تخطى إلى المحتوى

ما بعد احتفالات اليوم الوطني 2024.

طبعا مرت دولتنا الغالية في احتفالات رائعة ومدارسنا هي اكثر الجهات التي اهتمت بابراز الحدث …جزاها الله خير

أريد من جميع من يقرأ موضوعي ان يستمع لطالب مدرسة وهو ينشد النشيد الوطني .
وعندما يصل لمقطع بلادي بلادي ….. الذي غالبا سيقول انه لا يعرفه أو لم يتعلمه ..؟!الشارقة
أن يسأل نفسه لماذا …..

لماذا لا يحفظ طالب المدرسة النشيد الوطني كاملا
….لماذا لا يدعو لدولته…..

لماذا لا يقسم بالاخلاص في عمله لدولته مهما طال عمره …
لماذا .. السؤال يحتاج لاجابة …

طرح جميل و رائع … من وجهة نظري الشخصية أعتقد أن الاعلام يتحمل جزء كبير من المسؤولية لأننا لا نرى أو نسمع في قنواتنا التلفزيونية و الإذاعية النشيد الوطني لدولتنا إلا في المناسبات … فالطالب قد يحفظ العديد من الأغاني ذات المرادفات الصعبة لسنه بسبب تكرار تلك الاغاني في الاذاعة و التلفزيون .

كما ان أسلوب عرض النشيد الوطني في التلفزيزن يجب ان يكون بشكل يجذب الاطفال كما نرى ذلك في تلفزيون الكويت كيف تعرض الأغاني الوطنية بأسلوب يشارك فيه الاطفال فتكون تلك الاغاني قريبة الى الأطفال

جزاك الله خير وشكرا لك على حسن الاختيار
بارك الله في جهودكم الطيبة

موفقين ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.