لاشك أن اختياري لهذا العنوان قد يجلب لي المزيد من القراء لكن احببت أن أشير الى موضوع غاب عن بالنا جميعا خاصة نحن معلمي اللغة العربية وغاب عن أدبائنا قبلنا وهو موضوع تغير بعض معاني الكلمات بل قد يتغير إلى العكس تماما ففي بعض الدول الأجنبية قد تم جمع هذه الكلمات بمعاجم لغوية جمعت وأحصت هذه الكلمات القديمة وبينت معانيهااا إلا نحن العرب لم نجمع هذه الكلمات بقوامييس أو معاجم بحسب ضني وسأعطيكم أمثلة على بعض هذه الكلمات مثلا لو أخذنا كلمة (جرثومة ) ونقول أمل الإمارات جرثومة من جراثيم العرب أي انها سيدة من أسياد العرب فجرثومة قديما تعني سيد من ساداة القوم أما اللآن فتعلمون معناها جيدا كذلك لو قلنا فلان من عصابة القوم فكلمة عصابة قديما تعني الناس الأخيار أم الآن فتحول معناها إلى الناس الأشرار ؟؟
كل ما اريد الإشارة إليه هي فكرة لمن أراد تحضير رسالة الماجستير في اللغة العربية لأن الموضوع ممتع ولا اعرف أي شخص في الدول العربية على حسب علمي قد كتب في هذا الموضوع … وهناك موضوع آخر أكثر صخونة من هذا الموضوع وأبصم بالعشرة لم يتطرق له أحد لكن كل شيء بوقته حلوووو .. أرجو أن أكون ضيفا خفيفا عليكم وتقبلوا تحياتي .
الأخت /أمل الإمارات مهلاً
الأخ أبو باسل يقصد ما يلي حسب فهمي القاصر :
– أن اللغة العربية لغة زاخرة بالمعاني التي ربما لا يعرفها المثقفون من الناس فضلاً عن عامتهم
وذكر مثالين هما مفردة : جرثومة ومفردة عصابة
ففي السابق كانت تلك المعاني عند وصفها بفلان تدل على المدح بخلاف ما هي عليه اليوم من إفادتها الذم !!
وقد اقترح أبو باسل أن تقدم تلك الفكرة كرسالة ماجستير .
وفي الآية " إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب }
فكني بالنعجة عن المرأة .
ومما يجدر الإشارة له أن هناك كلمات أخرى في عصرنا له معنى مغاير لما هو عند العرب
ومثاله : السردار
فهي حاليا تطلق على الشخص الهندي ذو الديانة البوذية ……الخ
وعند العرب الرجل القائد أي قائد الجند ، كما ورد ذلك في القاموس .
أ. هــــــــــ
أما من ناحية الفكرة فهي رائعة ذات موضوع شائق للرسالة الماجستير فمن الكلمات التي نستخدها مثلاً شاطر شاطر بمعنى ممتاز بينما معناها الحقيقي لص واللغة العربية زاخرة بالدرر النفيسة
بعد التحية والاحترام:
لاشك أن اختياري لهذا العنوان قد يجلب لي المزيد من القراء لكن احببت أن أشير الى موضوع غاب عن بالنا جميعا خاصة نحن معلمي اللغة العربية وغاب عن أدبائنا قبلنا وهو موضوع تغير بعض معاني الكلمات بل قد يتغير إلى العكس تماما ففي بعض الدول الأجنبية قد تم جمع هذه الكلمات بمعاجم لغوية جمعت وأحصت هذه الكلمات القديمة وبينت معانيهاا
ا إلا نحن العرب لم نجمع هذه الكلمات بقوامييس أو معاجم بحسب ضني
وسأعطيكم أمثلة على بعض هذه الكلمات مثلا لو أخذنا كلمة (جرثومة ) ونقول أمل الإمارات جرثومة من جراثيم العرب أي انها سيدة من أسياد العرب فجرثومة قديما تعني سيد من ساداة
القوم أما ا للآن
فتعلمون معناها جيدا كذلك لو قلنا فلان من عصابة القوم فكلمة عصابة قديما تعني الناس الأخيار أم الآن فتحول معناها إلى الناس الأشرار ؟؟ صخونة
من هذا الموضوع وأبصم بالعشرة لم يتطرق له أحد لكن كل شيء بوقته حلوووو .. أرجو أن أكون ضيفا خفيفا عليكم وتقبلوا تحياتي . |
لابد أنم هناك أخطاء مطبعية تصدر منا بين الحين والآخر فلا نقول صاخن وإنما ساخن ولا نقول ضن وإنما ظن ونقول سادة أو سادات وليس ساداة رسالة لي قبل أن تكون لأي عضو لو أننا ننقح مواضيعنا قبل اعتمادها فميزة التعديل قد ألغيت عن الأعضاء .
الأستاذ مدحك ولم يغلط
يبدو أن قراءاتك دائما سطحية وأنتي تزعمين بأنك معلمة لغة عربية وتتهمينني بأني بعيد عن اللغة العربية وأنا واثق بنفسي وبمادتي العلمية وردودك أثبتت ذلك؟؟ لكن قبل أن أرد على كلامك اللاذع لابد من أسألك سؤالين عابرين لربمااا يشفعان لك فإن لم تجيبي اسمحيلي بالرد وتحليل كل كلمة قلتيهاااا ولست ممن يتهجم على الناس لكن سأرد بالمنطق العلمي لربماا أفيد وأستفيد.. أما السؤال الأول فهو ورد في القرأن ….. (من قبل ومن بعد )…. قبل بضم اللام وبعد بضم الدال على الرغم من أنها سبقت بحرف جر مبني على السكون السؤال لماذا جاءت مضمومة أقصد( قبل وبعد)
والشؤال الثاني قال تعالى " والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد الأيام والسنين" لماذا نصبنا كلمة القمر بفتحة ظاهرة …… أجيبي ثم اسمحي لي بالرد عليك ؟؟؟؟
واشكر الأخ أبو عبدالله على التوضيح وهذا اقتباس من كلامه:
الأخ أبو باسل يقصد ما يلي حسب فهمي القاصر :
– أن اللغة العربية لغة زاخرة بالمعاني التي ربما لا يعرفها المثقفون من الناس فضلاً عن عامتهم
واردت قبل الانتهاء أن اوضح أنني أخترت اسم أمل الأمارات لأنني أراهاااا متواجدة يومياا وترد باستمرار على الأخوة والأخوات وليس لي قصد آخر ؟؟؟؟؟ والسلام
الأخت العزيزة أمل الأمارات اربطي الأحزمة أمامك مطبات هوائية …….
يبدو أن قراءاتك دائما سطحية و أنتي
تزعمين بأنك معلمة لغة عربية وتتهمينني بأني بعيد عن اللغة العربية وأنا واثق بنفسي وبمادتي العلمية وردودك أثبتت ذلك؟؟ لكن قبل أن أرد على كلامك اللاذع لابد من أسألك سؤالين عابرين لربمااا يشفعان لك فإن لم تجيبي اسمحيلي بالرد وتحليل كل كلمة قلتيهاااا ولست ممن يتهجم على الناس لكن سأرد بالمنطق العلمي لربماا أفيد وأستفيد.. أما السؤال الأول فهو ورد في القرأن ….. (من قبل ومن بعد )…. قبل بضم اللام وبعد بضم الدال على الرغم من أنها سبقت بحرف جر مبني على السكون السؤال لماذا جاءت مضمومة أقصد( قبل وبعد) واشكر الأخ أبو عبدالله على التوضيح وهذا اقتباس من كلامه: |
أهكذا تكتب أنت والله شككت بنفسي فأنت واثق من لغتك العربية فلماذا كتبتها أنتي
أخي الفاضل أبا باسل / بارك الله بك على هذا الجهد الطيب ، واسمح لي أن أردّ على سؤالك الأول : ضم ( قبل وبعد ) لأنها لم يأتِ بعده مصدر مؤول من ( أن والفعل ) ، من مثل قوله تعالى " من قبلِ أن يتماسّا " " من قبلِ أن يأتي يوم " هذا والله أعلم ، وكل عام وأنتم بخير .
قال الإمام البيضاوي في تفسير هذه الآية: "إن هذا أخي" بالدين أو بالصحبة. "له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة": هي الأنثى من الضأن، وقد يكنى بها عن المرأة، والكناية والتمثيل فيما يساق للتعريض أبلغ في المقصود، وقرئ: "تَسع وتسعون" بفتح التاء، ونِعجة بكسر النون، وقرأ حفص بفتح ياء "لي نعجة". "فقال أكفلنيها": ملكنيها، وحقيقته اجعلني أكفلها كما أكفل ما تحت يدي، وقيل اجعلها كفلي أي نصيبي، "وعزني في الخطاب" وغلبني في مخاطبته إياي محاجة بأن جاء بحجاج لم أقدر على رده، أو في مغالبته إياي في الخطبة يقال: خطبت المرأة وخطبها هو فخاطبني خطابا حيث زوجها دوني، وقرئ "وعازني" أي غالبني" "وعزني" على تخفيف غريب.
ومثل هذه المعلومات لاشك أنهااا تثري ثقافتنا اللغوية .
لكن الجواب (بعيدااا عن موضوع المصدر المكون من أن والفعل) وليس هذا الجواب الشافي والله أعلم ملاحظة السؤال موجه إلى أمل الامارات ؟؟؟ كي لا اقسي عليهاااا بالرد المؤدب
وأرجو عدم الاجتهاد في الإجابة لأنك قريب من الموضوع بصراحة ؟ ودمت
قال تعالى : "والتين والزيتون ……………….. ……. لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم "
وجملتك صحيحة لكن أقرب للعامية من الفصحى فالأفصح أن يدخل في جواب القسم (إن) المكسورة أو اللام لإن الأمر فيه إنكار وعلامات التوكيد كثيرة وهذا رد دوبلوماسي للدفاع عني وعن غيري فنحن لانبحث عن أخطاء السهو وأشكرك على حماسك ….ودمتم
وإذا كنت قد أثقلت عليكم في هذا المنتدى وتسببت في أذا لأحد فتقبلوا عذري وسأرحل فأي أرض أستقر فيهاااا وأجد راحتي هي بلدي من المحيط إلى الخليج لأنني فعلا لاحظت بعض التحسس ولا أريد أن اقول العنصرية لأنه يعلم الله أني أحب الأمارات وأهلهااااا الطيبين حبا جما ولو أخذتم برنت عن أسمي في الجوازات لوجدتم أنني أزور الأمارات أكثر من عشرين مرة في السنة دلالة على حبي لهاااا … والسلام
الأخ الفاضل أبو باسل 2024
أتابع موضوعك وتطوراته باهتمام . ليس لي في حربكم هذه ناقة ولا جمل ، ولا أدري ما خطبكم ، ولكن أنتم وما تريدون. أنتم أهل اللغة العربية لا يباريكم أحد ، ولكن اسمح لي بهذا التدخل، الذي أنا مجبر عليه ولست بصدد الميل لأحد على حساب أحد. لقد ذكرت آية في نص حديثك لم أجدها ، وهي اقتباس:
لا يعنيني الخطأ اللغوي ولا الخطأ المطبعي ، أما الخطأ في كتاب الله فيعنيني جداً. أسف على هذا التدخل ولكن الأخت الفاضلة وفاء اسعيد بدلاً من أن تنتبه للأخطاء في كتاب الله اهتمت لأنت وأنتي ، أرجو عندما تستأنفوا حربكم مرة أخرى ألا تجعلوا رحاها تنسيكم التدقيق في آيات الله. أعتقد أنك تقصد هذه الآية : أو : {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً }الإسراء12 اللهم إن أخطأت فاغفر لي ، وإن أصبت فاجعلني أتحمل ما قد ألاقيه. |
لإزالة اللبس مما قد يكون دائر في النفس
الأخ أبو باسل يقصد ما يلي حسب فهمي القاصر : وذكر مثالين هما مفردة : جرثومة ومفردة عصابة ففي السابق كانت تلك المعاني عند وصفها بفلان تدل على المدح بخلاف ما هي عليه اليوم من إفادتها الذم !! وقد اقترح أبو باسل أن تقدم تلك الفكرة كرسالة ماجستير . وفي الآية " إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب } ومما يجدر الإشارة له أن هناك كلمات أخرى في عصرنا له معنى مغاير لما هو عند العرب أ. هــــــــــ |
شـــكرا لك
قال تعالى " والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد الأيام والسنين"
|
الآية الصحيحة : " والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم "…. يس 39
أما بالنسبة للموضوع فأرى أن السبب هو العنوان وما دار بالداخل هو قطرة من بحر اللغة العربية ، والذي أرجوه من الجميع عدم التعليق وطي هذا الموضوع تماما .
الأخ ابو باسل … تابع لعلنا نستفيد ،،، بالنسبة لسؤالك ..أنا سمعت الدكتور فاضل السامرائي يتكلم بخصوصه ولكني غير متخصص باللغة العربية لذا لا أذكر جيدا الإجابة ،، أرجو أن تفيدنا ولا تنتظر طويلا .
أعتذر لتأخري عن المشاركة في هذا الموضوع الخطير الذي أخذت مساجلاته تزيد عن الحد المعقول وتزداد سقطات ، أخطاء ، فلتات ، سمها ما شئت ( على رأي المثل : بدل ما يكحلها عماها )
ما هذا يا إخوة لم تسلم مشاركة من أخطاء ، وسأختصر :
أولا : العنوان الأول نقصه التنسيق فجاء مؤلما وكأنه يقول ( أمل الإمارات جرثومة !!!!!! )
أنا ضيف على الإمارات ، لكن هزني العنوان قبل إعادة قراءته أكثر من مرة { غيرة على حبي للإمارات ولأهل الإمارات يشهد الله ) فالمئات من أحبابي فيها من طلابي أحبهم ويحبونني جدا جدا .. ( 33 عاما خدمة في الدولة )انتهى
ثانيا / أحصيت الأخطاء النحوية والإملائية ( باعتبارنا حماة للغة العربية ) عند الأول ، ثم الثاني ، ثم من بعد ، ثم توفغت متألما ، متأسفا !!! أهكذا يدافع عنها حماتها …. لاحول ولا قوة إلا بالله
عند الأخ صاحب المقال ( رغم أهمية المقصد وصواب الهدف ) أحصيت عشرة أخطاء ( صححها البعض ) وأما أخطاء بعض من رد عليه ( ولن أسمي ) قال :
قد يكون دائر!!!( والصواب : دائرا ) ثم استشهد بكلمة ( سردار .. وهي دخيلة أعجمية ليست عربية (م الوسيط )
أما تفسير النعاج بالنساء فقصة إسرائيلية واهيةــ عند من حقق فيها تمس عصمة سيدنا داود عليه السلام وليست صحيحة ( صفوة التفاسير ـ الصابوني ـ والظلال ..)
وفي رد آخر : على ( من قيل ومن بعد بالضم ) أخطأ في التعليل ، والصواب : أنها مبنية على الضم لانقطاعها عن الإضافة وليس لأن بعدها مصدر مؤول كما ورد ..
وكلمة ( القمر قدرناه ) منصوبة بفعل محذوف دل عليه الفعل الموجود وهو أسلوب بلاغي عظيم
ولولا الإطالة لتابعت .. لكن :
إذا كانت هذه عينة وشريحة من أهل الفن والميدان .. فماذا سيقال في حق من تنصل من المسؤولية وسمح لنفسه أن يكسر الدف ويعتزل اللغة والهوية والأصالة ويلبس لبوس الآخرين
حسبنا الله ونعم الوكيل ـ إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله …..
مرحباً بك ضيفاً وعضواً ………
يبدو لي ولغيري أنك متبحر في علوم اللغة العربية وهذه منقبة ، لكن عدداً ليس بالقليل من اعتراضاتك مردودة وجانبت فيها الصواب !!!
وحتى لا تغتر بمحدثك فأعرفك على نفسي بأني طويلب علم لم يبحر كما أبحرت في محيط اللغة وعلومها
لكن من السهل أيضاً عليّ أن أخرج للقارىء الكريم – ولك – أخطاءً لا تليق بمثلك ؛ في ردك المكرم المدون أعلاه ، وهذه الأخطاء رُبما تُخرج بالمناقيش وربما بالأصابع .
أخطاء في الصياغة اللغوية تدل على الركاكة وضعف الاسلوب وعدم انتقاء المفردات المناسبة والتكرار غير المجدي .
مع احترامي وتقديري .