– علاقة مبنية على الحب والاحترام والحرص .
– علاقة مبنية على المسوؤلية والاحساس بها .
– علاقة لا تتحكم بها الأهواء والمصالح .
– علاقة لا يتم فيها تجاوز الخطوط الحمراء من قبل الطالب .
– وأخيراً المعلم هو الاب والأخ والصديق للطالب وعليه أن يشعر الطالب بذلك .
علاقة حب واحترام متبادل
لانه – بصفتي طالبة – ارى ان المعلمة التي يحبها الطالب يندمج معها في المادة الدراسية التي تدرسها
واتمنى ان اعرف رايكم
واهم شيء انه ما تكون على شكل مصالح
و بصراحة النقطة الاخيرة تنقص عدد من المعلمين و خاصة الذين لايسيطرون على الصف فهم يطلقون السبب على سوء اخلاق الطلبة و انا برأيي لو حضرنا عند مدرس اخر لرأينا ان الصف يختلف تماما عن ما كان عليه عند المدرس الأول و السبب ان الثاني حدد استراتيجية العلاقة و وضع منهجا لها بحيث يعتاد الطلاب عليها و هذا كما قال اخي ابوعبدالله يجعل الطالب لايتجاوز الحدود الحمراء
في ظل قوانين الوزارة لدينا بمنع الضرب و العنف في المدارس فالافضل على المدرس ان ينشء علاقة ود مع الطالب تسودها العطف و الحنان و الأهم تبادل الحوار على ان يعرفه باستراتيجية العلاقة و منهجيته اي يبين له ما يحب و يكرهه لكي لا يتجاوز الطالب حدوده مع المعلم.
و بصراحة النقطة الاخيرة تنقص عدد من المعلمين و خاصة الذين لايسيطرون على الصف فهم يطلقون السبب على سوء اخلاق الطلبة و انا برأيي لو حضرنا عند مدرس اخر لرأينا ان الصف يختلف تماما عن ما كان عليه عند المدرس الأول و السبب ان الثاني حدد استراتيجية العلاقة و وضع منهجا لها بحيث يعتاد الطلاب عليها و هذا كما قال اخي ابوعبدالله يجعل الطالب لايتجاوز الحدود الحمراء |
أضحكتني الجملة الأولى يا أخ بدر …………
لكن عزيزي ترى الامر يختلف من مدرسة إبتدائية لمدرسة إعدادية إلى ثانوية
ففي الثانوية الله يكون في عون المدرس لإنه يواجه فئات مختلفة وشباب مراهق ونفسيات متغيرة
والاسلوب الذي ينفع مع فئة قد لا ينفع مع أخرى .
وجدير بالذكر هنا أن أبين فئة تسمى في علم النفس الشخصية المازوخية وهي الفئة التي تتلذذ بالسب والاستهزاء فهناك طلاب يحبون هذا الشيء ويجد متعة في استفزاز المعلم لكي يكيل له سيل من السباب نسأل الله العافية والسلامة .
وبالمقابل تجد فئة ترغب في معلم يحترمها ويشعر بمشاكلها وينزل لمستواها الفكري ويعيش واقعها وهمومها وهذه الشخصية مع فرض شخصيتها وتحليها بالمرؤة وفنون القيادة هي الأفضل .
ولك ياأخ بدر الشكر والتقدير .
وبالمقابل تجد فئة ترغب في معلم يحترمها ويشعر بمشاكلها وينزل لمستواها الفكري ويعيش واقعها وهمومها وهذه الشخصية مع فرض شخصيتها وتحليها بالمرؤة وفنون القيادة هي الأفضل . ولك ياأخ بدر الشكر والتقدير . |
بارك الله فيك على الاضافة و الرد الممتع و الذي يضيف حيوية للموضوع
اولا اسأل الله تعالى ان يبعد الرجل المازوخي عن اخواتنا و فتياتنا ((الله يستر اذا كان يتلذذ بالضرب))
اخي ابوعبدالله انا اختصرت كلامي في ثلاث:
الأولى التخويف بالعقاب لتدخل معها عدة شخصيات
الثانية : اسلوب الحوار لمن ذكرت من الكبار ومن يريدون
وادخلتها مع العطف و الحنان لأن اجتماعهما مع اسلوب الحوار يجعل من الطفل شخصية مرنة و قيادية و متفهمة بدلا من ان نأمره ((و للأسف عدد ليس بقليل من الاباء و الامهات يفتقدون اسلوب الحوار مع الأبناء و نستعيض عنه باسلوب الامر))) وايضا للكبير لتسحب الهموم من قلبه
و ختمتها بالثالثة و هي الاستراتيجية و المنهجية لأنها من صفات القائد الناجح و بها تسيطر على أي شخصية
و الف شكر لك و سعيد بحوارك
لكن عزيزي ترى الامر يختلف من مدرسة إبتدائية لمدرسة إعدادية إلى ثانوية
ففي الثانوية الله يكون في عون المدرس لإنه يواجه فئات مختلفة وشباب مراهق ونفسيات متغيرة والاسلوب الذي ينفع مع فئة قد لا ينفع مع أخرى . ولك ياأخ بدر الشكر والتقدير . |
و جميل ان يدرب الشخص نفسه على المرونة في التعامل و روح المداعبة ليتسلل لأي شخصية
فالمرونة من اهم السمات التي تميز الشخص برأيي و يضيف عليها ضبط الانفعال ليواجه اي موقف يتعرض له و هي تعطيه الاتزان (((بعدين خله يصرخ مثل حلاق الملك الذي صرخ بالحفرة)))
و سيرة السلف مليئة بالمواقف
كيف وانا طالبه لا لي ذنب .. تقوم المعلمه .. وهي
في قمة غضبها على طالبات اخرات .. تقوم بتمزيق
ورقة الامتحان . . وتدعي اني .. قمت بازعاجها
وتقوم بتميز عنصري بيننا .. نحن الطالبات
الله يسامحها .. لا اقول الا هذا و انا طالبة في الثانوية العامه
والعكس صحيح
طالب في مدارس الدولة
علاقة الطالب مع المعلم هي علاقة تختلف حسب الطالب وحسب الموقف فاحيانا يكون صديق ومره اخرى يكون اب ومر يكون معلم
ومر يكون صديق …. الخ
فيجب أن يراعي المعلم حاجة الطالب وموقفه وحاجته للعلاقة هي التي تحدد نوعها
….
شكرااااا على هذا الموضوع الحلو
لأن لو لم يكن هنالك تفاهم بينهما فلن يكون هنالك أبداع من قبل المعلم
ولن يكون هنالك تفاعل من قبل الطالب
وإن العلاقة بين المعلم والطالب لا تختصر على المدرسة والدراسة
فقط بل بإمكان الطالب توسيع هذه العلاقة وزيادتها إلى حد الأخوة في الله في بعض
الاحيان مع أبقاء هيبة وأحترام المعلم…
ثانيا أن يتفهم المعلم …..نفسيات طلابه جيدا….
ثالثا….يجب أن تكون للمعلم هيبته داخل وخارج الصف….
بمعنى….أنه لا يتجادل في الصف أو حتى خارجه في مواضع لاتمت للعملية التعليمية بصلة
لأنه بصراحة….أول كنا نتكلم مع معلماتنا بكل أدب واحترام…
أما الأن فالمعلمة ادق سوالف مع الطالبات في كل شئ وأي شئ…فتشل الطالبة التكلفة بينها وبين المعلمة…وفي نهاية اليوم المعلمة تتكلم عن البنات…هذي البنت سوت ….والثانية قالت….
والبنت نفس الشئ…تتكلم عن معلماتها بعدم احترام …وتحلل شخصيتها على كيفها
لا بد أن تكون العلاقة قائمة على الاحترام المتبادل
ولا بد من الثقة التي يزرعها المعلم لدى طالبه
واشعاره بالحب
حتى يستطيع الطالب سؤال واستشارة معلمه في الأمور التي قد تحصل معه
ولكن لا بد أن تبقى العلاقة مضبوطة وخصوصا داخل الغرفة الصفية
أما بالنسبة للحب والحنان فهو مطلوب ولكن بدرجات .. مثلا طلاب التأسيسي بحاجة للحنان 100% طلاب الإعدادي يحتاجونه بنسبة 70% ومن بعدهم الثانوية بحاجة إليه 40% ستتسائلون لماذا ؟ لأن طالب الثانوية بحاجة للإحترام والتفهم وتيادل الأراء ويحتاج أكثر لمن يسمعه ويقدر اهتماماته وطموحه وفوق كل ذلك بحاجة لمن يشعره بأنه كبير وأن المعلم صديقه الذي يسمعه ويقدره ويأخذ بيده ..
ريح الشمال
أخواني الأعزاء أنا أرى أن معظم المدرسين يحملون فكرا تعلموه عندما كانوا طلابا في مدارسهم
الا أن أجيال اليوم باتت تختلف في تفكيرها ونظرتها للحياة
بالتالي فان العلاقة بين المدرس و الطالب لابد ان تكون مبنية على الاحترام المتبدال وايضا أن يكون تعامل المدرس مع طلابه على اساس أخوي وان لا يجعل من نفسه شخصا غير معرض للخطأ بل أن يتقبل خطأه وأن يقوم بتصحيح ولو كان على مراى من جميع الطلاب لأنه في النهاية قدوة لهم
ان يكون المدرس صديقا لطلابه قريبا من همومهم ومشاكلهم متفهما للحالات النفسية التي قد يمرون بها عندئذ يفرض احترام ومحبة الطلاب لشخصة ويكون بعيدا عن حالات الاحتكاك مع الطلاب التي تؤدي الى نتائج سلبية على الطالب
القاعدة الاساسية المحبة المتبادلة
ومن وجهة نظري أجد أن العلاقة لا بد أن تكون علاقة تبادلية مبنية على الود والحب والاحترام
مع خالص التحية لكم … سندباد عمان
اول مشاركه لي ويارب ان تعيبكم..
العلاقه بين المعلم والطالب لازم يكون علاقه المعلم زينه للطلبه وطلبه كدالك |