الوقت وحده كفيل بأن يشفي من أعراض الرشح , غير أن كوبا صغيرا من الماء المالح قد يخفف وطأة هذا المرض , وخاصة في فصل الشتاء , ومن أعراض الرشح الشائعة الشعور بحرقة في الحلق , وكحة , واحتقان الجهاز التنفسي , ويبدو أن الغرغرة بالماء المالح تساعد على تخفيف هذه الأعراض لأسباب عدة , فالمحلول الملحي يجتذب السائل الزائد من أنسجة الحلق الملتهبة من خلال خاصية الضغط الأسموزي , ويقلل ضررها ويشير الباحثون في مستشفى مايو كليتك إلى أن الغرغرة تخفف أيضا السائل المخاطي الكثيف , مما يساهم في إزالة المواد المهيجة والمثيرة للحساسية والبكتيريا والفطريات من الحلق , وفي دراسة متخصصة نشرت أخيرا ,
جند الباحثون الأميركيون نحو (400 شخص سليم ) وتابعوهم لمدة 60 يوما خلال موسم الرشح والإنفلونزا وطلب من بعض المتطوعين الغرغرة 3 مرات يوميا .
وفي نهاية المدة لوحظ أن المجموعة التي كانت تغرغر بانتظام قلت أعراض الرشح لديها في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي بنسبة 40% بالمقارنة مع المجموعة الثانية التي لم يطلب منها عمل ذلك .
شفا الله الجميع وابعد عنهم المرض وأسأله أن لايحوجنا الى أي دواء مهما كان
لكن ………….. الوقاية خير من العلاج
مع تمنياتي للجميع بالصحة والسلامة
عافانا الله وإياكم من كل الرزايا والأمراض والبلايا
مع تمنياتي للجميع بالصحة والسلامة
على هذهِ المعلومة المفيدة
أسأل الله دوام الصحة والعافية لنا ولكم إن شاء الله
|
إليك ما استفدت من قراءته مؤخرا أستاذي الفاضل .. هناك دراسة لباحثين يابانين نشرتها المجلة الأمريكية للطب الوقائى تؤكد أن الغرغرة بالماء وحده كفيلة في إحداث الوقاية من انتشار الاحتقان و التهاب الحلق .. كما أكدت دراسة أخرى أن الماء و حده ليس له ذات التأثير إن لم يكن مملحا .. إلا أن وصفة الملح و اليود الممزوج بالماء وصفة قديمة عرفها الأقدمون للتخفيف من حدة الاحتقان .. و انتشار التهابه .. بارك الله فيك أخي و أستاذي عبدالله علي نورت المنتدى و شاكرة جميل طرحك .. أختك : الحور الغيد |
أفادك الله يا أخي الفاضل
ومتعك بالصحة والعافية
وحفظك من كل سوء ومكروه
جزيت خيرا يا أستاذنا
على جهدك البناء الخالص لوجه الله – تعالى-
بعد إذنك ،،، عندي إضافة مفيدة ومجربة وغريبة ،، لأوجاع الحلق
ملعقة صغيرة من الطحينة السائلة ،، وذلك باستخدامها كغرغره
أو بلعها ،،،،، ولتعطي نتيجه يفضل استخدامها عند النوم
حتى تبقى بالحلق ،،، ولا ضرر من تكرارها اكثر من مره …
ستندهش من النتيجة ،، ولاداعي للمضادات الحيوية
وقد سمعنا هذا الكلام من الشياب والعجائز ولكننا
قل ما طبقنا ذلك والان بعد ثبت ذلك علميا اصبح
الامر مطمئنا
في ميزان حسناتك استاذ عبد الله
وعذرا لتأخيرى وجزاك الله كل خير