تخطى إلى المحتوى

الناس يحبون تأدية الأعمال التي يحبونها 2024.

تتشكل مواقفنا من التعليم في الطفولة المبكرة ، فهناك أطفال يحظون بالتشجيع لتجربة الأشياء

الجديدة ، وعندما يقعون أرضاً أو يفشلون يجدون من يربت عليهم وينفض عنهم الغبار ويحضنهم

ويشد من أزرهم ، فينقلب الفشل إلى إصرار على تكرار المحاولة ، وعندما يكبر هؤلاء سيملكون

خبرة كافية لنسيان الفشل والتمتع بالنجاح تلو النجاح .

وهم سريعو التعلم لأنهم مستعدون على الدوام ويتمتعون برحابة الأفق .

وهناك أناس لم يحظو بمثل هذه الفرص من التشجيع المحبب . ومثل هؤلاء لايحسنون الظن

بأنفسهم ، ويعتقدون بأنهم فاشلون لامحالة . لذا فهم بحاجة إلى كثير من الملاطفة والمسايسة .

إن افضل طريقة لتعليم هؤلاء هي تلقينهم جرعات صغيرةمن المعلومات بحيث لاتترك أمامهم

إحتمالاً للفشل . وبهذه الطريقة تكون المخاطرة شبه معدومة وكل خطوة تنقلهم – دون أن يشعرا-

من أناس قليلي الخبرة إلى أناس مهرة …

بارك الله فيك اختي اسرار على هذا الموضوع 00وانا معك انه لابد ان نطبطب على ظهر الطفل في فشله المرة الأولى 00 ونخبرة كيف يصل للصواب ونشجعه للمحاولة مرة واخرى 00 ولا نعلمه اليأس ابدا 00 فلا حياة مع اليأس 00 ولا يأس مع الحياة 00
ومشكووووووووورة 0
الاخت اسرار هناك قاعده تربويه تسمي التعليم بالاحتضان
والمقصود منها
اننا مثل ماربت ونفرح بالطفل لما يحاول يخطو خطواته الاولي وكل مايحاول يسقط نمسكه ونصفق له علينا اننا نتعامل مع الطلاب
أختي الكريمة اسرار .. اختيارك موفق ..

أتفق معك أختي ولكن هذا الموضوع لا يقتصر على الأطفال فقط بل حتى الكبار إذا فشلوا

يريدون أحدا يشد من أزرهم ويشجعهم على الوصول للنجاح ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.