تخطى إلى المحتوى

المفارقة العجيبة بيننا وبين الغرب في القراءة 2024.

إذا ركبت مع أوروبي وجدته جالساًً منغمساً يقرأ في كتاب ، وإذا ركبت مع عربي وجدته ينظر متلفتا بلا هدف ، أو كالهاوي يتعرف الركاب ، ويتحدث مع الأصحاب والأحباب . بيننا وبين الكتاب عقدة نفسية ونحن أمة ( اقرأ ) ولكن ثقلت علينا المعرفة ، وخف علينا القيل والقال ، ولو سألت أكثر الشباب : ماذا قرأت اليوم ؟ وكم صفحة طالعت ؟ لوجدت الجواب لاشيء مع العلم أن غالب الشباب بطين سمين تخين بدين ، لأنه مجتهد في تناول ألوان الطعام، وكل ما وقعت عليه العين ووصل إلى اليدين .
يحتاج شبابنا إلى دورات تدريبية على القراءة ، لأنهم وزّعوا الأوقات على السمر
مع الشاشات ، أو متابعة آخر الموضوعات
فعلا أختي أمة اقرأ لا تقرأ!!!
يعطيج العافيه اختي همسه على المشاركه
مشكورين على هذه الملاحظة الدقيقة , فغالب شبابنا اليوم أو حتى الشباب قبل سنوات عدة , فهم مستهدفون من قبل الذين يحقدون عليهم فصنعوا له التلفاز لينظر الى كل ما حرمه الله وصنعوا له الكرة التي تقتل وقته وشغلوه بها ومازالوا يصنعون ليلاً ونهاراً من أجل إفساد شبابنا والشباب أصبح لايعرف القرآن ولا يفتحه إلا في رمضان وحتى رمضان لا يفتح فيه المصحف ولا يعرف من هو الرسول صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة رضوان الله عليهم ولا يعرف إلا في سفاسف الأمور اسم اللاعب الذي لا يعرف الله ولا يعرف الصلاة
وأصبح الدين غريباً علينا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ودمتم سالمين , , ,
يسلمواااااااااااااااااا
[ثاااااااااااانكس ع الطرح
صدقتي اختي بهذا الكلام والله اني شعر بالحزن عندما ارى من حولي لايحب القراءة ونحن فعلا أمة اقرأ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.