تخطى إلى المحتوى

حوار بين العلم و الجهل 2024.

حوار بين العلم والجهل

العلم:
ألا أيها العدلُ فاحكمْ بعدلِكْ جميع الملا راضيهْ
نزاعٌ حدثْ بين علمٍ وجهلٍ فكلٌ يقولُ لِـيَ السارية.

الجهل :
أنا الجهلُ سدتُ البلادَ قديماً وللآن ما زلتُ في ناحية
فبأسِي شديدٌ وعزمي حديد فخَلَّفتُ جُلَّ القرى خاوية.

العلم :
أنا العلمُ نورٌ لمن نالني وعزٌ وفخرٌ لطلابية
أقودُ الجميعَ إلى كُلِّ خير و أنتَ تقودَ إلى الهاوية.

الجهل :
أتنسى السلاحَ وتنسى الحروب َبأسباب مَـنْ أيهـا الداهيـة
وتفخر أنـك خيـرُ الجميـعِ وأنـت لهـم علـةٌ خافـيـة.

العلم :
خَسِئَت فإنِّي لهمْ كلَّ خير و هذي نتائجُ أقواليه
فمنِّي الطبيب ومنِّي المهندسْ ومنِّي المدرِّسُ من ناحية
زمانُ الجهالةِ وَلَّى وراحَ فليس لك اليوم من باقية
فعصرك هَدْمٌ وعصري بناء وبِمَ الفخرُ يأيها الطاغية

العدل :
حكمتُ على الجهلِ للعلمِ فوزاً و قد كان بالضربـةِ القاضيـة
فبالعلمِ زَارَ الرجـالُ الفضـاءَ وبالعلـمِ كُـل الـدُّوَلْ راقيـهْ
وبالعلمِ زرعوا القلوبَ الصِّحَاحَ وتــم النـجـاحَ لئولائية
بفضلِ العلومِ هزمنا الصِّعَـاب َوكان لنـا النصـر والعافيـة.

للأمااانه منقووووووووووووووول

اتريااا ردووودكم.,.,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.