:142: اولا :زيادة معدلات التغيير
1- كنا في الماضي نتخيل ونحلم ولم تكن هنالك فرصة قريبة من الوقت لتحقيق الخيالات والأحلام .
2- القرن الحادي والعشرون تغير وأصبح قرن الحلم والمشاهدة .
3- أصبح الجميع يؤمن بمعدلات التسارع فى التغييرواصبح السيطرة على اى شيءامر غير ممكن .
4- لم يعد هناك شيء يحكم علية بالثبات التام المطلق.
5- أصبح هناك حذر وخوف من عدم ثبات كثير من الأمور المعنوية التي قد تؤدى إلى هدم القيم التي تعمل التربية جاهدة في الحفاظ عليها .
6-تقارب وتنامي العالم ليصبح قرية صغيرة يستطيع أن يتجاوز ويتفاعل معها اى إنسان .
5-زيادة معدلات التغيير سوف تكون محملة بالابتكارات وثورة المعلومات والاتصالات إلى أقصى حد .
كل ذلك سوف يجعل الإدارة المدرسية في غاية الحرج إذا لم تكن تملك القدرة على الثبات فيما تريد لاجبيالها او التفاعل مع هزة التغيرات بنفس السرعة والقوة والاتجاة لضمان الاستقرار المطلوب لأبنائها
ثانيا : زيادة معدلات الصراع والمنافسة
1-ظهور الاختلافات الفكرية والصراعات في كل مكان في العالم .
2- تحول الإبداعات والابتكارات التي كان من المفروض لخدمة الإنسانية إلى فخ ومصيدة وابادة لنشر السلام . ونتيجة لذلك :-
3-أصبحت الإدارة المدرسية تعيش في خوف وقلق ولا يمكنها أن تقف في صف المشاهد فقط خوفا من الشركاء في الإدارة المدرسية من الطلاب والتلاميذ .
ماهو دور الإدارة المدرسية
1- معرفة التحديات التي نواجهها والتفاعل بايجابية معها .
2تنظيم حركة الأجيال بالمنطق الذي يحفظ لهم شخصيتهم الثقافية والوطنية .
3-إزالة الشوائب التي تزيد من معدلات الصراع والمنافسة الاقتصادية والعسكرية التي هي جزء من العملية التربوية فى التخصصات المختلفة.
ثالثا: زيادة حركة العولمة الإدارية فكرا وتنفيذا
1-العولمة أصبحت أمرا واقعي لامناص منة وأصبحت ثقافة الشعوب وهذا هو الخطر الحقيقي على الشعوب العريقة .
2-العولمة الثقافية افتك أنواع الاخطارعلى ثقافات الشعوب لما تحدثة من ذوبان الثقافات بين الشعوب وصهرها مع ثقافات كثير من الشعوب الواردة وخاصة إنها ترضى كثير من شباب الشعوب النامية لإباحيتها وتحللها من التمسك بقيم وعادات تحرم شهوات النفس البشرية .
4- ساهمت وسائل الأعلام عبر المخترعات سهولة الإطلاع على أفكار الشعوب وعاداتها وتقاليدها وديانتها .
ماهو دور الإدارة المدرسية
1- يجب ان تؤمن الإدارة المدرسية بظاهرة العولمة حيث أن الطلاب على مختلف المستويات يدرسون ثقافات الشعوب من خلال مادة التاريخ والنهضة الأوروبية .
2- يجب أن تعمل الإدارة المدرسية بكل طاقتها نحو ترتيب اولويات الثقافة فكرا وتطبيقا .
3- يجب أن تحدد الإدارة المدرسية أهدافها تحديد واضح ليكون نموذجا يقتدي بة بين المعلمين والتلاميذ في الحقل التربوي 4 كما
-يجب ان تضع خطة مرنة لعلاج المشكلات القومية من خلال رؤية تربوية للمعلم والطالب والمنهج والأنشطة . و يكون لديها القدرة على الإصلاح مع التجديد والتحديث .
رابعا: سرعة التغيرات التكنولوجية
1- يطلق على الألفية الثالثة ثورة المعلومات والمعرفة .
2- اعتماد الإدارة المدرسية فى الدول المتقدمة على الأساليب التكنولوجية في إدارة المؤسسات التعليمية لتحقيق أسرع وأفضل النتائج .
3- اعتمدت على هذة الأساليب في مقياس الذكاء وتوزيع الطلاب حسب درجات ذكائهم وميولهم .
4اصبح المقارنة بين هذة المؤسسات التعليمية من خلال تلك الوسائل و أصبحت مصدر للمنافسة والحصول على اكثر من ميزة ومصدر من مصادر القوة والموضوعية عند تقييم العمل التربوي.
ماهو دور الإدارة المدرسية فى الاستفادة من سرعة التغيرات التكنولوجية
1- معرفة درجة التطور التكنولوجي العالمي في العملية التعليمية ويجب على الإدارة المدرسية ان يكون لديها تطلعات فى الحصول واقتناء أحدث الوسائل التكنولوجية للتعلم .
2-الاعتماد على التكنولوجيا في تغيير أنماط العملية التعليمية للأفضل حتى لأتفقد الدافعية والرغبة في الوصول لأعلى الدرجات لصالح كل من المعلم والتلميذ .
3-تحقيق مكانة أقوى واكبر للمؤسسة التربوية لان أهم عوامل النجاح للإدارة المدرسية هو مقابلة التحدي التكنولوجي بالتحدي في تسخيرة لخدمة أهداف وبرامج الإدارة المدرسي-
خامسا : عجز الموارد الاقتصادية المتاحة وندرتها
1- من الواضح ان نجد ندرة فى العديد من الموارد المادية او الفنية او البشرية نتيجة نظريات العرض والطلب
2-الإدارة المدرسية كجزء من الإدارات المختلفة سوف تواجة هذا التجدى وعليها أن ترسم خريطة استراتيجية وفقا لظروف البيئة واحتياجيها حتى لا تصبح الإدارة ذاتها شيء يمكن أن يستغنى عنة من خلال أن مخرجاتها غير مقبولة فى سوق العمل .
أمثلة من الواقع :-
-انتشار أنواع مختلفة من التعليم الاستثماري نصبت إدارات على أعلى مستوى لتحقيق أهداف استراتيجية وحتى يكون الخريج
في حيز الندرة وفى ساحة الطلب السريع ومن هنا يرتفع أجرة وتعلى قيمتة وينعكس ذلك على نوع التعليم واعدادة .
– المستشفيات الاستثمارية أوقفت لفترة كبيرة حركة تقدم المستشفيات الحكومية ولم يعد يتعامل معها إلا فاقدي كل شيء ، وما لبثت الإدارات إن استيقظت وبدأت إنشاء تصحيح أوضاعها بإنشاء أجنحة اقتصادية تقدم خدمات متميزة وبأجر يجعل إعادة الحياة إليها أسرع
– كذلك بداء ذلك التحدي للمدارس الحكومية وظهرت الثورة الفكرية حينما انشات المدارس النموذجية وأقسام للغات الإنجليزية .
ومن ثم على الإدارات المدرسية أن تعتمد على أعلى الوسائل العلمية في الوصول بمخرجاتها بالدرجة التي يتسابق عليها سوق العمل وبذلك نصل الى التوازن المطلوب بين الندرة والجودة لتحقيق استراتيجية التنافس العالمي في الألفية الثالثة .
[
1- كنا في الماضي نتخيل ونحلم ولم تكن هنالك فرصة قريبة من الوقت لتحقيق الخيالات والأحلام .
2- القرن الحادي والعشرون تغير وأصبح قرن الحلم والمشاهدة .
3- أصبح الجميع يؤمن بمعدلات التسارع فى التغييرواصبح السيطرة على اى شيءامر غير ممكن .
4- لم يعد هناك شيء يحكم علية بالثبات التام المطلق.
5- أصبح هناك حذر وخوف من عدم ثبات كثير من الأمور المعنوية التي قد تؤدى إلى هدم القيم التي تعمل التربية جاهدة في الحفاظ عليها .
6-تقارب وتنامي العالم ليصبح قرية صغيرة يستطيع أن يتجاوز ويتفاعل معها اى إنسان .
5-زيادة معدلات التغيير سوف تكون محملة بالابتكارات وثورة المعلومات والاتصالات إلى أقصى حد .
كل ذلك سوف يجعل الإدارة المدرسية في غاية الحرج إذا لم تكن تملك القدرة على الثبات فيما تريد لاجبيالها او التفاعل مع هزة التغيرات بنفس السرعة والقوة والاتجاة لضمان الاستقرار المطلوب لأبنائها
ثانيا : زيادة معدلات الصراع والمنافسة
1-ظهور الاختلافات الفكرية والصراعات في كل مكان في العالم .
2- تحول الإبداعات والابتكارات التي كان من المفروض لخدمة الإنسانية إلى فخ ومصيدة وابادة لنشر السلام . ونتيجة لذلك :-
3-أصبحت الإدارة المدرسية تعيش في خوف وقلق ولا يمكنها أن تقف في صف المشاهد فقط خوفا من الشركاء في الإدارة المدرسية من الطلاب والتلاميذ .
ماهو دور الإدارة المدرسية
1- معرفة التحديات التي نواجهها والتفاعل بايجابية معها .
2تنظيم حركة الأجيال بالمنطق الذي يحفظ لهم شخصيتهم الثقافية والوطنية .
3-إزالة الشوائب التي تزيد من معدلات الصراع والمنافسة الاقتصادية والعسكرية التي هي جزء من العملية التربوية فى التخصصات المختلفة.
ثالثا: زيادة حركة العولمة الإدارية فكرا وتنفيذا
1-العولمة أصبحت أمرا واقعي لامناص منة وأصبحت ثقافة الشعوب وهذا هو الخطر الحقيقي على الشعوب العريقة .
2-العولمة الثقافية افتك أنواع الاخطارعلى ثقافات الشعوب لما تحدثة من ذوبان الثقافات بين الشعوب وصهرها مع ثقافات كثير من الشعوب الواردة وخاصة إنها ترضى كثير من شباب الشعوب النامية لإباحيتها وتحللها من التمسك بقيم وعادات تحرم شهوات النفس البشرية .
4- ساهمت وسائل الأعلام عبر المخترعات سهولة الإطلاع على أفكار الشعوب وعاداتها وتقاليدها وديانتها .
ماهو دور الإدارة المدرسية
1- يجب ان تؤمن الإدارة المدرسية بظاهرة العولمة حيث أن الطلاب على مختلف المستويات يدرسون ثقافات الشعوب من خلال مادة التاريخ والنهضة الأوروبية .
2- يجب أن تعمل الإدارة المدرسية بكل طاقتها نحو ترتيب اولويات الثقافة فكرا وتطبيقا .
3- يجب أن تحدد الإدارة المدرسية أهدافها تحديد واضح ليكون نموذجا يقتدي بة بين المعلمين والتلاميذ في الحقل التربوي 4 كما
-يجب ان تضع خطة مرنة لعلاج المشكلات القومية من خلال رؤية تربوية للمعلم والطالب والمنهج والأنشطة . و يكون لديها القدرة على الإصلاح مع التجديد والتحديث .
رابعا: سرعة التغيرات التكنولوجية
1- يطلق على الألفية الثالثة ثورة المعلومات والمعرفة .
2- اعتماد الإدارة المدرسية فى الدول المتقدمة على الأساليب التكنولوجية في إدارة المؤسسات التعليمية لتحقيق أسرع وأفضل النتائج .
3- اعتمدت على هذة الأساليب في مقياس الذكاء وتوزيع الطلاب حسب درجات ذكائهم وميولهم .
4اصبح المقارنة بين هذة المؤسسات التعليمية من خلال تلك الوسائل و أصبحت مصدر للمنافسة والحصول على اكثر من ميزة ومصدر من مصادر القوة والموضوعية عند تقييم العمل التربوي.
ماهو دور الإدارة المدرسية فى الاستفادة من سرعة التغيرات التكنولوجية
1- معرفة درجة التطور التكنولوجي العالمي في العملية التعليمية ويجب على الإدارة المدرسية ان يكون لديها تطلعات فى الحصول واقتناء أحدث الوسائل التكنولوجية للتعلم .
2-الاعتماد على التكنولوجيا في تغيير أنماط العملية التعليمية للأفضل حتى لأتفقد الدافعية والرغبة في الوصول لأعلى الدرجات لصالح كل من المعلم والتلميذ .
3-تحقيق مكانة أقوى واكبر للمؤسسة التربوية لان أهم عوامل النجاح للإدارة المدرسية هو مقابلة التحدي التكنولوجي بالتحدي في تسخيرة لخدمة أهداف وبرامج الإدارة المدرسي-
خامسا : عجز الموارد الاقتصادية المتاحة وندرتها
1- من الواضح ان نجد ندرة فى العديد من الموارد المادية او الفنية او البشرية نتيجة نظريات العرض والطلب
2-الإدارة المدرسية كجزء من الإدارات المختلفة سوف تواجة هذا التجدى وعليها أن ترسم خريطة استراتيجية وفقا لظروف البيئة واحتياجيها حتى لا تصبح الإدارة ذاتها شيء يمكن أن يستغنى عنة من خلال أن مخرجاتها غير مقبولة فى سوق العمل .
أمثلة من الواقع :-
-انتشار أنواع مختلفة من التعليم الاستثماري نصبت إدارات على أعلى مستوى لتحقيق أهداف استراتيجية وحتى يكون الخريج
في حيز الندرة وفى ساحة الطلب السريع ومن هنا يرتفع أجرة وتعلى قيمتة وينعكس ذلك على نوع التعليم واعدادة .
– المستشفيات الاستثمارية أوقفت لفترة كبيرة حركة تقدم المستشفيات الحكومية ولم يعد يتعامل معها إلا فاقدي كل شيء ، وما لبثت الإدارات إن استيقظت وبدأت إنشاء تصحيح أوضاعها بإنشاء أجنحة اقتصادية تقدم خدمات متميزة وبأجر يجعل إعادة الحياة إليها أسرع
– كذلك بداء ذلك التحدي للمدارس الحكومية وظهرت الثورة الفكرية حينما انشات المدارس النموذجية وأقسام للغات الإنجليزية .
ومن ثم على الإدارات المدرسية أن تعتمد على أعلى الوسائل العلمية في الوصول بمخرجاتها بالدرجة التي يتسابق عليها سوق العمل وبذلك نصل الى التوازن المطلوب بين الندرة والجودة لتحقيق استراتيجية التنافس العالمي في الألفية الثالثة .
[
هذا ملخص لبعض أجزاء من كتاب شيق قراتة هذا الأسبوع وأتمنى أن يكون إضافة لكل من لدية اهتمامات في هذا الاتجاة . مع أطيب التمنيات .
الله يعطيج العافية
وشكرا لج على حسن الاختيار
ما شاء الله عليج يا دكتورة
اختيار جميل
شكرا لك دكتورة على ما تفضلت به
والآن بدت مهمام الادارات التربوية تحتاج الى المزيد من الجهود والتكيف مع الصلاحيات واستقلاليتها
شكرا على الطرح الرائع
جهود مشكوره في طرح اهم التحديات التى تواجة الادارة المدرسية فى الالفية الثالثه
احسنتي التوضيح وجهد مشكور . فعلا نقاط مهمة وتحديات كثيرة