كثير من الإخوة المعلمين يسيرون في أداء حصصهم على نحو ما تعودوا عليه ، دون النظر إلى التطور الكبير في أساليب التدريس، والمناهج الدراسية، وتقنيات التعليم،
لأجل ذلك كتبت لكم تلك الاقتراحات في آليات إدارة الحصة الدرسية:
أولاً: يعمل الأخ المعلم مسح لمستويات الطلاب ويصنفهم في مجموعات، كل مجموعة تشتمل على جميع المستويات (الجيد والمتوسط والضعيف)
ثانياً: اتفاق المعلم مع طلابه حول الأسس التي تسير عليها الحصة، وكيفية إجراء المنافسات بين المجموعات.
ثالثاً: يحدد المعلم عدد الحصص لكل درس من الدروس، ويقسم نواتج التعلم أو الأهداف من الدرس على عدد الحصص .
رابعاً: يبدأ درسه بالتهيئة المناسبة بما ييثير انتباه الطلاب، ويفضل أن يستنتج من هذه التهيئة عنوان الدرس ويسجله على السبورة.
خامساً: يتفق المعلم مع طلابه حول النواتج التي سيعالجها فقط في هذه الحصة، ويجعله عقداً بينه وبينهم: إن في هذه الحصة سنتعرف على كذا وكذا، ويسجل تلك النواتج على السبورة.
سادساً: يحدد المعلم أبرز مهارة من مهارات التفكير العليا فيما سيعالجه من نواتج التعلم المتفق عليها، ويشرح لهم تلك المهارة باختصار شديد، ويضرب عليها بعض الأمثلة ليتفهمها الطلاب.
( قد يستخدم في ذلك الباور بوينت، أو يسجلها على جنب السبورة، أو شفافية)
سابعاً: قد يبدأ المعلم في الناتج الأول بأسلوب الحوار والمناقشة، ويسجل ما توصل إليه، أو يحيل الطلاب إلى الكتاب لاستخلاص تلك النتيجة ويضعوا تحتها خط.
ثامناً: قد يعرض المعلم شريحة لمناقشتها والتوصل منها إلى الخلاصة للناتج الثاني.
تاسعاً: قد يوزع المعلم ورقة عمل على المجموعات وعمل منافسة فيما بينهم ( التعلم التعاوني) ويراعى في السؤال المسجل في ورقة العمل أن يعالج المهارة التي تم شرحها، وذلك ضمن المفاهيم المطروحة في الدرس.
عاشراً: لا تنس أخي المعلم بعد كل ناتج أن تطرح سؤالاً كتقويم مرحلي ، وأما التقويم الختامي فيكون في آخر حصة في هذا الدرس.
حادي عشر: لا تنس التعزيز للإجابات الصحيحة، والتحفيز للمشاركة ، ولا تنس غرس القيم، ولا تنس ترتيب المفاهيم في الدرس حتى يستوعبه الطالب، ولا تنس تنوع الوسائل، بين الكتاب والسيورة، والشرائح، وورقة العمل.
ثاني عشر: التعلم التعاوني ليس من أول الحصة إلى آخرها ، فتنويع أساليب التعلم يزيد من فاعلية الطلاب وتجاوبهم ، وكذلك تنوع الأنشطة في الحصة بين القراءة والكتابة، والمشاهدة ، فيه مراعاة للفروق الفردية، و يزيد من تشوق الطلاب لحصتك .
وختاماً أرجو أن تكون هذه الاقتراحات تضبط على وقت الحصة، فإن إدارة وقت الحصة أمر غاية في الأهمية، تكسب الطلاب الاحترام للوقت وللمعلم.
هذا مع تمنياتي لجميع الإخوة المعلمين والمعلمات بالتوفيق في أداء رسالتهم الغالية.
لأجل ذلك كتبت لكم تلك الاقتراحات في آليات إدارة الحصة الدرسية:
أولاً: يعمل الأخ المعلم مسح لمستويات الطلاب ويصنفهم في مجموعات، كل مجموعة تشتمل على جميع المستويات (الجيد والمتوسط والضعيف)
ثانياً: اتفاق المعلم مع طلابه حول الأسس التي تسير عليها الحصة، وكيفية إجراء المنافسات بين المجموعات.
ثالثاً: يحدد المعلم عدد الحصص لكل درس من الدروس، ويقسم نواتج التعلم أو الأهداف من الدرس على عدد الحصص .
رابعاً: يبدأ درسه بالتهيئة المناسبة بما ييثير انتباه الطلاب، ويفضل أن يستنتج من هذه التهيئة عنوان الدرس ويسجله على السبورة.
خامساً: يتفق المعلم مع طلابه حول النواتج التي سيعالجها فقط في هذه الحصة، ويجعله عقداً بينه وبينهم: إن في هذه الحصة سنتعرف على كذا وكذا، ويسجل تلك النواتج على السبورة.
سادساً: يحدد المعلم أبرز مهارة من مهارات التفكير العليا فيما سيعالجه من نواتج التعلم المتفق عليها، ويشرح لهم تلك المهارة باختصار شديد، ويضرب عليها بعض الأمثلة ليتفهمها الطلاب.
( قد يستخدم في ذلك الباور بوينت، أو يسجلها على جنب السبورة، أو شفافية)
سابعاً: قد يبدأ المعلم في الناتج الأول بأسلوب الحوار والمناقشة، ويسجل ما توصل إليه، أو يحيل الطلاب إلى الكتاب لاستخلاص تلك النتيجة ويضعوا تحتها خط.
ثامناً: قد يعرض المعلم شريحة لمناقشتها والتوصل منها إلى الخلاصة للناتج الثاني.
تاسعاً: قد يوزع المعلم ورقة عمل على المجموعات وعمل منافسة فيما بينهم ( التعلم التعاوني) ويراعى في السؤال المسجل في ورقة العمل أن يعالج المهارة التي تم شرحها، وذلك ضمن المفاهيم المطروحة في الدرس.
عاشراً: لا تنس أخي المعلم بعد كل ناتج أن تطرح سؤالاً كتقويم مرحلي ، وأما التقويم الختامي فيكون في آخر حصة في هذا الدرس.
حادي عشر: لا تنس التعزيز للإجابات الصحيحة، والتحفيز للمشاركة ، ولا تنس غرس القيم، ولا تنس ترتيب المفاهيم في الدرس حتى يستوعبه الطالب، ولا تنس تنوع الوسائل، بين الكتاب والسيورة، والشرائح، وورقة العمل.
ثاني عشر: التعلم التعاوني ليس من أول الحصة إلى آخرها ، فتنويع أساليب التعلم يزيد من فاعلية الطلاب وتجاوبهم ، وكذلك تنوع الأنشطة في الحصة بين القراءة والكتابة، والمشاهدة ، فيه مراعاة للفروق الفردية، و يزيد من تشوق الطلاب لحصتك .
وختاماً أرجو أن تكون هذه الاقتراحات تضبط على وقت الحصة، فإن إدارة وقت الحصة أمر غاية في الأهمية، تكسب الطلاب الاحترام للوقت وللمعلم.
هذا مع تمنياتي لجميع الإخوة المعلمين والمعلمات بالتوفيق في أداء رسالتهم الغالية.
بارك الله فيكم
جزاك الله خير 000,وعندي تحفظ على النقطة الثانية عشر000يعني كيف التعلم التعاوني مايكون من أول الحصة لآخرها 000أجد هناك تشتت كبير لدى التربويين في التعامل مع هذه الاستراتيجية
جزاكم الله تعالى خيراً على هذه التوجيهات القيمة التي تساهم في الضبط المتوازن المتكامل لوقت الحصة الدرسية .
<div tag="2|80|” >
تحياتى وتقديرى لجهودكم المتميزة
|
جزاكم الله خير وشكرا لجهودكم الرائعة
موفقين ان شاء الله
جزاك الله خير
كلام من ذهب
كلام من ذهب
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
شكرا لك على هذه النصائح الغالية التي تجعل من المعلم معلما متميزا وتخلق جومن المحبة بين المعلم وطلابه
جزاك الله كل خير
جزاك الله كل خير
<div tag="2|80|” >جهد رائع .. يستحق الشكر والتقدير