والذي يهدف الى تحقيق معنى التكافل الإجتماعى والتعاون في الخير.
حيث قامت اللجنة المسؤولة عن المشروع والمتمثلة في فريق العمل المتميز : خلود آل علي معلمة رياضيات و فاطمة ابراهيم معلمة التربية الاسلامية ، و جميلة أحمد معملة اللغة الانجليزية و معلمة العلوم منى حسين بالتعاون مع الطالبات بجمع المستلزمات واحتياجات طالب العلم من ادوات مكتبة وكراسات وحقائب مدرسية وغيرها من المستلزمات لارسالها الى الدول الفقيرة .
ولمسنا تعاون جمعية الشارقة الخيرية معنا في هذا المشروع حيث قامت باستلام الصناديق لارسالها للمحتاجين من الطلبة
صور المشروع :
على العموم مشكورة
وجزاكم الله خير وان شاء الله فميزان حسناتكم
^_^
بارك الله في سواعدهن .
ونترقـــب يديدكم..
لانها أوكي في الاخلاق
والشرررررررررررررح
أنا طالبة من صف سادس
Cc0066
cc0033 333333بصراحة لا أعلم من أين أبدأ ؟؟ كيف أبتدأ ؟؟ جميع هذه الأمور عبارة:عن طلامس … أكرر.. لا أعلم لماذا أكتب و لكنني أعتقد أنني أريد أن أنفخ الغبار عن تلك الصفحات ولا أقول أرجع الحياة إليها بل فقط أكتفي بمهارة الإسترجاع والتذكر و إخراج كبت ذلك الحزن الذي إعتراني ولا أعلم ما الذي بعد …
فياريت هذا الحزن يعلم مرةً ما يلاقيه الحزين من الألم .. ويحتسي من (ذاك الشراب) شراب البؤس والكدر ..
في بداية الطريق : كان مذاآآق "الفراق " مريراً ولكن ماذا بعد ؟! "سؤال كان يداهمني طووول الطريق"
لازمني هذا الحزن طوال الطريق و أن فقط أريد أن أسئله إلى متى ستظل تلازمني إلى متى ؟! ""أيها الحزن "" <<<>>> ألا تحزن ؟!!!
ألا تحزن .. لما يلاقيه قلبي من ..
حُزْنِكَ الّذي يجرحني
ومن حُرْقَةٍ تقتلني
" أيها الحزن "
ألا تظن أن هجرتنا قد طالت !! أولا تريد الرجوع ؟ … والكَفّ عن الدق في تلك الوتيرة ؟ …….
لأننـــــي و "أُقْسِـــم" بِأنني لم أعد أكتبُ >> بقلب … أو … بعقل …. أو بمشاعر و أحاسيس
بل صار قلمي أيضاً يخط الحزن في أوراقي
حيرةٌ … تقتلني …