اليوم راح اقدم اذاعة عن الرحمة و ارجو انها تعجبكم
السلم عليكم و رحمة الله و بركاته، لقد كان الدعاء بالرحمة قاسمًا مشتركاً بين جميع الأنبياء والرسل
بل وبين جميع الخلق منذ بدء الخليقة وحتى يومنا هذا وإلى قيام الساعة بل وبين جميع الخلق منذ بدء الخليقة وحتى يومنا هذا وإلى قيام الساعة،
والان مع ايات من القرآن الكريم و الطالبة……. قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَّمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ)، صدق الله العظيم،
و الان مع اهمية الرحمه في التشريع الاسلامي والا مع الطالبة:…….:إن أول ما يلفت الأنظار في كتاب الله -وهو دستور المسلمين، وأهم مصادر التشريع- أن كل السور فيه -باستثناء سورة التوبة- قد صُدِّرت بالبسملة، وأُلحِق بالبسملة صفتا الرحمن الرحيم. وليس يخفى على أحد أن تصدير كل السور بهاتين الصفتين أمر له دلالته الواضحة على أهمية الرحمة في التشريع الإسلامي. ولا يخفى على أحدٍ أيضًا التقارب في المعنى بين الرحمن والرحيم، والعلماء لهم تفصيلات كثيرة وآراء متعددة في الفرق بين اللفظين[1]، وكان من الممكن أن يجمع الله مع صفة الرحمة صفة أخرى من صفاته، كالعظيم أو الحكيم أو السميع أو البصير، وكان من الممكن أن يجمع مع الرحمة صفة أخرى تحمل معنى آخر يُحَقِّق توازنًا عند القارئ؛ بحيث لا تطغى عنده صفة الرحمة؛ وذلك مثل: الجبار أو المنتقم أو القهار، ولكن الجمع بين هاتين الصفتين المتقاربتين في بداية كل سور القرآن الكريم يعطي الانطباع الواضح جدًّا، وهو أن الرحمة مُقدَّمَة بلا منازع على كل الصفات الأخرى، وأن التعامل بالرحمة هو الأصل الذي لا ينهار أبدًا، ولا يتداعى أمام غيره من الأصول.
و الان كلمات جميلة من الاسلام مع الطالبة…….:
1-سئل حكيم عن الطهآره فقال : اغسل قلبك قبل جسدك ولسانك قبل يديك ، وأحسن الظن في الناَس.
2-في الجنة، ينسى المريض مرضه، والفقير فقره، واليتيم يُتمه، والمعاق إعاقته، والحزين حزنه.
3-قال إمام الدعاة فضيلة الشيخ محمد الشعراوي رحمه الله:
كنت أناقش أحد الشباب المتشددين فسألته: هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز .
فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟
قال : النار طبعاً ..
فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟
فقال: إلى النّار طبعاً
فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار !
4-قال ابن القيم رحمه الله : بعض نتائج المعصية : قلة التوفيق ، وفساد الرأي ، وخفاء الحق ، وفساد القلب ، وخمول الذكر ، وإضاعة الوقت ، ونفْرة الخلق، والوحشة بين العبد وبين ربه ، ومنع إجابة الدعاء ، وقسوة القلب ، ومحق البركة في الرزق والعمر ، وحرمان العلم ، ولباس الذل.
و ارجو ان تكون اعجبتكم اذاعتنا و استفدتم منها و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
و هاذي كانت الاذاعة و اتمنى انكم استفدتم منها
بعض المعلومات منقوله يعني (منقووووووووووووووووووووول)s:e:z 4[/SIZE]