تخطى إلى المحتوى

جائزة التفوق الدراسي الخليجية تكرم 42 طالباً وطالبة 2024.

  • بواسطة
حنيف: الجائزة توسع مجال المنافسة والتقدير يدفع نحو الإبداع
جائزة التفوق الدراسي الخليجية تكرم 42 طالباً وطالبة

نظمت منطقة أبوظبي التعليمية صباح أمس الحفل الثاني لجائزة التفوق الدراسي التي يمنحها مكتب التربية العربي لدول الخليج العربية للطلبة المتفوقين على مستوى التعليم العام، والذي أقيم برعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وزير شؤون الرئاسة نائب رئيس مجلس أبوظبي للتعليم، حيث تم تكريم 42 طالبا وطالبة من الدول الخليجية.

وحضر الحفل الذي أقيم بمقر نادي ضباط القوات المسلحة بأبوظبي، معالي الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم، والدكتور علي بن عبد الخالق القرني المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، والأمير سلطان بن محمد رئيس مجلس إدارة شركة المراعي الراعية للجائزة، وعدد من المسؤولين التربويين في الوزارة والمناطق والعاملين في الميدان التربوي.

وأشار معالي الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم إلى أن المتفوق بحاجة دائما للدعم والتشجيع خلال مراحله الدراسية، لأن إحساس الفرد بالتكريم والتقدير يدفعه نحو مزيد من العمل والإبداع، معبرا عن امتنانه لسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وزير شؤون الرئاسة نائب رئيس مجلس أبوظبي للتعليم لرعايته للتفوق وتشجيعه المستمر لأبنائنا الطلبة، وأن هذه المبادرات تأتي في إطار اهتمام قيادة الدولة ودعمها الدائم لمسيرة العلم والتعليم إيمانا منها بأن الإنسان المتعلم هو ثروة الوطن الحقيقية.

واعتبر أن هذه الجائزة لمكتب التربية العربي تلعب دورا في توسيع دائرة المنافسة بين الطلاب على مستوى دول الخليج، وأنها تحمل كل معاني التحفيز والإبداع، مضيفا أن التعليم في الأصل شأن مجتمعي وأن توفير الرعاية والدعم للمشاريع والبرامج التربوية بات مطلبا وضرورة ملحة تمليها مصلحة المجتمع وتفرضها متطلبات واقع متغير نتعايش جميعا مع ملامحه وسماته.

كما اعتبر معاليه الجوائز والمسابقات المحلية والإقليمية هي مكسب لأبنائنا الطلبة، تشجعهم وتكسبهم الخبرات وتخلق بينهم الترابط وتقودهم إلى المشاركة مستقبلا في جوائز عالمية. وأعرب الدكتور علي القرني مدير مكتب التربية العربي عن شعوره بالاعتزاز أما المشهد التربوي الذي استضافته مدينة أبوظبي بجهود كبيرة من مجلس أبوظبي للتعليم. من جانبه اعتبر الأمير سلطان بن محمد رئيس مجلس إدارة شركة المراعي أن هذه الجائزة هي صورة صادقة عن التلاحم والتآخي بين طلبة الدول الأعضاء في مكتب التربية العربي، وهي تأكيد على الاهتمام بالناشئة.

أبوظبي ـ لبنى أنور

السلام عليكم ورحمه الله

يشرفني للمرة الثانية اكون اول من يرد ع مواضيعج المميزة

وماعلي سوا شكرج ودعائي لج

ومشكوووووورة ع الخبر

سلمت اناملك على هذا المجهود الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.