ينبغي لكل قائد تربوي ليكون فعالاً في ميدانه ولا سيما في المدارس أن يتحلى ببعض الصفات الشخصية وأخرى إدارية:
من الصفات الشخصية:
Ûالعدل والأمانة والانفتاح.
Û التنظيم – الحماس – الإيجابية
Ûالثقة بالنفس والهدوء
Ûحب المساعدة والأخذ بيد أفراده والتودد لهم.
ومن الصفات الإدارية:
Û لديه الرؤية الثاقبة والحكيمة.
Û يحرص على التخطيط الاستراتيجي.
Û يوازن بين الحمل والتحمل
Û تهيئة المناخ المناسب الذي يمكن هيئة المدرسة من الإنتاج الفاعل.
Û لديه القدرة على تحمل المسئولية
Û يتحلى بالجد والحزم
Û القدرة على بناء المجتمع وبناء العلاقات المتينة بأولياء الأمور والقواد الآخرين.
Û القدرة على الاتصال بالآخرين
Û يفعّل نظرة وآراء الآخرين الإيجابية ويولد الدافعية لديهم.
Û الحرص على تطوير مستويات الطلاب والمحافظة على ما يحرزه من تقدم
Û يهتم بأحوال أفراده وتابعيه.
عوامل تساهم في تطوير وتنمية العمل في المدرسة:
Û العمل الجاد، التزود بالتوجيهات، التركيز.
Û مساعدة من يملك الرغبة في تطوير وضعه والاحتفاظ بالقيم الأصيلة.
Û المساعدة على التخطيط والمحافظة على أولويات الخطط والأهداف وإعادة الخطة إذا كان هناك حاجة لذلك.
Û الاهتمام باشتراك كافة الأفراد في الأعمال ، المعلمون، الطلاب، الآباء.
Û قبول المشاركات من خارج الميدان.
Û بناء النظريات والرؤى على ما يتم فهمه من الأفراد مع الاهتمام بجمع البيانات والمعلومات من مختلف المصادر.
Û التفاعل بين القائد والآخرين عن طريق المحافظة على قنوات الاتصال مفتوحة
( المناقشة – الحوار – الدعوة للاجتماعات والشورى)
Û تطوير الموظفين عن طريق إتاحة الفرصة لبعض الأفراد لاكتساب مهارات القيادة، استخدام المدح والثناء على الإنجاز، عمل ورش تدريبية للتطوير، توجيه الموظف خلال العمل ، الاستجابة لبعض الفرضيات ، الاستعانة بالمهتمين بالتربية من خارج الميدان من أجل إكساب الأفراد الخبرات أو التجارب والمهارات التي تطور نمط أدائهم.