من لهذا الزمن الصعب خيرية جودة
لك هذه النصيحة …
كن زادا لمن ضلّ الطريق …ثم اضئ الشمعة في الأعماق لينتهي الليل والظلام من حولك .. فالشمعة المضيئة هي نفوسنا التي سكنها الإيمان … لقد تعلمت كيف أتناسى أولئك الذين لا يعرفون الحق ..والذين يدمرون الآخرين في سبيل مصالحهم الشخصية .
ومن هنا البداية دوما ..
في كل صباح مع دعوة التوحيد ، والسجود الأبديّ لرب الخلق جميعا ، نستعين بالله ، نأخذ بالأسباب ونشرق مع إشراقة يوم جديد …ننسى الذين أساءوا إلينا لمجرد الإساءة ودون سبب ..نتجاهلهم ..ونمدّ أيدينا للأخيار ..بكلّ وفاء وكلّ همة .
أمّا أولئك الذين لا يعرفون إلا الإساءة ويتزاحمون عند الفقر الروحي والإنساني ،ويتناسون كم صعب كسر النفس البشرية واتهامها بلا حق … فهم لا ينظرون على امتداد البصر أن العاقبة للمتقين …. والعاقبة ليس في الدنيا التي لا تساوي عند الله جناح بعوضة !
إنني أشفق عليهم .
أشفق على كل من يظلم الآخرين ،ويستبيح حقوقهم ،أولئك المتناسون لقول الشافعي :
وذات الفتى والله بالعلم والتقى إذا لم يكونا لا اعتبار لذاته .
السؤال الذي يملأ عقلي : لماذا لا نسير على المبادئ العليا في التزام المصداقية والأمانة واحترام الآخرين وفقا لقول العلي القدير : (إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) .
يا من تبثون مصلحتكم الدنيوية …إن درب الإنجاز لا يتوقف لمن يرتقب الحسنى من رب العباد ، ساعيا بكل عزيمة ومثابرة للأفضل ..ولكلّ من يعرف كيف السبيل إلى طريق النجاح .
أمنياتي بالعفو وإقرار الحق.
لك هذه النصيحة …
كن زادا لمن ضلّ الطريق …ثم اضئ الشمعة في الأعماق لينتهي الليل والظلام من حولك .. فالشمعة المضيئة هي نفوسنا التي سكنها الإيمان … لقد تعلمت كيف أتناسى أولئك الذين لا يعرفون الحق ..والذين يدمرون الآخرين في سبيل مصالحهم الشخصية .
ومن هنا البداية دوما ..
في كل صباح مع دعوة التوحيد ، والسجود الأبديّ لرب الخلق جميعا ، نستعين بالله ، نأخذ بالأسباب ونشرق مع إشراقة يوم جديد …ننسى الذين أساءوا إلينا لمجرد الإساءة ودون سبب ..نتجاهلهم ..ونمدّ أيدينا للأخيار ..بكلّ وفاء وكلّ همة .
أمّا أولئك الذين لا يعرفون إلا الإساءة ويتزاحمون عند الفقر الروحي والإنساني ،ويتناسون كم صعب كسر النفس البشرية واتهامها بلا حق … فهم لا ينظرون على امتداد البصر أن العاقبة للمتقين …. والعاقبة ليس في الدنيا التي لا تساوي عند الله جناح بعوضة !
إنني أشفق عليهم .
أشفق على كل من يظلم الآخرين ،ويستبيح حقوقهم ،أولئك المتناسون لقول الشافعي :
وذات الفتى والله بالعلم والتقى إذا لم يكونا لا اعتبار لذاته .
السؤال الذي يملأ عقلي : لماذا لا نسير على المبادئ العليا في التزام المصداقية والأمانة واحترام الآخرين وفقا لقول العلي القدير : (إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) .
يا من تبثون مصلحتكم الدنيوية …إن درب الإنجاز لا يتوقف لمن يرتقب الحسنى من رب العباد ، ساعيا بكل عزيمة ومثابرة للأفضل ..ولكلّ من يعرف كيف السبيل إلى طريق النجاح .
أمنياتي بالعفو وإقرار الحق.
كلماتك رائعة جدا … نحن نحتاج للكثير في هذا الزمن جزاك الله خيرا
اختي الاستاذة الفاضلة
خيرية جودة
خيرية جودة
السلام عليكم
احسنت اختي على هذه الكلمات
وبارك الله فيكم
نعم هناك من الناس الجهلاء
من لا يتعدى حدود العلم والثقافة
لديهم رمش العين
وللاسف الشديد هم كثر في زماننا
انا شخصيا اسغرب هؤلاء الفئة
لماذا يتعاملون بهذه الطريقة
وماذا سيجنون
كفانا الله واياكم والقراء شرهم
وفي النهاية اقول كما قال الامام الشافعي
رحمة الله عليه
وكن رجلا على الاهوال جلدا ….. وشيمتك السماحة والوفاء
اخوكم ابو سيف سلطان المزروعي
مشكورة حبيبتي تسلمين على الموضوع
جزيت الجنة على هذه الدرر وبارك الله فيك والله انا اعاني من مشكلة الدنيويين يفضلون دنياهم على آخرتهم
ويكسرون النفوس البشرية دون ذنب سوى انهم تربويين ومعلمين يخافون الجليل
فحسبي الله ونعم الوكيل
ويكسرون النفوس البشرية دون ذنب سوى انهم تربويين ومعلمين يخافون الجليل
فحسبي الله ونعم الوكيل