الجسم الإنساني المادي ، النفس ومحتوياتها ، العالم الروحي أو العالم الكوني ( الميتافيزيقي ) .
– لكل مكوّن ومصدر مفهوم على المستوى العام والخاص.
– عدم الإحساس المادي بالأشياء لا يعني عدم وجودها .
– إنعدام الوعي المطلق والمعرفة المطلقة تؤكد نقص إدراكنا الكامل بمعرفة كمال الأشياء.
– لكل معرفة مصدر ولكل جوهر معنى قابل للفهم وإن تغيّر إطار التفسير.
– المعرفة الإنسانية ما زالت في تطوّر دائم ويصعب القطع في الأمور.
– عندما تزداد المعرفة يزداد شعورنا بالمعرفة بين نقيضين… معرفة قابلة للتفسير والتحليل… ومعرفة تحتاج إلى تفسير وبحث اكبر.
-عدم توصّل الإنسانية لفهم أعمق للكون والإنسان دليل على نقص معرفتنا وفهمنا الأمثل للأشياء.
– نتائج المكتشفات والأبحاث متغيرة وغير ثابتة مما يدفعنا دائماً إلى السعي للفهم والمعرفة المتجدّدة نحو الأفضل.
– العلاقة بين الإنسان والكون في تكامل… والعلاقة بين الإنسان والكائنات الأخرى في استمرارية الحياة.
– كل ما في الكون مسخّر لما في الكون ( الخدمة التكاملية ) .
– الحياة في الكائنات الحية والحياة في الجماد حياة بأداء مختلف.
صاحب الجمل