خاص – لكتابة الواجبات
وأوراق العمل المتراكمه ويصل عددها إلى 40 ورقة بسبب عدم تعاون ولي الأمر معي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.